القوة والالتزام بالتحول المدني الديمقراطي في السودان

 


 

 

د. عبد المنعم مختار
أستاذ جامعي متخصص في السياسات القائمة على الأدلة العلمية مقيم بين الخرطوم وبرلين

Moniem.mukhtar@gmail.com
Moniem.mukhtar@proton.me

**تم صناعة هذه المقالة بمساعدة فعالة من برنامج الذكاء الصناعي ChatGPT

القوة النسبية والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين أصحاب المصلحة في السودان

يمكن أن تختلف قوة والتزام أصحاب المصلحة بالتحول الديمقراطي المدني في السودان ، ولكن فيما يلي بعض التقييمات المقدرة:

الجيش: يمتلك الجيش سلطة كبيرة في السودان ، بعد أن سيطر على الحكومة لسنوات عديدة. بعد احتجاجات حاشدة في عام 2019 ، وافق الجيش على تقاسم السلطة مع قادة مدنيين في حكومة انتقالية. ومع ذلك ، هناك مخاوف من أن الجيش قد لا يكون ملتزمًا بشكل كامل بالتحول الديمقراطي وقد يسعى إلى الحفاظ على نفوذه. بشكل عام ، قوة الجيش عالية ، لكن التزامه بالديمقراطية قد يكون غير مؤكد.

المجتمع المدني: لعبت منظمات المجتمع المدني ونشطاءه دورًا حاسمًا في الاحتجاجات التي أدت إلى تشكيل الحكومة الانتقالية. يواصلون الدعوة إلى الإصلاحات الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان. ومع ذلك ، فإن قوتهم منخفضة نسبيًا مقارنة بأصحاب المصلحة الآخرين ، ويواجهون تحديات كبيرة ، بما في ذلك القمع والمضايقات من قبل الحكومة.

الأحزاب السياسية: هناك العديد من الأحزاب السياسية في السودان ، بعضها له تاريخ طويل في معارضة الحكومة. ومع ذلك ، فإن سلطة الأحزاب السياسية محدودة حاليًا ، حيث تم حظر أو قمع العديد منها في ظل النظام السابق. انضمت بعض الأحزاب إلى الحكومة الانتقالية ، بينما بقيت أحزاب أخرى في الخارج وتدعو إلى مزيد من الإصلاحات. يختلف التزامهم بالديمقراطية باختلاف الحزب.

المجتمع الدولي: شارك المجتمع الدولي في عملية الانتقال في السودان ، حيث قدم الدعم المالي والدبلوماسي للحكومة الانتقالية. كما ضغطوا على الحكومة لاحترام حقوق الإنسان وإجراء إصلاحات ديمقراطية. ومع ذلك ، فإن قوتهم محدودة ، حيث لا يمكنهم فرض إرادتهم على السياسة الداخلية في السودان. إن التزامهم بالديمقراطية مرتفع بشكل عام ، لكنهم قد يمنحون الأولوية لمصالح أخرى ، مثل الاستقرار أو الأمن.

بشكل عام ، فإن قوة والتزام أصحاب المصلحة بالتحول الديمقراطي المدني في السودان متفاوتان. في حين أن هناك بعض التقدم نحو الديمقراطية ، هناك أيضًا مخاوف بشأن التراجع وإمكانية احتفاظ الجيش بالسيطرة. سيكون دور المجتمع المدني والأحزاب السياسية حاسمًا في ضمان بقاء الانتقال على المسار الصحيح ، بينما سيكون الدعم الدولي مهمًا في توفير الموارد والضغط من أجل التغيير.

القوة النسبية المقدرة والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين الجيش وقوة الدعم السريع والجماعات المتمردة الدارفورية في السودان

يمكن أن تختلف القوة والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين الجيش وقوة الدعم السريع وجماعات المتمردين الدارفوريين في السودان على نطاق واسع ، وإليك بعض التقييمات التقديرية:

الجيش: يمتلك الجيش السوداني قوة كبيرة في السودان ، بعد أن سيطر على الحكومة لسنوات عديدة. بعد احتجاجات حاشدة في عام 2019 ، وافق الجيش على تقاسم السلطة مع قادة مدنيين في حكومة انتقالية. التزام الجيش بالتحول الديمقراطي غير واضح ، لكنه تعاون حتى الآن مع الحكومة الانتقالية. ومع ذلك ، قد يقاوم بعض أفراد الجيش الإصلاحات الديمقراطية التي يمكن أن تضعف نفوذهم.

قوات الدعم السريع (RSF): قوات الدعم السريع هي مجموعة شبه عسكرية تشكلت في عام 2013 واتُهمت بارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان ، بما في ذلك في دارفور. يقود قوات الدعم السريع الجنرال محمد حمدان دقلو ، وهو أيضًا نائب رئيس الحكومة الانتقالية. إن التزام قوات الدعم السريع بالتحول الديمقراطي غير واضح ، ويخشى البعض أنه قد يكون عقبة كبيرة أمام الإصلاح. ومع ذلك ، من الممكن أيضًا إقناع قوات الدعم السريع بدعم الإصلاحات الديمقراطية إذا رأت أنها تخدم مصالحها.

الجماعات المتمردة في دارفور: هناك عدة جماعات متمردة في دارفور تقاتل الحكومة منذ سنوات عديدة. وقعت بعض هذه الجماعات اتفاقيات سلام مع الحكومة وتشارك في الحكومة الانتقالية. إن التزامهم بالتحول الديمقراطي غير واضح ، لكنهم أظهروا استعدادًا للدخول في مفاوضات والعمل من أجل حل سلمي للصراع في دارفور.

بشكل عام ، فإن قوة والتزام هذه الجماعات بالتحول الديمقراطي المدني في السودان متفاوتان. يتمتع الجيش وقوات الدعم السريع بسلطة كبيرة ، والتزامهما بالإصلاح الديمقراطي غير مؤكد. الجماعات المتمردة في دارفور أقل قوة ، لكن يمكنها أن تلعب دورًا في دعم الإصلاحات الديمقراطية إذا رأتها تخدم مصالحها. سيعتمد نجاح التحول الديمقراطي في السودان على قدرة هذه المجموعات على العمل معًا وإعطاء الأولوية لمصالح الشعب السوداني على مصالحهم الضيقة.

القوة النسبية والالتزام بالانتقال المدني الديمقراطي بين حزب الأمة والحزب الوحدوي وحزب المؤتمر السوداني وحزب المؤتمر الشعبي وحزب البعث والحزب الشيوعي في السودان

يمكن أن تختلف القوة النسبية والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين الأحزاب السياسية في السودان ، وهنا بعض التقييمات المقدرة للأحزاب الرئيسية:

حزب الأمة: حزب الأمة هو من أقدم الأحزاب السياسية وأكثرها نفوذاً في السودان ، وله أتباع كبير في كل من المناطق الحضرية والريفية. وشغل زعيم الحزب الصادق المهدي منصب رئيس وزراء السودان مرتين في الماضي. كان حزب الأمة من أشد المدافعين عن الإصلاحات الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان ، وكان جزءًا من تحالف المعارضة الذي ساعد في إسقاط النظام السابق. ومع ذلك ، فإن سلطتها محدودة حاليًا ، حيث لا تملك سوى عدد قليل من المقاعد في الحكومة الانتقالية. إن التزامها بالتحول الديمقراطي عالٍ ، وكانت مشاركًا نشطًا في العملية الانتقالية.

الحزب الاتحادي: الحزب الاتحادي هو حزب سياسي آخر أقدم في السودان ، يتمتع بنظرة محافظة ومؤيدة للأعمال التجارية أكثر من حزب الأمة. وقائدها هاشم العطا رجل أعمال ووزير صناعة سابق. سلطة الحزب الاتحادي محدودة حاليًا ، إذ لا يملك سوى عدد قليل من المقاعد في الحكومة الانتقالية. إن التزامها بالتحول الديمقراطي غير مؤكد ، حيث كانت أكثر حذراً في دعمها للإصلاحات.

حزب المؤتمر السوداني: حزب المؤتمر السوداني هو حزب سياسي حديث انبثق من حركة المجتمع المدني. وتدافع عن العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان والإصلاحات الديمقراطية. زعيم الحزب ، عمر الدجير ، ناشط بارز وعضو في تحالف قوى الحرية والتغيير (FFC) الذي ساعد في إسقاط النظام السابق. سلطة حزب المؤتمر السوداني محدودة ، لكنه كان مشاركًا نشطًا في العملية الانتقالية. إن التزامها بالتحول الديمقراطي عالٍ.

حزب المؤتمر الشعبي: حزب المؤتمر الشعبي هو حزب إسلامي محافظ كان جزءًا من النظام السابق. كان زعيمها حسن الترابي شخصية رئيسية في الحركة الإسلامية في السودان. سلطة الحزب محدودة حاليًا ، إذ لا يملك سوى عدد قليل من المقاعد في الحكومة الانتقالية. إن التزامها بالتحول الديمقراطي غير مؤكد ، حيث كانت تنتقد بعض الإصلاحات التي اقترحتها الحكومة الانتقالية.

حزب البعث: حزب البعث هو حزب يساري تأسس أصلاً في سوريا. لها وجود محدود في السودان وقوتها محدودة. إن التزامها بالتحول الديمقراطي كبير ، وكانت داعمة لائتلاف المعارضة.

الحزب الشيوعي: الحزب الشيوعي هو حزب يساري آخر له تاريخ طويل في السودان. لها حضور محدود وقوتها محدودة. إن التزامها بالتحول الديمقراطي كبير ، وكانت داعمة لائتلاف المعارضة.

بشكل عام ، يمكن أن تتباين القوة النسبية والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين الأحزاب السياسية في السودان ، لكن معظم الأحزاب الرئيسية تدعم الإصلاحات الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان. سيعتمد نجاح التحول الديمقراطي على قدرة هذه الأحزاب على العمل معًا وإعطاء الأولوية لمصالح الشعب السوداني على مصالحهم الضيقة.

القوة النسبية المقدرة والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين موظفي الخدمة المدنية والقضاة والمحامين وموظفي الشرطة والقبائل الكبيرة والطوائف الصوفية الكبيرة في السودان

يمكن أن تختلف القوة النسبية المقدرة والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين موظفي الخدمة المدنية والقضاة والمحامين وموظفي الشرطة والقبائل الكبيرة والطوائف الصوفية الكبيرة في السودان على نطاق واسع ، وإليك بعض التقييمات:

الموظفون المدنيون: يشمل موظفو الخدمة المدنية في السودان مجموعة من المهنيين الذين يعملون في مختلف الإدارات والهيئات الحكومية. تختلف قوتهم وتأثيرهم حسب مناصبهم ومسؤولياتهم. قد يتمتع بعض موظفي الخدمة المدنية بسلطة وتأثير كبيرين ، بينما قد يكون البعض الآخر أقل نفوذاً. التزامهم بالتحول الديمقراطي غير مؤكد ، حيث قد يكون لديهم وجهات نظر ومصالح مختلفة.

القضاة والمحامون: يلعب القضاة والمحامون دورًا حاسمًا في سيادة القانون وحماية حقوق الإنسان في السودان. تختلف قوتهم وتأثيرهم حسب مواقعهم ومجالات تخصصهم. واجه القضاء في السودان العديد من التحديات في السنوات الأخيرة ، بما في ذلك الفساد ونقص الموارد والتدخل السياسي. قد يلتزم بعض القضاة والمحامين بالتحول الديمقراطي ، بينما قد يقاوم البعض الآخر التغيير.

موظفو الشرطة: ضباط الشرطة في السودان مسؤولون عن الحفاظ على القانون والنظام وحماية المواطنين. تختلف قوتهم وتأثيرهم حسب مناصبهم ومسؤولياتهم. واجهت الشرطة في السودان انتقادات بسبب انتهاكات حقوق الإنسان والفساد والتدخل السياسي. قد يلتزم بعض موظفي الشرطة بالتحول الديمقراطي وحماية حقوق الإنسان ، بينما قد يقاوم آخرون التغيير.

القبائل الكبيرة: السودان موطن لكثير من القبائل الكبيرة ، وبعضها له نفوذ ونفوذ كبير في البلاد. تختلف قوة وتأثير القبائل حسب حجمها وموقعها الجغرافي وخلفيتها التاريخية. إن التزام القبائل الكبيرة بالتحول الديمقراطي غير مؤكد ، حيث قد يكون لديهم آراء ومصالح مختلفة.

الطوائف الصوفية الكبيرة: الصوفية تقليد إسلامي صوفي له أتباع كبير في السودان. تتمتع بعض الطوائف الصوفية بنفوذ ونفوذ كبير في البلاد. تختلف قوة وتأثير الطوائف الصوفية حسب حجمها وموقعها الجغرافي وخلفيتها التاريخية. إن التزام الطوائف الصوفية الكبيرة بالتحول الديمقراطي غير مؤكد ، حيث قد يكون لديهم آراء ومصالح مختلفة.

بشكل عام ، يمكن أن تختلف السلطة والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين موظفي الخدمة المدنية والقضاة والمحامين وموظفي الشرطة والقبائل الكبيرة والطوائف الصوفية الكبيرة في السودان على نطاق واسع. سيعتمد نجاح التحول الديمقراطي في السودان على قدرة كل هذه المجموعات على العمل معًا وإعطاء الأولوية لمصالح الشعب السوداني على مصالحهم الضيقة.

القوة النسبية المقدرة والالتزام بالتحول الديمقراطي المدني بين العسكريين في السودان

تاريخياً ، كان للجيش في السودان قوة ونفوذ كبير في سياسات البلاد. شارك الجيش في عدة انقلابات وكان لاعباً رئيسياً في المشهد السياسي السوداني لسنوات عديدة. ومع ذلك ، فقد تغيرت ديناميكيات السلطة في أعقاب الانتفاضة الشعبية في عام 2019 التي أدت إلى الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير. فيما يلي بعض التقييمات للقوة النسبية للجيش والتزامه بالتحول الديمقراطي المدني في السودان:

القوة النسبية: لا يزال الجيش يتمتع بقوة ونفوذ كبير في السياسة السودانية ، على الرغم من التغييرات الأخيرة. كان المجلس العسكري الانتقالي ، الذي تشكل بعد الإطاحة بالبشير ، بقيادة جنرالات عسكريين. تم استبدال المجلس العسكري الانتقالي بحكومة انتقالية بقيادة مدنية في عام 2019 ، لكن الجيش لا يزال يتمتع بسلطة كبيرة في البلاد. تتمتع قوات الدعم السريع (RSF) ، وهي قوة شبه عسكرية متهمة بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان ، بسلطة ونفوذ كبيرين في السودان.

الالتزام بالتحول الديمقراطي المدني: التزام الجيش بالتحول الديمقراطي المدني في السودان غير مؤكد. لطالما كان الجيش يقاوم التغيير الديمقراطي ، وقد لا تكون التغييرات الأخيرة في السياسة السودانية كافية لضمان الانتقال السلس إلى الديمقراطية. اتُهم الجيش بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان والفساد ، وهناك مخاوف من أنهم قد لا يكونوا مستعدين للتخلي عن السلطة للسلطات المدنية. ومع ذلك ، هناك أيضًا مسؤولون عسكريون يدعمون الانتقال الديمقراطي ويعملون من أجل مستقبل سلمي ومستقر للسودان.

بشكل عام ، يتمتع الجيش في السودان بسلطة ونفوذ كبيرين ، والتزامهم بالتحول الديمقراطي المدني غير مؤكد. سيعتمد نجاح التحول الديمقراطي في السودان على استعداد الجيش للعمل مع السلطات المدنية وإعطاء الأولوية لمصالح الشعب السوداني على مصالحهم الضيقة.

القوة النسبية المقدرة والتزام الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا العظمى وفرنسا وألمانيا والنرويج والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية وجنوب السودان وتشاد ومصر وإثيوبيا والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة لدعم التحول الديمقراطي المدني المستمر بين كل أصحاب المصلحة في السودان

فيما يلي بعض التقييمات للقوة النسبية المقدرة والتزام الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا العظمى وفرنسا وألمانيا والنرويج والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية وجنوب السودان وتشاد ومصر وإثيوبيا والمملكة العربية السعودية ، والإمارات العربية المتحدة لدعم التحول الديمقراطي المدني المستمر بين كل صاحب مصلحة في السودان:

الولايات المتحدة الأمريكية: تتمتع الولايات المتحدة بقوة وتأثير كبير في السياسة الدولية ، وقد شاركت في المشهد السياسي السوداني لسنوات عديدة. كانت الولايات المتحدة داعمة للانتقال الديمقراطي في السودان وقدمت الدعم المالي والدبلوماسي للحكومة الانتقالية في السودان. كما دعت الولايات المتحدة الجيش إلى تسليم السلطة للسلطات المدنية وإنشاء حكومة ديمقراطية في السودان.

بريطانيا العظمى وفرنسا وألمانيا والنرويج: شاركت هذه الدول الأوروبية تاريخيًا في المشهد السياسي السوداني وقدمت مساعدات إنسانية ودعمًا للبلاد. كما دعموا التحول الديمقراطي في السودان ودعوا الجيش إلى تسليم السلطة إلى السلطات المدنية.

الاتحاد الأوروبي: الاتحاد الأوروبي كتلة سياسية واقتصادية قوية وقد قدم مساعدات مالية وإنسانية كبيرة للسودان. كما دعم الاتحاد الأوروبي التحول الديمقراطي في السودان ودعا إلى إقامة حكومة ديمقراطية في البلاد.

الأمم المتحدة: شاركت الأمم المتحدة في المشهد السياسي في السودان لسنوات عديدة وقدمت الدعم الإنساني ودعم حفظ السلام للبلاد. دعمت الأمم المتحدة التحول الديمقراطي في السودان ودعت إلى إقامة حكومة ديمقراطية في البلاد.

الاتحاد الأفريقي: شارك الاتحاد الأفريقي في المشهد السياسي في السودان وكان داعمًا للانتقال الديمقراطي في البلاد. كما دعا الاتحاد الأفريقي الجيش إلى تسليم السلطة إلى السلطات المدنية وحث جميع الأطراف على العمل من أجل مستقبل سلمي ومستقر للسودان.

الإيقاد": "الإيقاد" هي منظمة إقليمية تضم عدة دول أفريقية ، من بينها السودان. شاركت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد) في المشهد السياسي السوداني وكانت داعمة لعملية التحول الديمقراطي في البلاد. كما دعت الإيقاد الجيش إلى تسليم السلطة إلى السلطات المدنية وحثت جميع الأطراف على العمل من أجل مستقبل سلمي ومستقر للسودان.

جنوب السودان وتشاد: شاركت هذه الدول المجاورة في المشهد السياسي في السودان ودعمت التحول الديمقراطي في البلاد. كما قدموا الدعم الإنساني والدبلوماسي للسودان.

مصر وإثيوبيا والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة: كان لهذه الدول تاريخياً تأثير كبير في السياسة السودانية وقدمت الدعم الاقتصادي والسياسي للبلاد. إن التزامهم بالتحول الديمقراطي في السودان غير مؤكد ، وهناك مخاوف من أنهم قد يمنحون الأولوية لمصالحهم الخاصة على مصالح الشعب السوداني. ومع ذلك ، فقد أعربوا أيضًا عن دعمهم لمستقبل سلمي ومستقر للسودان.
///////////////////////////

 

آراء