ملخَّص لتسلسل قصة سيدنا موسى (ع) وبني إسرائيل حسب القرآن الكريم .. تلخيص: محمود عثمان رزق
morizig@hotmail.com
- ألقته أمه في اليمِّ وهو رضيع.
- إلتقطه آل فرعون وسموه موسى.
- رده الله لإمه لترضعه وتقر عينها.
- نشأ في بيت فرعون حتى صار شاباً قوياً مفتول العضلات.
- قتل قبطياً بالخطأ في مشاجرة .
- خرج إلى مدين عندما علم أن قوم فرعون يريدون قتله انتقاماً للقبطي.
- سقى للفتاتين أغنامهما.
- قابل يثرون كاهن مدين والد الفتاتين وتعاقد معه على العمل معه لمدة أقلها ثمانية حجج مقابل زواجه من إحدى ابنتيه.
- رأي ناراً وهو في طريقه من مدين إلى مصر بعد إنقضاء فترة عمله مع والد الفتاتين
- عند النار خاطبه الله تعالى وأعطاه معجزتي العصا واليد البيضاء
- بعد إتمام المعجزات له، أمره الله تعالى أن يذهب لفرعون ليرسل معه بني إسرائيل
- رجع موسى (ع) لقومه وأهله ليرتب لمواجهة فرعون.
- ذهب موسى (ع) لفرعون واسطحب معه هارون (ع) لتبليغ رسالة رب العالمين.
- تكبر فرعون وأبى أن يؤمن بالله ورسوله وأبى أن يطلق بني أسرائيل.
- أرسل الله تعالى آياته التخويفية من دم وضفاضع وغيرها لفرعون لعله يتذكر أو يخشى.
- أصر فرعون على كفره وعلى قراره بعدم السماح لبني إسرائيل بالخروج مع موسى (ع).
- أوحى الله لموسى (ع) أن أسر بقومك ليلاً.
- في الصباح الباكر عند شروق الشمس افتقدهم فرعون وقومه فركبوا خلفهم مسرعين.
- عندما اقترب فرعون وجنوده من موسى (ع) وقومه، قال قوم موسى إنا لمدركون.
- فضرب موسى (ع) اليمّ فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم.
- عبر موسى (ع) وقومه أجمعين.
- دخل خلفهم فرعون وجنوده وفي وسط النيل فجاءتهم المياه من الجهتين فأغرقتهم أجمعين.
- نبذ النيل جثة فرعون لتكون عبرة لبني إسرائيل وقوم فرعون على السواء.
- حدثت فترة استقرار لموسى (ع) وقومه في منطقة العبور.
- بعد ذلك ضرب الله تعالى لموسى (ع) أول ميقاتٍ ليتلقى فيه التوراة.
- ذهب موسى (ع) لميعاد ربه وحده وأخلف أخاه هارون (ع) على قومه.
- في فترة غياب موسى (ع) لتلقى التوراة عبد بنو إسرائيل العجل الذي صنعه لهم السامري.
- رجع موسى (ع) بالالواح وفي نسختها هديً من كلام الله تعالى.
- تفاجأ موسى بقومه يعبدون العجل من دون الله رب العالمين
- غضب غضباً شديداً جعله يلقي الألواح على الأرض وهو لا يشعر ليجر رأس أخيه ملقياً عليه بالملامة.
- سأل موسى (ع) السامري عن الذي حدث وكيف حدث؟
- وضَّح السامري لموسى (ع) كيف سولت له نفسه صناعة العجل.
- أخذ موسى (ع) العجل وحرقه وطحنه وقذف بطحينه في النيل.
- ضرب الله تعالى لموسى ميقاتاً ثانياً للتوبة من عبادة العجل وأمره أن يصحب معه صلحاء قومه للإستغفار.
- اختار موسى 70 رجلاً صالحاً لميقات ربه للتوبة مـما كان قد فعله سفهاؤهم فـي أمر العجل.
- عندما وصل الرجال الصالحون الميقات المعلوم أخذتهم الرجفة وهي هزة أرضية تخويفاً لهم بسبب مخالطتهم للذين عبدوا العجل أولاً، وثانياً بسبب عدم مبالغتهم في الإنكار عليهم.
- خاف موسى (ع) على صلحاء قومه ودعا الله تعالى ألا يهلكهم بالرجفة وهو العادل الذي لا يؤاخذ عبداً بذنب عبد آخر.
- استقر الحال لموسى وبدأ يعلمهم ما في الألواح
- ضرب الله لموسى وقومه ميقاتاً ثالثاً فذهب معه هذه المرة رجال مختلفين غير السبعين الأوائل الذين أخذتهم الرجفة فقال هؤلاء لموسى : لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة!!!
- فأخذتهم الصاعقة بما قالوا فرأوها عياناً بيانأ تضرب أمامهم بنارٍ شديدة تخويفاً لهم.
- بعد ذلك جاءهم الأمر للذهاب للقدس (الأرض المقدسة) لقتال الجبابرة وإخراجهم منها وتطهيرها من رجسهم وأن يقولوا حطة ويسكنوا القدس ويأكلوا من ثمراتها حيث شاءوا.
- فوافقوا على ذلك في بداية الأمر وأخذ الله منهم ميثاقاً غليظاً على تنفيذه.
- فبدل الذين ظلموا منهم قولاً غير الذي قيل لهم فأنكروا ما وافقوا عليه أولاً.
- فتمنعوا ونقضوا ميثاقهم علناً وقالوا لموسى (ع) إذهب أنت وربك فقاتلا نحن هاهنا قاعدون
- فنتق الله تعالى الجبل من فوقهم فخافوا وقاموا طائيعن خلف موسى (ع) خوفاً من أن ينقض عليهم الجبل.
- فكتب الله تعالى عليهم التيه 40 سنة في الصحارى والجبال قبل أن يتحقق لهم وعد الله بدخول الأرض المقدسة.
- في التيه أنزل الله تعالى عليهم المن والسلوى طعاماً لا يتغير حتى لا يموتوا جوعاً
- في التيه ظللهم الله تعالى بالغمام حتى لا يموتوا بالحر وضربات الشمس.
- في التيه فجر الله لهم الماء من الصخور حتى لا يموتوا عطشاً.
- مات سيدنا موسى (ع) في التيه وكذلك مات معه كثير من الضعفاء وكبار السن.
- أنتهت فترة ال 40 سنة التي كتبها الله عليهم تيهاً في الصحارى والجبال الغربية للبحر الأحمر.
- دخل بنو إسرائيل القدس بقيادة يوشع بن نون (رض) الذي صاحب موسى (ع) في رحلته لمجمع البحرين للقاء الرجل الصالح.
- في الأرض المقدسة نهاهم الله تعالى عن صيد السمك في يوم السبت امتحاناً وعقاباً لهم.
- تحايلوا على الأمر فأصبحوا يرمون شباكهم يوم الجمعة ويأخذونها يوم الأحد.
- عذبهم أوّلاً بعذاب بئيس (أيّ شديد) لم يُفصح عنه في القرآن الكريم.
- فعتوا بعد ذلك العذاب فمسخ الله تعالى بعضهم قردة خاسئين.
- ثم بعد ذلك ازدادوا تجبراً وعصياناً فأرسل لهم الله تعالى عليهم جيوشاً بابلية دمرت ما كانوا يعرشون، فضاع منهم أصل التوراة فقاموا يكتبونها بعد حين من الذاكرة وقصاصات الورق.
- هكذا أنتهت قصة بني أسرائيل الأولى
- في عام 1948 بدأت قصتهم الثانية التي لم تنتهي بعد.
ملحوظة مهمة: من هذا التسلسل التاريخي لأحداث بني إسرائيل يتضح لنا أنَّ 90% من هذه الأحداث حدثت قبل فترة التيه على ضفاف النيل في فترة الإستقرار قبل بداية الهجرة الثانية.