اعتذار للكاتب عبد العزيز بركه

 


 

 

عبدالعزيز بركه ساكن كنزٌ وثروه وإبداع ، قلمٌ جاء بعد مخاض قدم كأساً من نبيذ الأدب حلو المزاق زاد في الإبداع وفاض سيلاً حمل التراث ولإرث والموروث نظم من الكلم عِقداً من درر روايات العصر الحديث
يا جلمودَ صخرٍ
يا هامةً علت أينما كانت
تشرفت بلقاء هذا الأديب أدباً وخلقاً وتواضع العلماء
قدم موسيقي العظم والعشق البدوي ومسيح دارفور والطواحين ثم أهدي العاشق البدوي علي رماد الماء لتأتي إمرأةً من كمبو كديس بجانب زوج إمرأة الرصاص وإبنته الجميله والرجل الخراب علي هامش الأرصفة والجنقو مسامير الأرض
زوج من اجل اجاك الطويله
قصه قدمها الأديب بركه قبل أن أعي كتابة الروايه قُدمت إليه علي أنها مقتبسه من روايتي التي لم تري النور بعد (رذاذ علي ظلال الابنوس)

عبدالعزيز بركه ساكن بحرٌ من الأدب تُبحِر فيه قوارب الادباء

لك العتبي حتي ترضي
أيها العملاق
عصام الدين الصادق


alsadigasam1@gmail.com

 

 

آراء