اتفاق قحت اللبنة ألأولى من ألف مليون طوبه لمبنى الديمقراطية الراسخ المتين
بولاد محمد حسن
3 January, 2023
3 January, 2023
بسم الله الرحمن الرحيم
وطننا الحبيب فى مفترق طرق ومن سؤ حظ شعبه لم يحظ بقاده وطنيين مخلصين امثال ( غاندى ومانديلا) الذين كان همهم بناء دوله العداله والمواطنه والرفاه متى ما وجدوا لذلك سبيلا. بل قاده لم ينظروا ألا تحت أقدامهم همهم اشباع شهوتى البطن والفرج أما الشعب فليموت جوعا ومرضا وفقرا وجهلا الى ان اوصلو البلاد لحال الدمار والفناء وألأندثار.
السياسه فن الممكن .ولوضع البلاد وتعقيداتها والشعب الثائر ألأعزل ولآربع سنوات لم يتوقف الحراك الجماهبري ولكن العسكر بقوه السلاح ما زالو ممسكين بالسلطه. وللوصول لمرحله ألأضراب السياسي والعصيان المدنى يحتاج لفتره من الزمن ليست بالقصيره ولو تحقق لا أستطيع أن أجزم أن ذلك سيزيح العسكر من السلطه لا سيما وهم يجدون سند ودعم من قوى أقليميه ودوليه مؤثره .
قاده قحت رأو أن من ألصواب الوصول لهذا ألأتفاق بضغط مجموعه الرباعيه خاصه (الولايات المتحده) لكن هناك أزمه ثقه كبيره مع العسكر ويجب ان نترك ألأتفاق يمشى فى طريقه وقوى الثوره ولجان المقاومه أن لا تتوقف عن ترتيب بيتها الداخلى وتضع خطه أستراتيجيه وتشكل جبهه ثوريه عريضه لهزيمه ألأنقلاب هم مجموعه الاربعه (كلفته) الفتره ألأنتقاليه والوصول للأنتخابات.
وعلمتنا التجارب ان ( الفتره ألأنتقاليه المخجوجه) هى أخصب تربه لعوده الفلول للحكم عن طريق ألأنتخابات أذ لديهم السلطه والمال وألأعلام أنظروا ما حدث فى تونس.
لذا واجب وطنى واستراتيجى على لجان المقاومه وقوى الثوره الحيه ألا يغمض لها جفن وتترك فراغا سياسيا يملأه الفلول وقوى الثوره المضاده .ويجب عدم تبادل الشتائم والتخوين وبيع صكوك الوطنيه بين قوى الثوره فيجب ان نتبع تكتيكات مختلفه وهدف أستراتيجى وأحد ألا وهو (هزيمه ألأنقلاب). وأن نتبع سبيل آخر وأن يعمل كل بطريقته فى هزيمه ألأنقلابيين فأى مكسب يتحقق من هذا ألأتفاق يجب التمسك به وتقويته والبناء عليه . بلادنا تحتاج لبناء من (الساس) تحتاج لجهد الجميع وأخلاص الجميع وامكانيات الجميع ومواهب كل أبناءه فيجب أن نستثمر كل ثانيه فيما يعمر ويفيد . تحقيق دوله العداله والقصاص من القتله والمجرمين واللصوص ودوله الحريه والمواطنه والعداله. يحتاج لأجيال وعقود من الزمن . فلنبدا ألأن
حريه وسلام وعداله والثوره خيار الشعب.
aandsinvalidcoach@hotmail.com
وطننا الحبيب فى مفترق طرق ومن سؤ حظ شعبه لم يحظ بقاده وطنيين مخلصين امثال ( غاندى ومانديلا) الذين كان همهم بناء دوله العداله والمواطنه والرفاه متى ما وجدوا لذلك سبيلا. بل قاده لم ينظروا ألا تحت أقدامهم همهم اشباع شهوتى البطن والفرج أما الشعب فليموت جوعا ومرضا وفقرا وجهلا الى ان اوصلو البلاد لحال الدمار والفناء وألأندثار.
السياسه فن الممكن .ولوضع البلاد وتعقيداتها والشعب الثائر ألأعزل ولآربع سنوات لم يتوقف الحراك الجماهبري ولكن العسكر بقوه السلاح ما زالو ممسكين بالسلطه. وللوصول لمرحله ألأضراب السياسي والعصيان المدنى يحتاج لفتره من الزمن ليست بالقصيره ولو تحقق لا أستطيع أن أجزم أن ذلك سيزيح العسكر من السلطه لا سيما وهم يجدون سند ودعم من قوى أقليميه ودوليه مؤثره .
قاده قحت رأو أن من ألصواب الوصول لهذا ألأتفاق بضغط مجموعه الرباعيه خاصه (الولايات المتحده) لكن هناك أزمه ثقه كبيره مع العسكر ويجب ان نترك ألأتفاق يمشى فى طريقه وقوى الثوره ولجان المقاومه أن لا تتوقف عن ترتيب بيتها الداخلى وتضع خطه أستراتيجيه وتشكل جبهه ثوريه عريضه لهزيمه ألأنقلاب هم مجموعه الاربعه (كلفته) الفتره ألأنتقاليه والوصول للأنتخابات.
وعلمتنا التجارب ان ( الفتره ألأنتقاليه المخجوجه) هى أخصب تربه لعوده الفلول للحكم عن طريق ألأنتخابات أذ لديهم السلطه والمال وألأعلام أنظروا ما حدث فى تونس.
لذا واجب وطنى واستراتيجى على لجان المقاومه وقوى الثوره الحيه ألا يغمض لها جفن وتترك فراغا سياسيا يملأه الفلول وقوى الثوره المضاده .ويجب عدم تبادل الشتائم والتخوين وبيع صكوك الوطنيه بين قوى الثوره فيجب ان نتبع تكتيكات مختلفه وهدف أستراتيجى وأحد ألا وهو (هزيمه ألأنقلاب). وأن نتبع سبيل آخر وأن يعمل كل بطريقته فى هزيمه ألأنقلابيين فأى مكسب يتحقق من هذا ألأتفاق يجب التمسك به وتقويته والبناء عليه . بلادنا تحتاج لبناء من (الساس) تحتاج لجهد الجميع وأخلاص الجميع وامكانيات الجميع ومواهب كل أبناءه فيجب أن نستثمر كل ثانيه فيما يعمر ويفيد . تحقيق دوله العداله والقصاص من القتله والمجرمين واللصوص ودوله الحريه والمواطنه والعداله. يحتاج لأجيال وعقود من الزمن . فلنبدا ألأن
حريه وسلام وعداله والثوره خيار الشعب.
aandsinvalidcoach@hotmail.com