جمال محمد ابراهيم
محجوب شريف: إلهام الكرامة والكبرياء .. بقلم: جمال محمد ابراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 376
لقد تقاعدت من وظيفتي سفيرا في وزارة الoارجية ، قبل نحو عقد من الزمان،
ولقد استجبت بعدها بنحو عام، ملبياً مقترحا من أصدقاء عزيزين أن أساعد بما خبرت على أيامي ناطقا بإسم وزارة الخارجية، لأن أعمل مديراً لإعلام مفوضية الاستفتاء. تلك مفوضية نصّت على إنشائها اتفاقيات
عندما يتجاوز مسلحون الجيش القومي في السودان .. بقلم: جمال محمد إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 393
ما أشدّ حاجة السياسيين
السودانيين للنظر في تاريخهم البعيد والآخر القريب، لتتضح لهم الخطوط الصفراء والخضراء والحمراء، فيما يتصل بإعادة بناء بلادهم، بعد خراب ثلاثين عاما أهدرها نظام "الإنقاذ" المباد. لعلَّ أبرز ما وقع خلال تلك الحقبة الكالحة انقسام السودان إلى دولتين، شمالية
طارِقُ الهَـد: عَن تاريْخِ الطِّبِ "الكوْلوْنيالي" في السُّودان .. بقلم: جمال محمد ابراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 765
تردّدتُ طويلاً قبل جلوسي إلى حاسوبي، لأكتب عن كتابٍ مُترجَمٍ ،
ماصادفتُ مثله مؤخّراً ، يتناول تجربة لطبيب بريطانيّ في سودان الحكم الثنائي، خطّها بقلمه ، فيها الكثير من التاريخ، مثلما فيها الكثير عن خدمات الصحة والتطبيب في السودان، منذ
بين الرُّوْزْنَامَة وَالسَّرْدْنَامَة! .. بقلم: جَمَال محمَّد إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 564
عن السودان: مشاهد من حقبة الحرب الباردة .. بقلم: السفير جمال محمد إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 571
السودان كان بلداً مهملاً معزولا، طوال الثلاثين
عاما التي تسيّد فيها عمر البشير وأزلامه في حكم البلاد، وظل نظاما كما الكبش الأسود وسط قطيع الراعي، يتحاشاه المجتمع الدولي، بل جنحتْ أعضاؤه إلى النفور عنه، كمثل فرار الصحيح من الأجرب. غير
صَــاعـان إلى الشَّـبحِ المُكـلَّـفِ .. بقلم: السفير جمال محمد ابراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 666
لأنّي ظللت أتعامل عبر رقم موبايلي 249912261090 + وهو
أيضا رقم حسابي في تطبيق "الواتساب" ، مع كل معارفي وزملائي وأصدقائي، من هم في الوسط الدبلوماسي أو الإعلامي ، أو في المحيط الأسري ، داخل السودان وخارجه ، فإني
السودان .. موسم ربيعٍ أم شتاء مقبل .. بقلم: جمال محمد إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 380
لقد قصدت انتفاضات بعض الشعوب
العربية ضد حكّامها إحداثَ تغييرٍ ايجابيٍّ منشود، يستشرف تحقيق الديمقراطية والحرية والكرامة، وإشراك تلك الشعوب في صياغة مجتمعاتها السياسية، لإعلاء قيم الحرية والديمقراطية والكرامة الإنسانية. لقد جنح