فرق كبير جدا بين القائد مصطفى تمبور قائد جيش تحرير السودان وبين دكتور جبريل ابراهيم عاشق السلطة والتسلط!
عثمان الطاهر المجمر طه
2 December, 2024
2 December, 2024
بالصدفه تابعت لقاء اعلامى مع الجنرال مصطفى تمبور قائد جيش تحرير السودان سبحان الله جنرال عبقري وطنى سودانى اصيل مخلص يتحدث بلباقة ولياقه عن ما يجرى في السودان داخليا وخارجيا متمكن من معلوماته وادواته عن أعداء السودان في الداخل والخارج وعن العملاء الوصوليين الانتهازيين المتلونيين المتشبثين بالسلطه وخاصة الاحزاب اللصوص الذين اختطفوا وسرقوا الثورة المتمثلين للحريه والتغيير وناس تجمع المهنيين والشعب. السوداني مل هؤلاء المتمسكين بالحزب الشيوعى المتخصص في سرقة الثورات ومعهم الحزب الاتحادى الاصلي والمؤتمر السوداني وحزب البعث والحزب الناصرى وأخيرا ركب معهم حزب الامه فى تنظيم تقدمى برئاسه حمدوك ومن جرى مجراه ولف ملفه المستعين بالاستعمار الخارجي الحديث امريكا وبريطانيا والاتحاد الاوربى والافريقى يرفعون شماعه مضروبه الفلول وهم ذاتهم أصل الفلول حميدتى كوز واخوه حميدتى اكبر كوز دا اتهام مشروخ .
لهذا اكتشفت ان هنالك فرق كبير بين الجنرال مصطفى تمبور ودكتور جبريل ابراهيم الجنرال لا اعرفه من قرب عكس دكتور جبريل ابراهيم الذى عايشته وعاصرته في لندن وفي فرنسا بالذات في فرنسا حيثوا كونوا الجبهه الثوريه واخترقهم الصادق المهدى وتزعمهم واجروا معا في باريس عده تفاعلات وندوات الصادق المهدى وبنته دكتور مريم وياسر عرمان ودكتور جبريل ابراهيم ومالك عقار ومنى اركو مناي والرشيد سعيد وزوجته هاله بابكر سوار الذهب .
اجريت حوارا مع جبريل وقلت له :
جئت من دارفور القرأن أكيد انت صوفي سمانى ولا تيجانى بعضمة لسانه قال لي :
لا أنا حركة اسلاميه .
وخم برهان وصار وزير الماليه ولا يزال طامعا في رئاسة الوزاره .
مشكلة السودان اليوم حب الكرسي وحب السلطه وحب الرئاسة وحب الدنيا وما فيها حسبنا الله ونعم الوكيل .
لسان حال العملاء يا نحن يا السودان .
هم الآن يتجولون بين القاهره وسويسرا ولندن عائدون عائدون وزراء سياسيون .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
1/12/2024
elmugamar11@hotmail.com
لهذا اكتشفت ان هنالك فرق كبير بين الجنرال مصطفى تمبور ودكتور جبريل ابراهيم الجنرال لا اعرفه من قرب عكس دكتور جبريل ابراهيم الذى عايشته وعاصرته في لندن وفي فرنسا بالذات في فرنسا حيثوا كونوا الجبهه الثوريه واخترقهم الصادق المهدى وتزعمهم واجروا معا في باريس عده تفاعلات وندوات الصادق المهدى وبنته دكتور مريم وياسر عرمان ودكتور جبريل ابراهيم ومالك عقار ومنى اركو مناي والرشيد سعيد وزوجته هاله بابكر سوار الذهب .
اجريت حوارا مع جبريل وقلت له :
جئت من دارفور القرأن أكيد انت صوفي سمانى ولا تيجانى بعضمة لسانه قال لي :
لا أنا حركة اسلاميه .
وخم برهان وصار وزير الماليه ولا يزال طامعا في رئاسة الوزاره .
مشكلة السودان اليوم حب الكرسي وحب السلطه وحب الرئاسة وحب الدنيا وما فيها حسبنا الله ونعم الوكيل .
لسان حال العملاء يا نحن يا السودان .
هم الآن يتجولون بين القاهره وسويسرا ولندن عائدون عائدون وزراء سياسيون .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
1/12/2024
elmugamar11@hotmail.com