عمر العمر
إنهاك العقل والجسد .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 1575
أفول نجمين في غضون إسبوع
واحد لا يزيد من هول اليقين أو يقلل من وقع الحكمة المتداولة بأن الموت نقاد يختار الجياد. لكن غياب الإستثنائيين يفتح بصائرنا دوماً عى حقائق تبدو للوهلة الأولى بمثابة كشف جديد. في حمى الصدمة المباغتة نعمد إلى توسيع دائرة الإبصار علنا
دولة الغرانيق العلى .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 1961
قبل نهاية العام 2011 قال علي عثمان لكل نظ
ام أجل مكتوب. كلام نائب الرئيس وقتئذ جاء في سياق التعليق على تداعيات الربيع العربي. تلك نظرة تتجانس مع المنطق. فالدولة كائن سياسي حي لا ينجو من نوبات المرض وعلل الشيخوخة. بالتأكيد علي عثمان لم يكن على قناعة بدنو
وجهان لعملة بائرة .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 1733
من مفارقات السياسة السودانية
إنتظار الخرطوم جهداً جنوبياً يطفئ ناراً في جنبات الوطن .هوحهد يأتي ردً جميل شمالي لمعروف أسدته الخرطوم للجنوب. لامساس فيما لويندرج الجهد المتبادل في إطار حسن الجوار .لكن ليس في التاريخ مايعزز مثل هذه القرآة.
كاتلوغ الأنظمة القمعية .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 2210
2500 سنة مرت على كتابة "ف
ن الحرب" لكنه لم يفقد قيمته المرجعية لدى المؤسسات العسكرية والإستراتيجية. بل تجاوز الإهتمام به جنرالالت الجيوش إلى قيادات أجهزة الأمن والإستخبارات. المفكر الصيني سون تزو قصد من مؤلفه رسم الطريق غير المكلف أمام الإستيلاء على بلد ما.
سني الحسرة والإنتكاس .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 1848
لو الحكمة تجلت لرجل من أهل الإنقاذ لكان هو
بكري حسن صالح يوم قال معاجة الأزمة الإقتصادية تتطلب مدرسة مغايرة. ربما يكون من العسير الإتفاق على وجود مدرسة بعينها تدير إقتصاد البلد منذ هبوط الإنقاذ.
ريغان والترابي: كلاهما استهان بهم الخصوم .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 1779
(فهم بعض
أصدقاء الصفحة أنني كمن دافع عن الحركة الإسلامية وتبناها في كلمتي "ماذا خسر السودانيون بانحطاط الحركة الإسلامية". وأنشر هنا مقالين لي ربما أعانا من اشتبه في مقاصد "ماذا خسر . . . " على تفهم من أين جئت لفكرة المقال المعني. والفكرة أن نجاح الحركة
ألغام حقل الإعلام .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 3795
قضية الصحافة من المسكوت عليه
ا إذ هو قطاع ملغوم بالأزمات يمشي عليها عدد من الزملاء وكثير من السودانيين؛ القارئون وغير القراء. أحيانا تبدو المسألة كأنما ثمة تواطؤ خفي يفرض حجابا كثيفا على تلك الأزمات الجوهرية. حتى حينما ينفجر لغم سطحي تذهب قوى لجهة تسكين