بعد مقتل دبى بدأ الوضع الجديد بمخالفة الدستور فالدستور التشادى يقول ان يتولى الرئاسه رئيس البرلمان التشادى ولكن تولى الرئاسه مجلس عسكرى برئاسة ابن دبى محمد ادريس ! الوضع من الواضح انه لن يستقر فما تاثير ذلك على السودان ؟ وخاصه ان الوضع فى السودان غير مستقر لم يتم توضيح ملابسات مقتل دبى ويقال ان ماذكر انه ذهب مع جيشه لمقاتلة القوات المعارضه القادمه من ليبيا غير حقيقى وتشير بعض الانباء الى انه قد قتل بمؤامره داخليه تخلصت منه وان هناك انقلاب عسكرى وراء التغيير ماهو وضع حميدتى بعد مقتل دبى ؟وتأثير مقتل دبى على وضع حميدتى؟ مادور بوكو حرام فى مقتل دبى ؟ هل يتم تدخل فرنسى ؟؟ اسئله كثيره تطل برأسها وستجيب عليها الايام القادمه ولكن الثابت ان المنطقه كلها ستشهد متغيرات بهذا الحدث الذى لابد ان تكون له تأثيراته وجاء مقتل دبى بعد فوزه فى انتخابات رئاسيه فهل قامت بعض الجهات المعارضه بتغيير دبى عن طريق الاغتيال بعد ان يئست عن تغييره عن الطريق الديمقراطي ام ان الرفاق هم الذين تامروا عليه وتخلصوا منه ويقال ان احد جنرالاته قد تخلص منه ! وقد اكمل دبى ٣٠ عاما فى السلطه وهى نفس المده التى قضاها عمر البشير فى السلطه !!