كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [129]
عمر الحويج
3 January, 2025
3 January, 2025
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
نصف النصف وبين البينين من قوى الثورة
وأنتم ما زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
يردد خطابكم لاحل إلا بوحدة قوى الثورة
وأنتم لا زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإنصرافي :
الناطق الفعلي بأمر كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة "سوف" ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
ذاته ومستنفريه وجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
ياسر العطا :
الناطق الفعلي بإسم كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة " سوف " ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
بطعنته في الظهر لجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 31 ديسمبر 2019 .
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
وهي تبطش وتقتل وتعذب وتعدم في هذا الشعب الطيب
.. بلا قانون
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
آن الآن الآوان لأخذ حقه كاملاً مكملاً هذا الشعب الطيب
.. وبالقانون
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
كبسولة : رقم [1]
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
نصف النصف وبين البينين من قوى الثورة
وأنتم ما زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
يردد خطابكم لاحل إلا بوحدة قوى الثورة
وأنتم لا زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإنصرافي :
الناطق الفعلي بأمر كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة "سوف" ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
ذاته ومستنفريه وجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
ياسر العطا :
الناطق الفعلي بإسم كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة " سوف " ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
بطعنته في الظهر لجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 31 ديسمبر 2019 .
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
وهي تبطش وتقتل وتعذب وتعدم في هذا الشعب الطيب
.. بلا قانون
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
آن الآن الآوان لأخذ حقه كاملاً مكملاً هذا الشعب الطيب
.. وبالقانون
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com