د. عبدالله جلاب
مرة أخرى السودان الوطن الممكن: الشباب المهاجر إلى أكتوبر (1) .. بقلم: د. عبدالله جلاب/جامعة ولاية أريزونا
- التفاصيل
- الزيارات: 1692
لا شك أن هنالك أعدادا كبيرة
من الذين خرجوا في مظاهرات الأيام الماضية والذين كانوا يهتفون عائد عائد يا أكتوبر لم يولدوا بعد ذلك الحين أي أكتوبر 1964. بل إنهم عاشوا كل عمرهم في ظل هذا النظام الغاشم الذي لم يعرفوا غيره من نظم الحكم. وبالطبع لم يجدوا له ولم يعرفوا فيه
الصحافيين ما حقينك يا عمر! .. بقلم: د. عبدالله جلاب جامعة ولاية اريزونا
- التفاصيل
- الزيارات: 1783
نسب الى عمر البشير
القول بانه "حتى الصحافيين حقننا انقلبوا علينا...ساتولى ملف الاعلام بنفسي" ولما لم يأتي حتى الان ما ينفي بان الرجل قد قال ذلك فلنا ان ناخذ ما جاء عنه ماخذ ألجد. فقد انقلب عمر البشير الضابط بقوات الشعب المسلحة على كل نظم وشرعيات البلاد في حركة
يا شهداء السودان: شهداء الحرية انتم تمائم تحرس الوطن .. بقلم: د. عبدالله جلاب/جامعة ولاية اريزونا
- التفاصيل
- الزيارات: 1472
تتأمل في وجه اي
من اؤلئك الذين حصدهم رصاص النظام فلا تملك غير ان ترى ما ترى في عيونهم ووجوههم ما هو اكبر مما قد يرى او رأى النظام. انظر مليا في وجه كل من وفاء ومازن وبابكر وصلاح وهزاع ومنى. قد ترى بعين الخيال وجوه اخرى غيبها ذلك الرصاص
يا أيها الإسلاميون كونوا مسلمين .. بقلم: د. عبدالله جلاب/ جامعة ولاية اريزونا
- التفاصيل
- الزيارات: 2295
يا ايها الاسلامويون هذه لحظة فاصلة وانتم ترون جموع شعبكم الحاشدة وتسمعون
اصواته العالية الهادرة التي تصدح بما يريد. وما يريد هو أنبل ما يوده ويحلم به المواطن الانسان لحاضر ومستقبل حياته ولموطنه وشعبه. وذلك حق مكفول له. لا منة من احد. لم يكن ذلك الصوت
يا منادي نادي الآن .. الآن شعب السودان: حرية سلام وعدالة والثورة طريق الشعب (٣) .. بقلم: د. عبدالله جلاب
- التفاصيل
- الزيارات: 2402
على مدى ٢٧ عاما رهن نظام الإسلامويين
في السودان ذاته كما رهنوا هم انفسهم الى الخوف من اكتوبر اخري قد تكون هي الثالثة بعد اكتوبر الاولى في ١٩٦٤والثانية تلك التي جاءت في ابريل ١٩٨٥. هنا اكتوبر تعني التجربة السودانية القائمة على نهج العصيان المدني الناجح في
يا منادي نادي الان: الان حرية سلام وعدالة والثورة طريق الشعب .. بقلم: د. عبدالله جلاب
- التفاصيل
- الزيارات: 2577
الان تقف دولة الإسلامويين
عارية الا من دثارها الدائم وهو العنف وهي تفتح السجون للسودانيين ولن يفيدها ذلك حتى ولو حشرت كل الشعب السوداني فى ذلك. لان الشعب السوداني قد خرج للتو من سجنها الذي دام اكثر من قرن من الزمان ليقول بالصوت العالي : يا منادي نادي الان:
إنها ساعة واحدة: ساعة المواطن: انما النصر صبر ساعة .. بقلم: د. عبدالله جلاب
- التفاصيل
- الزيارات: 2422