سيف الدولة حمدناالله
حول إيداع البشير في بيت العجزة !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 302
طالعت عدد من الكتابات التي أشاد
أصحابها بمهنية الحكم الذي صدر بإيداع عمر البشير في بيت العجزة لكونه قد تجاوز سن السبعين، وهي السن القصوى التي يمكن معها صدور حكم بالسجن على مدان بجريمة جنائية. ونحن أيضاً نشيد بمهنية القاضي الذي أصدر الحكم وإمتثاله لنصوص القانون وعدم تجاوزها
السؤال: لماذا إستقوى أنصار النظام على الثورة !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 578
لا تشغلوا بالكم بحساب عدد المشاركين في
مسيرة (الزحف الأخضر) التي خرجت اليوم، فقد مضى نحو عام على قيام الثورة دون أن ننجح في تقديم جرائم العهد السابق لمحاكمات عاجلة، حتى يكون كشف حجم ونوع تلك الجرائم سبباً في أن يستحي أصحاب المسيرة على أنفسهم من الخروج للمناداة بعودة العهد البائد.
حول اعتذار عبدالرحمن الصادق المهدي !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 706
أخطأ عبدالرحمن الصادق المهدي في توقيت إعتذاره للشعب السوداني
عن مشاركته في حكومة الإنقاذ، وهو في ذلك يُشبه من يطلب الصفح من أهل القتيل قبل أن تُرفع خيمة المأتم، ذلك أن جرح الإنقاذ التي ساهم عبدالرحمن في إطالة عمرها بمشاركته (وآخرين) فيها لا يزال ينزف، ولا يزال هناك شباب في عمر الزهور من الجنسين مفقودين ولا يعرف ذويهم
سامحني والدي أن غبت عنك !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 794
لم يسمع كثير من أبناء هذا الجيل بإسم والدي المؤلف
المسرحي حمدناالله عبدالقادر، وقد حكى لي صديقي مأمون العجيمي أنه قبل بضعة سنوات كان قد إتصل بالباشمهندس بكري أبوبكر يطلب منه ضمي لعضوية منبره المعروف "سودانيزاونلاين"، وكنوع من التذكية ذكر له مامون أن والد مُرَشّحَه مسرحي معروف، فرد عليه بكري بما يُفيد أنه يرحب بإبن
في الرد على طلب تنحية النائب العام !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 946
سبق أن تطرقت في مقال سابق بعنوان ("الحبر" المحامي و"الحبر" النائب العام)
حول ما قيل به حول الطعن حول صحة وسلامة قيام الأستاذ تاج السر الحبر بدور "الشاكي" بصفته محامٍ ضد مرتكبي جريمة إنقلاب الإنقاذ، وما يتسبّب فيه ذلك من تعارض مع دوره تجاه نفس القضية بعد تعيينه في منصب النائب العام.
رئيس القضاء .. المرأة الحديدية !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 817
مولانا نعمات عبدالله رئيس القضاء سيدة رزينة ووقورة وفي منتهى الهدوء ويغلب عليها الحياء بحيث لا ترفع رأسها لترى وجه من يحدثها.
أخطأ القضاة الذين يقفون ضد الإصلاح القضائي في قراءة هذه الصفات وإعتقدوا أنهم يستطيعون كسر شوكتها وإرهابها، فتجاسروا عليها في العلن والخفاء، وعقدوا الاجتماعات
القضاء خارج قطار الثورة !! .. بقلم: سيف الدولة حمدناالله
- التفاصيل
- الزيارات: 841
يمكن القول وبدون تزيد أو تضخيم في الوصف
أن القضاء هو المؤسسة المدنية الوحيدة التي لا تزال خارج قطار الثورة، والسبب في ذلك أن قضاء دولة الإنقاذ قد إستفاد من القوانين والتشريعات التي منعت من حدوث التغيير المطلوب بالقضاء الذي يناسب قيام الثورة ومواثيقها بإزالة التمكين وتطهير القضاء وإعادة بنائه بما يناسب العهد الجديد.