تيسير حسن إدريس
من دفتر يوميات الثورة (3): الحركة الاسلامية السودانية الرهان الخاسر .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1872
ميقات الخلاص وصرخة الميلاد .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1809
يا شعبَ السودانِ.. يا شبابَ هذا الوطنِ ومستقبله
.. إلى كلِّ مواطنٍ حرٍّ شريفٍ يرفض الظلم والقهر ويكره الاستبداد ويقاوم من أجل الحرية والعيش الكريم؛ من أجل رحيل نظام الانقاذ الفاسد تمسكوا في هذا المنعطف الحاسم بحراك التغيير المجيد فهو الحل والعلاج الناجع … يا شباب
من دفتر يوميات الثورة العصيان المدني متى وكيف (2) .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 2002
ينسب مصطلح «العصيان المدني» للأ
مريكي هنري دافيد ثورو، حيث كان أول من استخدمه في بحث له نشر عام 1849، في أعقاب رفضه دفع ضريبة مخصصة لتمويل الحرب ضد المكسيك، بعنوان: «مقاومة الحكومة المدنية» وفى عام 1898 ظهرت تسمية «العصيان المدني»
من دفتر يوميات الثورة الوصايا الإثني عشر .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 2034
وضع استراتيجية عامة للثورة وتكتيكات
لتحقيق أهداف هذه الاستراتيجية هو الطريق الصحيح لبلوغ النصر؛ فرغبات الجماهير للخلاص من نظام الإنقاذ الديكتاتوري مهما كانت قوية ومخلصة ليست كافية ما لم نضع خطة واضحة للمقاومة تنتقل بها من مربع ردود الأفعال إلى الأفعال
حيرة مقتفي الأثر عند حافة الفكر اسقاط النظام أم الامبريالية!! .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1755
في حقل الفلسفة ظهرت النز
عة التحريفية ضد المادية الديالكتيكية باكرا واستقى المحرفون أفكارهم المثالية من الفلسفة الموروثة من القرون الوسطى "اللاهوت"، في محاولة بائسة لدحض الماركسية ومبدئها الثوري - الصراع الطبقي - اعتماداً على تلك المناهج الانتقادية الضريرة.
مبادرات رفع العتب وآليات تجريف الوعي من يأمر ومن ينفذ؟ .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 2007
لا تزال بعض النخب السياسية ال
سودانية تعول على مناهج العمل السياسي التي اثبتت التجارب عطبها وعدم قدرتها على إحداث التغيير الاجتماعي المطلوب وهي مناهج خطابية لم تبارح مربع اللجج الجماهيري؛ وظلت على حالها منذ خروج المستعمر وحتى اليوم؛ ورغم المتغيرات
لب المقاومة السلمية وقشورها .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1779
تتميز السلطة الحاكمة اليوم في
السودان بالانغلاق ورفض وجود أي رأي مخالف لمشاريعها وتصوراتها لقيادة الدولة ، مما يجعل أمر اختراقها بعملية سياسية ديمقراطية كالانتخاب أمراً في غاية الصعوبة إن لم يكن شبه مستحيل، فواقع انغلاق السلطة الحالية قد تسبب اجمالا في رداءة