مفوضية اللاجئين الأممية: عدد اللاجئين السودانيين المسجلين في مصر أكثر من 402 ألف
رئيس التحرير: طارق الجزولي
3 July, 2024
3 July, 2024
(وكالة أنباء العالم العربي) - أفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين يوم الثلاثاء بأن عدد اللاجئين السودانيين المسجلين في مصر تجاوز 402 ألف لاجئ وتوقعت وصول المزيد في الأشهر المقبلة.
وأضافت أن أكثر من 38 ألف لاجئ سوداني وصلوا مصر خلال شهر مايو أيار الماضي فقط.
وقالت المفوضية في بيان إن ليبيا وأوغندا انضمتا حديثا إلى (خطة الاستجابة الإقليمية للاجئين)، هذا بالإضافة إلى أفريقيا الوسطى وتشاد ومصر وإثيوبيا ودولة جنوب السودان.
وأوضحت أنه حتى الآن لا يوجد سوى 19% من الأموال المطلوبة للاستجابة لمشكلة اللاجئين، وهي غير كافية لتغطية الاحتياجات الأكثر إلحاحا بالنسبة للنازحين.
وفي ليبيا سجلت المفوضية وصول أكثر من 20 ألف لاجئ سوداني إلى البلاد منذ إبريل نيسان، مع تقديرات بأن الكثيرين وصلوا إلى شرق البلاد.
وفي أوغندا التي تستضيف أكبر عدد من اللاجئين في أفريقيا، وصل أكثر من 39 ألف لاجئ سوداني منذ بداية الحرب، من بينهم 27 ألفا وصلوا هذا العام. وأشارت إلى أن هذا العدد يزيد ثلاث مرات تقريبا عما كان متوقعا.
وأضافت أنه بعد مرور 14 شهرا على بدء الحرب لا يزال الآلاف يغادرون السودان فرارا من أعمال العنف الضارية والانتهاكات والموت والخدمات المعطلة وعدم القدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية بينما يلوح شبح المجاعة في الأفق.
وأضافت أن أكثر من 38 ألف لاجئ سوداني وصلوا مصر خلال شهر مايو أيار الماضي فقط.
وقالت المفوضية في بيان إن ليبيا وأوغندا انضمتا حديثا إلى (خطة الاستجابة الإقليمية للاجئين)، هذا بالإضافة إلى أفريقيا الوسطى وتشاد ومصر وإثيوبيا ودولة جنوب السودان.
وأوضحت أنه حتى الآن لا يوجد سوى 19% من الأموال المطلوبة للاستجابة لمشكلة اللاجئين، وهي غير كافية لتغطية الاحتياجات الأكثر إلحاحا بالنسبة للنازحين.
وفي ليبيا سجلت المفوضية وصول أكثر من 20 ألف لاجئ سوداني إلى البلاد منذ إبريل نيسان، مع تقديرات بأن الكثيرين وصلوا إلى شرق البلاد.
وفي أوغندا التي تستضيف أكبر عدد من اللاجئين في أفريقيا، وصل أكثر من 39 ألف لاجئ سوداني منذ بداية الحرب، من بينهم 27 ألفا وصلوا هذا العام. وأشارت إلى أن هذا العدد يزيد ثلاث مرات تقريبا عما كان متوقعا.
وأضافت أنه بعد مرور 14 شهرا على بدء الحرب لا يزال الآلاف يغادرون السودان فرارا من أعمال العنف الضارية والانتهاكات والموت والخدمات المعطلة وعدم القدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية بينما يلوح شبح المجاعة في الأفق.