عِندما كانت البلدوزرات تُسَوّي المقبره وهي تُعيدُ أيدٍ ورؤوس إشرأبّت تطلُبُ القتل قبل الدَّفْن .. بقلم: مقدم شرطه م/ محمد عبد الله الصايغ
لِأنّهُ دائماً هُنالكَ معاييرٌ ثابِتَه بينَ الشّرَف والّلا شَرَف ؛ بين الخطا والصّواب ولأنّ هنالك عُقولٌ تُمَيّز فسيبقى الشّرَفُ شَرَفا والخطأُ خطأً وليس بين ذلك...