خالد موسى دفع الله
دماء قرنق وحبر اتفاقية سلام جنوب السودان .. بقلم: خالد موسي دفع الله
- التفاصيل
- الزيارات: 1237
كان شتاء عام ٢٠٠٥ حافلا بالاحداث
وذلك النطاسي و الأكاديمي صاحب الخبرة الطويلة في قضايا السلام والمنظمات الدولية يجول وسط المدعوين في ختام احد المؤتمرات الهامة في احدي العواصم الاروبية، وهو العليم بأحابيل(الخوجات)، كان الجميع يشربون نخب الختام.
تهافت الصحافة علي موائد السياسة .. بقلم: خالد موسي دفع الله
- التفاصيل
- الزيارات: 1751
تختزن الذاكرة الجمعية للنخبة السودانية
حساسية مفرطة تجاه مؤلفات الصحفي الراحل محمد حسنين هيكل خاصة كتابه ( خريف الغضب) لما فيه من ازدراء وازراء بنسب الرئيس المصري الراحل أنور السادات الذي ينحدر من أصول سودانية مرتبطة ببخيتة السودانية، وقبلها ازداد
عبد الله عمر .. حكاية لم تكتمل فصولها بعد .. بقلم: خالد موسي دفع الله
- التفاصيل
- الزيارات: 1497
كتب القدر آخر فصول رواية حياته التي كا
نت مليئة بالعمل والانجاز والإنسانيات والسعي بين الناس بالخير. كان كما يقول طه حسين من صنف الناس الذين لا يحفلون بالحياة ، ولا يغرقون في مباهجها وعبّ منها بقدر مسافة الطريق نحو مدارج الوصول، وهو صَبَّار علي المكاره تزينه
خفة اليد الأدبية .. بقلم: خالد موسي دفع الله
- التفاصيل
- الزيارات: 1399
الاحد: حسين خوجلي ومختارات علي المك:
نعي الدكتور عبد الله علي ابراهيم علي الحزب الشيوعي ان قام بتزوير بعض وثائقه السياسية ووصف ذلك في مقال شهير تحت عنوان ( خفة اليد الثورية) ، اذ هاجم الحزب الدكتور منصور خالد ووصفه بانه عميل للإمبريالية.
البعد الفكري الغائب في محاربة الفساد .. بقلم: خالد موسي دفع الله
- التفاصيل
- الزيارات: 1624
خبا بريق الشعارات القديمة التي جع
لها الاسلاميون ترياقا ضد ارتكاسات النهوض العمراني والاخلاقي اذ جعلوا من ( بئر معطلة وقصر مشيد) ديالكتيكا إسلاميا يتجافي عن مضاجع التسليم بالتفاوت الطبقي وكسوب المجتمع الاسلامي المعافي. وكانت الادبيات حينها تتشرب من معاني
ومضي السفير زروق .. ريحانة الدبلوماسية السودانية .. بقلم: خالد موسى دفع الله
- التفاصيل
- الزيارات: 2146
كان الفتي الصغير ينظر الي الواقف
بالباب وهو يهرع الي الي أمه مذعورا يشكو خوفه من ذلك الرجل الأغبر الذي يقرع الباب. وعندما خرجت أمه وجدت أباه وقد علاه الغبار، وغارت محاجر العيون من سفر طويل و رهق مستديم، و أجهش الابن بالبكاء اذ كيف فات عليه الا يعرف أباه.
ثورة أبريل و تجديد المساومة السياسية علي نهج هنتنغتون .. بقلم: خالد موسي دفع الله
- التفاصيل
- الزيارات: 1647
ولم اجد في تاريخ النخبة السودانية منت
وج ذكي ماهر في كشف غمة هذا الفشل بعد ثورة أبريل ، وقد بخلت عليها القريحة الثورية ببنفسجة الشعر و أهازيج النصر ، و روح الثورة والتغيير تسري في العروق و تأبي ان تخاطب الضمير و الوعي التاريخي ، كأن العقل السياسي في اناشيده