ما يجمع ما بين مظاهرات ليبيا والسودان نبذ الميليشيات المسلحه وبطشها وارهابها وجرائمها وعمالتها للخارج
عثمان الطاهر المجمر طه
3 July, 2022
3 July, 2022
ما يجمع ما بين مظاهرات ليبيا والسودان نبذ الميليشيات المسلحه وبطشها وارهابها وجرائمها وعمالتها للخارج والناس ملت وكرهت الاجسام السياسيه الوصوليه الانتهازيه التى ادمنت سرقه البلاد والعباد لهذا ثار الليبيون في وجه قيادات الميليشيات المسلحه.
وفى السودان لجان المقاومه وعت الدرس كرهت وملت مواقف الاجسام السياسيه قحط وحزب الامه وحزب الاتحادى شريك الانقاذ كما كرهت وملت من رموز الحزب الشيوعى المريض بحب سرقه الثورات وتجييرها لصالحه وكذلك حزب البعث والحزب الناصرى الذين شاركوا العسكر في تكوين حكومه حمدوك بينما لم يجف دم الشهداء الأبرياء في فض الاعتصام سكتوا عن المطالبه بحق دم الشهداء وقبلوا بلجنه وهميه يرأسها محامى صلاح قوش نبيل اديب ومعلوم اذا اردت قتل اى قضية شكل لها لجنه لهذا لجان المقاومه التى تقود الثوار فى الشوارع ملت وكرهت هؤلاء الذين سرقوا ثورتهم والان يحاولون استعاده وزاراتهم التى فقدوها وقد اكتسبوها بدم الشهداء ليل نهار خالد سلك وياسر عرمان ومدنى عباس مدنى والرشيد سعيد وزوجته هاله وفيصل هؤلاء الذين استوزروا وشاركوا المكون العسكرى في الوزاره والسلطة والشهداء يتساقطون في الشوارع ولاحياه لمن تنادى .
الثوار اكتشفوا حقيقة الحركات المسلحه حلفاء الحركه الاسلامية الذين شاركوا العسكر في السلطة وهاجموا الثوار بتصريحاتهم العدائيه يكفي ما قاله مالك عقار في حق الثوار وما قاله جبريل ابراهيم الذى هاجم الثوار وسبهم وشتمهم ووصفهم بانهم صعاليق منصلين بناطلينهم .
هكذا اجتمع ثوار ليبيا والسودان في رفض الاحزاب والميليشات كما يرفضون رفضت باتا حكم العسكر والميليشات العسكرية ويطالبون بحكومه مدنيه ديمقراطيه تشكلها انتخابات شعبيه ذات مصداقيه وشفافيه تحافظ على ثروات ومصالح البلاد والبلدان يمتازان بثروات اقتصادية هائله في السودان البترول والثروه الحيوانيه والزراعيه والصمغ العربى والكركدى والدهب وفى ليبيا البترول والغاز وللاسف كل هذه الثروات مسروقه ومنهوبه بواسطة العملاء الوصوليين الانتهازيين .
بقلم الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
elmugamar11@hotmail.com
////////////////////////
وفى السودان لجان المقاومه وعت الدرس كرهت وملت مواقف الاجسام السياسيه قحط وحزب الامه وحزب الاتحادى شريك الانقاذ كما كرهت وملت من رموز الحزب الشيوعى المريض بحب سرقه الثورات وتجييرها لصالحه وكذلك حزب البعث والحزب الناصرى الذين شاركوا العسكر في تكوين حكومه حمدوك بينما لم يجف دم الشهداء الأبرياء في فض الاعتصام سكتوا عن المطالبه بحق دم الشهداء وقبلوا بلجنه وهميه يرأسها محامى صلاح قوش نبيل اديب ومعلوم اذا اردت قتل اى قضية شكل لها لجنه لهذا لجان المقاومه التى تقود الثوار فى الشوارع ملت وكرهت هؤلاء الذين سرقوا ثورتهم والان يحاولون استعاده وزاراتهم التى فقدوها وقد اكتسبوها بدم الشهداء ليل نهار خالد سلك وياسر عرمان ومدنى عباس مدنى والرشيد سعيد وزوجته هاله وفيصل هؤلاء الذين استوزروا وشاركوا المكون العسكرى في الوزاره والسلطة والشهداء يتساقطون في الشوارع ولاحياه لمن تنادى .
الثوار اكتشفوا حقيقة الحركات المسلحه حلفاء الحركه الاسلامية الذين شاركوا العسكر في السلطة وهاجموا الثوار بتصريحاتهم العدائيه يكفي ما قاله مالك عقار في حق الثوار وما قاله جبريل ابراهيم الذى هاجم الثوار وسبهم وشتمهم ووصفهم بانهم صعاليق منصلين بناطلينهم .
هكذا اجتمع ثوار ليبيا والسودان في رفض الاحزاب والميليشات كما يرفضون رفضت باتا حكم العسكر والميليشات العسكرية ويطالبون بحكومه مدنيه ديمقراطيه تشكلها انتخابات شعبيه ذات مصداقيه وشفافيه تحافظ على ثروات ومصالح البلاد والبلدان يمتازان بثروات اقتصادية هائله في السودان البترول والثروه الحيوانيه والزراعيه والصمغ العربى والكركدى والدهب وفى ليبيا البترول والغاز وللاسف كل هذه الثروات مسروقه ومنهوبه بواسطة العملاء الوصوليين الانتهازيين .
بقلم الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
elmugamar11@hotmail.com
////////////////////////