د. حيدر إبراهيم
عسكرة الشريعة بين حركات الجيش والحركة الاسلامية السودانية .. بقلم: د. حيدر ابراهيم علي
- التفاصيل
- الزيارات: 1721
يدعي البعض أننا نتحامل
على الحركة الاسلامية السودانية! ولم نظلمهم بل كانوا وظلوا أنفسهم يظلمون! باصرارها على أن تكون حركة بائسة ومتخلفة فكريا اعتمدت في انتشارها وليس صعودها في السودان على التنظيم والمال وأخيرا على سلاح الجيش والأمن حين حكمت البلاد، مع سبق الاصرار على إبعاد الفكر
نقاش هادئ مع الإمام الحبيب واليسار الحبيب .. بقلم: د. حيدر إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 1653
يدهشني ذلك العداء المستحكم والمتبادل بين الإمام الصادق
المهدي واليسار السوداني والذي يصل حد المكايدة – حسب لغة الترابي – والذي يفتقد للمنطق والعقلانية. فكل طرف يترصد ويتربص بالتالي في انتظار التقاط الأخطاء وتضخيمها والبناء عليها في علاقات سلبية تماماً.
الثورة السودانية: نحو مجتمع سوداني انساني مستنير الى عقد اجتماعي جديد (2) .. بقلم: د. حيدر ابراهيم علي
- التفاصيل
- الزيارات: 1433
ما يحدث راهنا في
السودان ليس مجرد انتفاضة شعبية تسعى لتغيير سياسي ضد النظام الشمولي الظلامي بل ثورة سياسية واجتماعية تنقل البلاد إلى سودان جديد وهي قطيعة حقيقية مع ماضي مثقل بالفشل والخيبة هذه حركة حديثة تتوق لسودان حديث حقيقة وليس مجرد شعار للاستهلاك السياسي .
في فقه الوقاحة والاستهبال السياسي .. بقلم: د. حيدر إبراهيم علي
- التفاصيل
- الزيارات: 1667
الوقاحة هي المبالغة في
الجرأة وعدم الحياء والخجل من التصرفات والسلوكيات المشينة والمعيبة ، وعدم مراعاة شعور الآخرين وكأنهم لا وجود لهم ولا لمشاعرهم . تعامل بعض قادة الحركة الاسلاموية في الفترة الأخيرة مع الشعب السوداني بوقاحة ظاهرة ولكنها ليست غريبة عليهم لأنهم
علي الحاج وأخلاقيات الإسلامويين فصول من الاستهبال السياسي .. بقلم: د. حيدر ابراهيم علي
- التفاصيل
- الزيارات: 1676
أطل علينا د.علي الحاج محمد
، الأمين العام للمؤتمر الشعبي مطالبا باشراك الاسلامويين الذين ثار عليهم الشعب في الحكومة الانتقالية التي هي وليدة ثورة شبابية شعبية أسقطت حكم الاسلام السياسي! والظاهر أن شهوة الاسلامويين للسلطة لم تخمد رغم ثلاثين عاما من الحكم القمعي
الصمت المريب في المحيطين الدولي والإقليمي .. صراع المصالح والمبادئ .. بقلم: د. حيدر إبراهيم علي
- التفاصيل
- الزيارات: 1590
لم تحظ الثورة السودانية
بما تستحقه من اهتمام ومتابعة إعلامية على المستوى الخارجي وهذا يعود الى مصلحة العديد من الدول عالميا وإقليميا، إذ أن لها مصالح في بقاء حاكم ارجوز مطيع، خائف من الملاحقة من قبل المحكمة الجنائية الدولية، وبالتالي يمكن أن يخضع لكل ما تطلبه، ولا
الحكمة الربانية في كشف الجهل وسوء الادب .. بقلم: د. حيدر إبراهيم علي
- التفاصيل
- الزيارات: 1815
أحد حكامات النظام حباه الله ببسطة
في الجسم ووفرة الشحم واللحم ولكن لحكمة يعلمها هو حرمه من أي ذرة في الذوق والأدب وحسن تقدير الأمور، فاتصف بالعجز عن احترام الآخرين وعدم القدرة على توقير الكبير وإنصاف الصغير ، أعمته الدوغمائية والمصالح المادية الزائلة