سيف الدولة حمدناالله
زملاء صلاح قوش في الزنازين !! .. بقلم: سيف الدولة حمدنالله
- التفاصيل
- الزيارات: 445
لم يبلغ علمي أن شخصاً لطَ
م وتجزّع من حبسه في زنازين الأمن بمثلما فعل الفريق أول أمن صلاح عبدالله قوش عندما أُعتُقِل في أكتوبر 2012 بتهمة تدبير محاولة إنقلابية، برغم أن قوش - بخلاف ما جرى لكثير من المُعتقلين الآخرين - خرج من المُعتقل بجسد ودُبرٍ سليمين ولم
العدالة الإنتقالية !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 1019
ليس هناك أيِّ إستباق للنتائج أو قفز
على المراحل في تناول ملف العدالة الإنتقالية التي تعقب تغيير النظام بالبحث الآن، فذلك أمر لازم سواء سقطت الإنقاذ اليوم أو في أي وقتٍ لاحق مهما طال عليه الزمن، وأهمية البحث المبكِّر في هذا الملف تأتي من واقع التجربة البائسة للتعامل مع
أين القضاة !! .. بقلم: سيف الدولة حمدنالله
- التفاصيل
- الزيارات: 1099
لا أعتقد بأن هناك قاضٍ يعرف واجبات وظيفته
يُمكِن أن ينام أو حتى ينظر إلى وجهه في المرآة بعد أن شاهد مواكب تشييع جثامين الشهداء من الطلبة والشباب، وأجزم بأن كثير من القضاة لم يبلغ علمهم بالقراءة ولا بالتسامُع الحكمة من وراء النص في القانون (الإجراءات الجنائية) التي
حانت سـاعة الصفر !! .. بقلم: سيف الدولة حمدنالله
- التفاصيل
- الزيارات: 1137
حان الوقت الذي تُعلن فيه قيادة تجمُّع المهنيي
ن بالتنسيق مع التجمعات والتنظيمات الشبابية ساعة الصفر التي تهُب فيها كل مدن وقرى الوطن للإنقضاض النهائي على النظام، فقد نجحت تمارين "التسخين" بخروج المواكب في المدن والأحياء كلٍ منها على إنفراد، وإنتهى الشعب من
وعيد علي عثمان !! .. بقلم: سيف الدولة حمدنالله
- التفاصيل
- الزيارات: 1126
لاحظت أن للأستاذ علي عثمان محمد طه مه
ارة ملحوظة في التعبير الجسدي عن نفسه كلما أراد لفت الإنتباه إلى مقدار الجديّة التي يُريد أن يُؤخذ بها حديثه، فهو يقوم بضم جفني عينيه وقطب حاجبيه مع التحديق إلى الأمام وهي حركة - إندثرت الآن - كان يُقال لها في الماضي "الغروَدَة"،
كلمة من الآخِر !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 1365
ما كان المرء يتمنى أن يضع الشعب آماله في صفوف
الخبز والبترول وماكينات صرف النقود ليعتق بهذه الوسيلة رقبته من نظام الإنقاذ، فمثل هذا السبب يمكن للنظام أن يتغلّب عليه بجولة يتسوّل فيها الرئيس أو من يُنيبه في ذلك للحصول على مكرمة مالية من دولة ثريّة وفاعِلة خير،
من أين جاء هذا الوكيل !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 1222
أجزم بأن الذي كتب مذكرة نيابة أمن الدولة
التي إنتهت لإصدار قرار قاطِع بإلغاء قرار قاضي جنايات الخرطوم برفض تجديد حبس المعتقل هشام علي محمد الشهير بـ”ود قلبا” والإفراج عنه، بإعتبار أنه لم يُكمِل مدة الستة أشهر التي وضعها القانون كحد أقصى لحبس المتهم قيد