17 December, 2023

الحاضنة الجنجويدية في اقليم جبال النوبة تعلن الغاء التعايش السلمي مع النُوبة!!

شخصياً، كتبت اكثر من مقال عن التعايش السلمي في اقليم جبال النُوبة، وذلك لأهمية هذا الموضوع في تحقيق السلام المجتمعي، وإبعاد المنطقة عن النزاعات والصراعات والحروب، والسير بها نحو الإزدهار والتقدم والتنمية المُستدامة.

عبدالغني بريش فيوف

11 September, 2023

الفلول والكيزان.. شماعة الضعفاء والفاشلون!!

منذ ما يزيد على أربع اشهر، لم تتوقف قذائف ومدافع ميليشيا الجنجويد وسلاحها من استهداف للمنشآت الحكومية من مستشفيات ومدارس وطرق وكباري، ولمنازل المواطنين الأبرياء، مع ممارسة الاغتصاب للنساء والأطفال والرجال معاً.

عبدالغني بريش فيوف

16 August, 2023

الناطق الجديد لميليشيا الجنجويد محمد الفِكي سليمان- تكوين جيش مهني واحد أصبح معقداً… بقلم: عبدالغني بريش فيوف

مازالت النخب الحزبية وبالرغم من حرب 15 إبريل 2023، التي تقضي على الأخضر واليابس، تنتج مزيدا من الأزمات على طريق الإرتزاق والكذب والهروب للأمام، فهي منساقة وراء المال والسلطة والنفوذ، عوضا عن تقديم رؤى وتصورات للخروج من حالة الحرب ومخلفاتها الكارثية على الوطن وإعادة بناء مؤسسات الدولة والمجتمع.

عبدالغني بريش فيوف

26 June, 2023

الى أبواق ميليشيا الجنجويد وقادتها.. هل قبيلة المساليت كيزان وفلول؟

اتفق أصحاب المزارع على أن يلجؤوا إلى كثير من المبالغة والتهويل، وحتى إلى الكذب والافتراء، لكى تقتنع حيواناتهم بأن الثورة التي قامت بها تلك الحيوانات الطائشة كانت وبالاً عليها، وأن الحيوانات العاقلة يجب أن تقف إلى جانب أصحاب المزارع.

عبدالغني بريش فيوف

16 June, 2023

أمثالك هم سبب بل بس لــ68 عاما يا خالد عمر يوسف!!

أمام انهيار الدولة الخاطف منذ احتلال ميليشيا الجنجويد للخرطوم في 15 ابريل 2023، وأمام السلوك السياسي الذي يتناقض مع الحد الأدنى لاحترام الشعب وتطلعاته، تصبح الانتهازيّة هي التفسير الشائع الذي يعقلن كل ذلك ويجعله قابلًا للفهم.

عبدالغني بريش فيوف

10 June, 2023

نعم للحرب حتى اخراج أخر جنجويدي من السودان… بقلم: عبدالغني بريش فيوف

بعد حرب ميليشيا الدعم السريع (الجنجويد)، على الجيش السوداني، مباشرةً، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، دعوات و(بوسترات)، تنادي بوقف الحرب فورا -كونها حسب أصحابها (حرب عبثية) لا معنى لها.

عبدالغني بريش فيوف

6 June, 2023

إذا كان للكيزان بقية في السودان فالجنجويد وأبواقهم هم البقية

لاستغفال الشعوب السودانية والضحك عليها بكل خبث ومكر، اتخذت ميليشيات الجنجويد التي تحارب الجيش في الخرطوم وبعض مدن السودان، من حكاية الكيزان والفلول، فزاعة، حتى أضحت “شماعة” تعلق عليها حربها غير المبررة.

عبدالغني بريش فيوف