يا خبر حلايب وكمان الاطلال وعهد جديد .. للعلاقة مع مصر
طه احمد ابوالقاسم
9 April, 2023
9 April, 2023
حلايب يا جرح دنياي .. الذي لا يندمل .. اخت بلادي أعجبتها .. عبارة وضع اليد .... وحسني مبارك .. يقول البشير حاول اغتيالى .. .. فى تلك الاجواء المتعكرة .. والضبابية .. يرتكب الحماقة .. ويستعمر حلايب ..
وذات الريس .. كان يترجي ويوسط جعفر النميري .. والنبي .. قول للملك خالد .. يجمد موضوع جزر .. صنافير وتيران ..
قتلنا السذاجة فى السياسة .. والطيبة المتطرفة مع مصر فى الحقوق .. بينما ظلت الخارجية السعودية .. تكتب دون توقف بأن تعود الجزر .. حتى حسمها الملك سلمان .. واستمر فى دعم الشعب المصري .. والخوف عليه .. من ركوب البحر .. ومصير السوريين ..
المحجوب .. لم يتابع المذكرة .. بخصوص حلايب فى الامم المتحدة .. وعبود .. قدم حلفا قرباننا للنيل.. قري ومطار وميناء ونهاية خط سكة حديد .. وانتاج البلح النادر .. ومحصولات نقدية .. ووطن للنوبة .. و سمح باقامة السد العالي داخل الحدود السودانية .. كل هذا .. بسعر شقة فى الزمالك ...
.
والسذاجة تستمر .. ضيعانك وضعنا وراك .. اسماعيل الازهري .. شيك من مؤتمر الخرطوم .. بمبلغ 100 مليون دولار .. لرئيس منهزم .. سلم أرضه وقضية فلسطين .. للعدو الاسرائيلي .. نميري أتم الباقي .. وهاشم العطا .. قال عبارته الشهيرة .. نحمي ظهر الشعب المصري .. قصمت ظهره .. ليحرك خالد حسن عباس .. الجيش المرابط فى مصر ... ومخابرات العالم .. تركض خلفه ...
البشير .. سياسة الانبطاح .. واستهداف عراب نظامه .. من مصر ومفاصلة .. وفصل الجنوب .. ليضم السيسي حلايب الى كيان اسوان .. ويغيظنا .. ويستعرض جيشه ..
ام كلثوم .. كوكب الشرق .. اشهر فنانة فى عالمنا العربي .. تغنت لشعراء كثر .. و من ضمنهم .. شاعرنا الكبير .. الهادي آدم .. ورائعته .. غدا .. القاك .. ..
ولكن سوف نندهش كلنا .. اذا قلنا .. أن ام كلثوم تغنت .. ايضا لشاعر الجمال .. التجاني يوسف بشير ..
التيجاني يوسف بشير .. يا حلو يا مستطاب .. اليوم حدث الاعراب عن روعة المشهد .. وقل لهم .. أن اغنية الاطلال .. التى تغنت .. بها الراحلة ام كلثوم .. هى من نظم .. طرير الشباب .. التيجاني ..
نحن من تركنا تاريخنا وذكرياتنا .. وحلفا تحت الماء .. تركنا أيضا أدبنا وتراثنا .. طافيا .. على سليل الفراديس .. ليستقر .. ديوان التجاني يوسف بشير .. فى أيدي .. دكتور ابراهيم ناجي ويقضم قصائده .. ويضيف قصيدة الاطلال.. لديوانه .. ونحن لسنا من قال هذا .. الكاتب الشهير .. رجاء النقاش .. هو من نبهنا الى ذلك .. وكتب مقالا مهما فى مجلة الدوحة .. فى سبعينيات القرن الماضى .. لم ينتبه له أحدا .. قال ان معظم اشعار .. ابراهيم ناجي تخص الشاعر التجاني يوسف بشير .. وقد ارسلها مع المبارك ابراهيم للطباعة فى مصر .... ولم يتابع احدا مثل حلايب .. ورحل التيجاني ....
ركز رجاء النقاش على اشعار معينه .. وقال أن اللغة التى صيغت بها .. بعض اشعار ناجي .. لا تشبهنا .. واقيمت مقارنة بين ديوان اشراقة .. وديوان ناجي .. وجد أن الاطلال بالتحديد تخص التيجاني يوسف بشير ..
كنت دائما متعلقا باغنية الراحل زيدان ابراهيم .. وكنت أقول أن زيدان فيه جوانب لم يكتشفها أحد .. فهو مؤدي جيد وقارىء .. ويختار بعناية .... اغنية داوي ناري .. وهى لابراهيم ناجي .. وكنت استغرب .. احس أنها من تاليف التجاني حاج موسي .. حيث كيمياء القصيدة سوداني بحت .. وصدقت روضة الحاج .. القائلة : انهم يسرقون الكحل من عين القصيدة ..
اهيب وادعو كل أدباء السودان .. أن يعقدوا مقارنه .. بين ديوان اشراقة .. وديوان ابراهيم ناجي .. وبلاغ الى .. محمد المكي ابراهيم .. دكتور الصديق .. وكامل عبد الماجد .. وحاج موسي .. وسائر الادباء والنقاد ....
والتيجاني يوسف بشير .. كان ضحية التكفير .. من مدير .. ظلمه .. يستمع من الطلبه .. يكيدون له لنبوغه .. ذات مرة كان يحمل كتاب الشوقيات .. ادركته الصلاة .. فقام يتوضاء .. لامه زميل له .. كان أفضل لك أن تحمل القران .. أم كتاب شوقى ..؟؟ رد التيجاني .. وهو فيلسوف .. كتاب شوقي .. ممكن اتخلص منه بسهولة .. و أضعه فى أى مكان .. لكن القرآن لا يمكنني ذلك .. وصل الى علم المدير .. أن التيجاني يحب الشوقيات اكثر من القران .. وطرد من مقاعد الدراسة .. تراكمت عليه الوشايا .. والتجاني من آل الكتيابي .. بيت دين .. تخيلوا معي .. عندما .. كتب قصيدة .. فى محراب النيل .. عمق ثقافته والبعد الديني فى شخصيته..
أنت يا نيل .. يا سليل الفراديس
حضنتك الاملاك فى جنة الخلد ...
من من الشعراء ربط النيل بالجنة ..؟؟؟؟
هكذا يقتطع الوطن .. من حوافه .. ويفصل من خاصرته .. ويحاصر .. والابداع يكفر ويطرد من قاعة الدرس .. ليعمل فى محطات الوقود .. والحبل على رقبة المفكر .. والرصاص يحصد .. والقمر المجنون .. نائم فى فناء فى حدائق الخرطوم .. وتتسرب القصيدة .. و الهادي آدم .. لا يجد كرسيا يجلس .. ليسمع رائعته .. وهو يكتب .. أنت كتاب فيه الفكر .. سلام عليكم .. وعلى آل كل بيت سوداني .. ويا خوف فؤادي من غد .......
اليوم انكشف كل شىء .. وعلى الهواء مباشرة .. جمهور مصر .. يشتم كامل الشعب السودانى .. ويصفه بانهم عبيد واولاد وسخة ..
هناك فيديو .. للفنان عمر الشريف .. يوضح فيه حقيقة شعبه ....
هذا هو الفنان الكبير عمر الشريف .. الذى يعتز به المصريين..
يوضح بجلاء انهم كانوا عبيد داخل بلدهم ومطية للغير .. ولم يقاموا الاستعمار .. بل كانوا . يستمتعون باغتصابهم من الغير ..
ما ارتكبه الجمهور المصرى بهتافات عنصرية وقليلة الحياء .. تحت نظر حكونة السيسي .. أتضح ان هذا العمل تم بترتيب من المخابرات التى يقودها ابن السيسي .. وهذا ما وضحه كتاب مصريين..
تستعد الدولة المصرية لتلقى رد فعل عنيف لم تشهده مصر فى تاريخها ..
واقول بصراحة هذة الفعلة التى استهدفت جار ظل نصيرا لمصر فى كل تاريخها ..
لن تمر هكذا هذة المرة .. لانها جاءت على الهواء الطلق ضد السودان .. دون رد فعل يذكر من حكومة مصر ....
ولن نقول هذا عمل من جمهور كرة قدم .. وعابر .. بل ممنهج ومقصود ..
واحليكم الى كتاب الكاتب محمد حسنين هيكل .. خريف الغضب .. يقول فيه .. ان انور السادات امه عبدة من السودان .. وان السادات كلمة تشير الى العبيد ..
انور السادات .. الذى يوصف بهذة الصفة .. هو ملك العبور ومحطم حاجز بارليف .. واستخدم لغة امة العبدة .. لكى يضلل العدو الاسرائيلى..
انها العبدة التى حررت مصر .. قدمت ابنها ليكون المحرر ..
وعبدة اخرى .. من السودان قدمت .. الرئيس محمد نجيب .. ليكون اول رئيس مصرى فى تاريخ مصر .. تعلم ودرس فى السودان ..
يسجنه جمال عبدالناصر .. ليطلق سراحه انور السادات .. ويحكى الفظائع ..
جمال عبدالناصر .. الذى طلب من الازهرى ومبارك زروق.. فى مؤتمر باندوق يجلسوا خلفه لان ليس لديهم علم .. فاخرج زروق منديلا ابيضا ليكون علم السودان فى المؤتمر ..
عبدالناصر لا يعرف نحن من نقدم له اعلام التحرر والعبور..
ونحن من عصمناه وكليته الحربية من قصف العدو الاسرائيلي.. فى مؤتمر الخرطوم ..
ودفع له المؤتمر ملايين الدولارات ..
هذا هو الازهرى الذى طلبت منه ان يحلس خلفك يا جمال العرب .. ورفضنا كرم الملك فيصل ان ناخذ مال من المؤتمر..
وناصر هو من دمر ليبيا والسودان وبلده مصر .. فى وحدة لم يكتب لها النجاح..
الان القادم هو التحرر الاكبر .. وكنس العمالة
//////////////////////////////////
وذات الريس .. كان يترجي ويوسط جعفر النميري .. والنبي .. قول للملك خالد .. يجمد موضوع جزر .. صنافير وتيران ..
قتلنا السذاجة فى السياسة .. والطيبة المتطرفة مع مصر فى الحقوق .. بينما ظلت الخارجية السعودية .. تكتب دون توقف بأن تعود الجزر .. حتى حسمها الملك سلمان .. واستمر فى دعم الشعب المصري .. والخوف عليه .. من ركوب البحر .. ومصير السوريين ..
المحجوب .. لم يتابع المذكرة .. بخصوص حلايب فى الامم المتحدة .. وعبود .. قدم حلفا قرباننا للنيل.. قري ومطار وميناء ونهاية خط سكة حديد .. وانتاج البلح النادر .. ومحصولات نقدية .. ووطن للنوبة .. و سمح باقامة السد العالي داخل الحدود السودانية .. كل هذا .. بسعر شقة فى الزمالك ...
.
والسذاجة تستمر .. ضيعانك وضعنا وراك .. اسماعيل الازهري .. شيك من مؤتمر الخرطوم .. بمبلغ 100 مليون دولار .. لرئيس منهزم .. سلم أرضه وقضية فلسطين .. للعدو الاسرائيلي .. نميري أتم الباقي .. وهاشم العطا .. قال عبارته الشهيرة .. نحمي ظهر الشعب المصري .. قصمت ظهره .. ليحرك خالد حسن عباس .. الجيش المرابط فى مصر ... ومخابرات العالم .. تركض خلفه ...
البشير .. سياسة الانبطاح .. واستهداف عراب نظامه .. من مصر ومفاصلة .. وفصل الجنوب .. ليضم السيسي حلايب الى كيان اسوان .. ويغيظنا .. ويستعرض جيشه ..
ام كلثوم .. كوكب الشرق .. اشهر فنانة فى عالمنا العربي .. تغنت لشعراء كثر .. و من ضمنهم .. شاعرنا الكبير .. الهادي آدم .. ورائعته .. غدا .. القاك .. ..
ولكن سوف نندهش كلنا .. اذا قلنا .. أن ام كلثوم تغنت .. ايضا لشاعر الجمال .. التجاني يوسف بشير ..
التيجاني يوسف بشير .. يا حلو يا مستطاب .. اليوم حدث الاعراب عن روعة المشهد .. وقل لهم .. أن اغنية الاطلال .. التى تغنت .. بها الراحلة ام كلثوم .. هى من نظم .. طرير الشباب .. التيجاني ..
نحن من تركنا تاريخنا وذكرياتنا .. وحلفا تحت الماء .. تركنا أيضا أدبنا وتراثنا .. طافيا .. على سليل الفراديس .. ليستقر .. ديوان التجاني يوسف بشير .. فى أيدي .. دكتور ابراهيم ناجي ويقضم قصائده .. ويضيف قصيدة الاطلال.. لديوانه .. ونحن لسنا من قال هذا .. الكاتب الشهير .. رجاء النقاش .. هو من نبهنا الى ذلك .. وكتب مقالا مهما فى مجلة الدوحة .. فى سبعينيات القرن الماضى .. لم ينتبه له أحدا .. قال ان معظم اشعار .. ابراهيم ناجي تخص الشاعر التجاني يوسف بشير .. وقد ارسلها مع المبارك ابراهيم للطباعة فى مصر .... ولم يتابع احدا مثل حلايب .. ورحل التيجاني ....
ركز رجاء النقاش على اشعار معينه .. وقال أن اللغة التى صيغت بها .. بعض اشعار ناجي .. لا تشبهنا .. واقيمت مقارنة بين ديوان اشراقة .. وديوان ناجي .. وجد أن الاطلال بالتحديد تخص التيجاني يوسف بشير ..
كنت دائما متعلقا باغنية الراحل زيدان ابراهيم .. وكنت أقول أن زيدان فيه جوانب لم يكتشفها أحد .. فهو مؤدي جيد وقارىء .. ويختار بعناية .... اغنية داوي ناري .. وهى لابراهيم ناجي .. وكنت استغرب .. احس أنها من تاليف التجاني حاج موسي .. حيث كيمياء القصيدة سوداني بحت .. وصدقت روضة الحاج .. القائلة : انهم يسرقون الكحل من عين القصيدة ..
اهيب وادعو كل أدباء السودان .. أن يعقدوا مقارنه .. بين ديوان اشراقة .. وديوان ابراهيم ناجي .. وبلاغ الى .. محمد المكي ابراهيم .. دكتور الصديق .. وكامل عبد الماجد .. وحاج موسي .. وسائر الادباء والنقاد ....
والتيجاني يوسف بشير .. كان ضحية التكفير .. من مدير .. ظلمه .. يستمع من الطلبه .. يكيدون له لنبوغه .. ذات مرة كان يحمل كتاب الشوقيات .. ادركته الصلاة .. فقام يتوضاء .. لامه زميل له .. كان أفضل لك أن تحمل القران .. أم كتاب شوقى ..؟؟ رد التيجاني .. وهو فيلسوف .. كتاب شوقي .. ممكن اتخلص منه بسهولة .. و أضعه فى أى مكان .. لكن القرآن لا يمكنني ذلك .. وصل الى علم المدير .. أن التيجاني يحب الشوقيات اكثر من القران .. وطرد من مقاعد الدراسة .. تراكمت عليه الوشايا .. والتجاني من آل الكتيابي .. بيت دين .. تخيلوا معي .. عندما .. كتب قصيدة .. فى محراب النيل .. عمق ثقافته والبعد الديني فى شخصيته..
أنت يا نيل .. يا سليل الفراديس
حضنتك الاملاك فى جنة الخلد ...
من من الشعراء ربط النيل بالجنة ..؟؟؟؟
هكذا يقتطع الوطن .. من حوافه .. ويفصل من خاصرته .. ويحاصر .. والابداع يكفر ويطرد من قاعة الدرس .. ليعمل فى محطات الوقود .. والحبل على رقبة المفكر .. والرصاص يحصد .. والقمر المجنون .. نائم فى فناء فى حدائق الخرطوم .. وتتسرب القصيدة .. و الهادي آدم .. لا يجد كرسيا يجلس .. ليسمع رائعته .. وهو يكتب .. أنت كتاب فيه الفكر .. سلام عليكم .. وعلى آل كل بيت سوداني .. ويا خوف فؤادي من غد .......
اليوم انكشف كل شىء .. وعلى الهواء مباشرة .. جمهور مصر .. يشتم كامل الشعب السودانى .. ويصفه بانهم عبيد واولاد وسخة ..
هناك فيديو .. للفنان عمر الشريف .. يوضح فيه حقيقة شعبه ....
هذا هو الفنان الكبير عمر الشريف .. الذى يعتز به المصريين..
يوضح بجلاء انهم كانوا عبيد داخل بلدهم ومطية للغير .. ولم يقاموا الاستعمار .. بل كانوا . يستمتعون باغتصابهم من الغير ..
ما ارتكبه الجمهور المصرى بهتافات عنصرية وقليلة الحياء .. تحت نظر حكونة السيسي .. أتضح ان هذا العمل تم بترتيب من المخابرات التى يقودها ابن السيسي .. وهذا ما وضحه كتاب مصريين..
تستعد الدولة المصرية لتلقى رد فعل عنيف لم تشهده مصر فى تاريخها ..
واقول بصراحة هذة الفعلة التى استهدفت جار ظل نصيرا لمصر فى كل تاريخها ..
لن تمر هكذا هذة المرة .. لانها جاءت على الهواء الطلق ضد السودان .. دون رد فعل يذكر من حكومة مصر ....
ولن نقول هذا عمل من جمهور كرة قدم .. وعابر .. بل ممنهج ومقصود ..
واحليكم الى كتاب الكاتب محمد حسنين هيكل .. خريف الغضب .. يقول فيه .. ان انور السادات امه عبدة من السودان .. وان السادات كلمة تشير الى العبيد ..
انور السادات .. الذى يوصف بهذة الصفة .. هو ملك العبور ومحطم حاجز بارليف .. واستخدم لغة امة العبدة .. لكى يضلل العدو الاسرائيلى..
انها العبدة التى حررت مصر .. قدمت ابنها ليكون المحرر ..
وعبدة اخرى .. من السودان قدمت .. الرئيس محمد نجيب .. ليكون اول رئيس مصرى فى تاريخ مصر .. تعلم ودرس فى السودان ..
يسجنه جمال عبدالناصر .. ليطلق سراحه انور السادات .. ويحكى الفظائع ..
جمال عبدالناصر .. الذى طلب من الازهرى ومبارك زروق.. فى مؤتمر باندوق يجلسوا خلفه لان ليس لديهم علم .. فاخرج زروق منديلا ابيضا ليكون علم السودان فى المؤتمر ..
عبدالناصر لا يعرف نحن من نقدم له اعلام التحرر والعبور..
ونحن من عصمناه وكليته الحربية من قصف العدو الاسرائيلي.. فى مؤتمر الخرطوم ..
ودفع له المؤتمر ملايين الدولارات ..
هذا هو الازهرى الذى طلبت منه ان يحلس خلفك يا جمال العرب .. ورفضنا كرم الملك فيصل ان ناخذ مال من المؤتمر..
وناصر هو من دمر ليبيا والسودان وبلده مصر .. فى وحدة لم يكتب لها النجاح..
الان القادم هو التحرر الاكبر .. وكنس العمالة
//////////////////////////////////