نقول حاجات بسيطة: اوعك تكرر الخطأ مرتين وتنتظر نتيجة مختلفة

التفويض الاداك ليه الثوار زمان الان الامور اتغيرت والتجربة بتأكد ما توقع على حاجه قبل ما ترجع للشارع تقولوا ليه الوهم ديل قالوا واحد اتنين تلاته رايكم شنو؟ الشارع اولا هو اليقول والشارع واضح ومطالبو وقضاياه واضحة خسرتوه زمان فما تخسروه اكتر.
الانقاذ عملت انقلاب على ديموقراطية منتخبة و ديل عملوا انقلاب على ثورة جات بتعب ودم والام وتضحيات الشباب ودي جريمة اكبر
الانقاذ كتلت وعذبت وديل كتلوا وعذبوا والمشكله انهم كتلوا وعذبوا الشباب الرفعوهم من تحت بوت البشير وعملوا ليهم قيمة ودي جريمه اكبر
الانقاذ ضيعت موارد البلد وخربت الاقتصاد.. وديل اضاعوا الاقتصاد ودمروا الفرص والمستقبل الاسست ليه الثورة ودي جريمة اكبر..
الانقاذ استخدمت العنصرية والقبلية لاستمرار الدكتاتورية وديل استخدموا العنصرية والقبلية لتكسير الثورة وتخريب الوحدة الوطنية وتدمير الامن القومى ودى جريمة اكبر.. فبيعيدوا جرائم ومخازى الانقاذ بنفس الطريقة وأسوأ.
فلو عاوز تتجاوز كان تتجاوز للانقاذ نفسها ودا مرفوض واذا كان داك مرفوض.. فللتافهين ديل الرفض اكبر واقوى..
والعاهدتو مره ومرتين وطلع كضاب و خاين ح يظل كضاب و خاين وبيلعب على الظروف..
الدول الوراهم حسبتا كانت غلط واعتبروا الوضع زى مصر وزى ما قلنا لا فهموا فرق الواقع الاجتماعى ولا فرق طبيعة مؤسسات الدولة..
مصر جيشا مؤسس و ما مؤدلج كلهم خلف المؤسسة مهما كان سوئها وهنا الجيش مؤدلج وتابع لحزب اسقطوا الشعب فما بتقدر تتكل عليه فى انقلاب لانه ح يحاول يعيد ناسو.. فالدعموا البرخان وحميدتى لقوا نفسهم دعموا الانقاذ ودى مشكلة انتبهوا ليها بعد خراب سوبا..
الجيش والدعم السريع ما بيبقوا واحد مهما حصل اى واحد بنيته مختلفة و اهدافه مختلفة و امتيازاته مختلفه..
الثروات النهبوها فى الاخر بقت ليهم مشكلة عبر فاغنر والروس واستلموا تحذيرات وتهديدات واضحة فى صراع دولى بياثر على الجميع..
حميدتى عينو طالعه وطرح يتخارج و يشيلوا منه الدعم السريع ويدوهم نفس الرتب والامتيازات فى الجيش لكن لا الجيش عنده قدره يستوعبم ولا عنده نفس الامتيازات وهو عارف انه مخنوق اقتصاديا وما ح يقدر يمول المليشية فهو مزنوق والبرهان مزنوق وجبريل مزنوق وحار بيهم الدليل ..
الاغبياء كانوا بيظنوا نفسهم ح يستخدموا الاسلاميين لمصلحتم الان اتوكروا ولقوا الاسلاميين ورطوهم يواصلوا معاهم مشكلة يخلوهم مشكلتين عشان كدا قاعد يكورك ويولول وعامل فيها ما عنده معاهم شغلة..
ديل غرقانين ومزنوقين وعينم طالعه وماعندهم دباره.. واقعين فى الواطه وميتين عديييل فما تنفخ فيهم روح.
الثورة شعاراتا واضحة حرية سلام وعدالة .. والعدالة الما بتقتص من ديل تبقى خيانه وتفريط في الثورة..
كل من خان كل من انقلب كل من تٱمر كل من حرض لازم يتحاسب عشان تانى التفاهة دي ما تتكرر للابد والجيش غصبا عن عينه يتحول لمؤسسة زي بقية المؤسسات لا فى راسم ريشة لا اكبر من ادارة الدولة..
ما تستعجلوا... لو صبرنا شوية ح تجينا جثثم ونحن فى ونستنا..
ولو عاوزين تسوية حقيقية عاجلة تبدا بي انهم يتعلقوا فى المشانق..