ما قيل:ـ (أكمل الدكتور نافع زيارته لتركيا التي تمتد لأربعة أيام للمشاركة في منتدي إقتصاديات الدول الاسلامية حيث قدم فقرة عن تجربة الاقتصاد الاسلامي في السوداني وشرح التحديات التي واجهتها ودعى دول العالم الي ضرورة الاقبال على دراستها والتعرف علي مدي نجاح التجربة في ظروف السودان الأفريقية وكيفية الربط بين العمل الاقتصادي والتغيير الاجتماعي المطلوب، وأشار إلى أنها ليست مرضية لكنها حققت نجاح فوق المتوقع، ومن المقرر أن يزور بعدها أنقرا ويلتقي بقيادات العمل الاسلامي والاقتصادي فيها ومنها الي الخرطوم صباح الجمعة ليسافر إلى ولاية سنار كما كان مقرراً).
مواقع نت تعليقنا:ـ لو أن أي زائر للسودان هبط مطار الخرطوم وقابل صدفة راعي أغنام من بوادي البلاد لحدثه عن ما فعلته تجربة ما يسمى بالاقتصاد الاسلامي في شعب السودان ،، لماذا تضللون الناس يا هذا؟. ما قيل:ـ (الاعتقالات التى تمت بحق بعض العاملين في القطاع المصرفي بغرض التحري والتحقيق والتأكد من المعلومات، ولم يتم بحقهم ذلك إلا بعد توفر قرائن استدعت اتخاذ تلك الإجراءات، لكننا لن ندين الناس بالشبهات أو نُشهر بهم أبداً ، وفي ذات الوقت نؤكد أن كل من يثبت تورطه في تخريب الاقتصاد الوطني سيُقدم للمحاكمة). حوار مع رئيس الجمهورية، صحيفة السوداني تعليقنا:ـ ومع ذلك فها هو نفس رئيس الجمهورية وفي نفس حواره مع الأستاذ ضياء بلال يقلل من قيمة تقديم من يثبت تورطهم في تخريب الاقتصاد الوطني عند إشارته إلى أن أمام أي مشتبه تثبت عليه تهمة الثراء المجهول المصدرخياران لا ثالث لهما، إما "التحلل" أو إثبات مصدر الأموال، بمعنى لا توجد محاكمة أكثر من ذلك. ما قيل:ـ (وعلى صعيد متصل أشاد الأستاذ بابكر حاج عمر ناظر عموم الجعليين بقرار العفو الذي أصدره البطاحين عن منسوبي الشرطة، مؤكداً أن العفو والمروءة والشهامة والشجاعة والكرم من صفات البطاحين الأصيلة. مؤكدا مباركة وتأييد نظارة الجعليين ترشيح المشير عمر البشير لدورة رئاسية جديدة في 2020م). موقع البشير برعاية جامعة السودان للعلوم والتكنلوجيا تعليقنا:ـ مباركة وتأييد الجعليين ترشيح المشير لدورة رئاسية جديدة، يذكرنا بطرفة اليهودي الذي نشر إعلاناً مدفوع الأجر ينعى فيه إبنه، وفي ذات الوقت سًوق في الإعلان لمتجره الذي يقوم باصلاح الساعات. ما قيل:ـ (تم التوقيع على عقد جديد لبناء المطار الجديد، وقد وعدت الشركة المنفذة بتسليمه في خلال 30 شهراً). صحيفة الجريدة تعليقنا:ـ وماذا فعلت الجهات المسؤولة مع الشركة القديمة التي مكثت زهاء 12 عاماً ،، نكرر 12 عاماً في بناء نفس المطار، ولم تنجز فيه سوى بضع مساكن للمقاولين وسوراً فقط؟. ما قيل:ـ (وتسائل المساهمون عن كيفية التصديق بمبلغ تيرليون جنيه لعميل كشكل تمويل إلى جانب منح عميل آخر مبلغ 90 مليار جنيه لتمويل مشروعات طوب حراري، ووصفوا ما حل بالبنك بالأمر "المخجل"). صحيفة التيار تعليقنا:ـ وماذا عن بقية بعض المؤسسات المصرفية، أوليس فيها ما يخجل أسوة بما حل ببنك فيصل الاسلامي؟. ــــــــــــــــ نشرت بصحيفة الميدان