يوسف زيدان .. آيات شيطانية
طه احمد ابوالقاسم
14 August, 2022
14 August, 2022
من هو يوسف زيدان ؟؟ .. كاتب ومؤلف مصري .. تخصص فى فلسفة التصوف .. دكتورة فى الطريقة القادرية .. له كتاب خطير باسم : الاهوت العربي .. اتهمه الازهر .. بازدراء الاديان .. يتحدث عن العنف العربي فى الاديان .. اليهودية والمسيحية .. والاسلام .. ولكن لماذا خص يوسف زيدان العرب .. ؟؟ وهذة اديان سماوية لكافة البشر .. هل نسي يوسف زيدان .. العنف بين طائفتي الارثودكس والكاثوليك .. ؟؟ فى اوربا .. وماركس هو من اطلق عبارة الدين أفيون الشعوب ..
يوسف زيدان هذا .. أصبح متماهيا .. مع الكاتب سلمان رشدي .. صاحب رواية آيات شيطانية .. حيث شخوص روايته .. حاولوا الذوبانية فى الغرب .. وفقدوا الايمان بالدين .. ولم تنفع الدعوات فى الشفاء والرجاء .. هذة الاوهام ايضا أصابت الكاتب يوسف زيدان .. ومضي فى غيه .. التطاول على الاسراء والمعراج .. وفجر قنبلة ..
يوسف زيدان هذا فى حديثه التليفزيوني مع عمرو أديب .. قال: أن كلمة القدس كلمة عبرانية .. والرسول (ص ) عند الاسراء .. لم يكن هناك مسجدا يدعي الاقصي .. متماشيا مع القول أن الاقصي .. هو مسجد الجعرانة الذى أحرم منه الرسول (ص) قرب الطائف .. فى حجة الوداع .. ومضى فى القول : أن عمر بن الخطاب .. استلم مكانا .. يسمي ايليا .. وتعهد للمسيحيين بحمايته .. هذا قذف بحق الخليفه الراشد .. أفظع من سب الشيعة الصفوية له ..
ما قاله .. يوسف زيدان .. أورده اليهود نهاية التسعينيات .. ورد عليهم الكتاب والمفكريين .. من بينهم د. محمد عماره ..
ولكن لماذا يتشدق زيدان بحديث اليهود .. ؟؟ هل يريد مزيدا من الجوائز العالمية .. ؟؟ مع احترامنا للكاتب نجيب محفوظ الفائز بنوبل .. تدعيما .. لروايته .. اولاد حارتنا .. التى عاقبها الازهر .. ايضا فيها ازدراء أديان .. ومنعها من دخول مصر ..
فى زمن الفكاكة الفالصو .. حيث أذرع عبدالفتاح السيسي الاعلامية .. تود أن تمجد الدولة العبرية .. وتعيد قبلة المسلمين الاولي الى ماوراء الحرم المكي .. فى الجعرانة .. وتحاصر غزة .. وتطلق النار على شاب معاق عاريا يرنو الى العلاج فى مستشفيات القاهرة ..
يوسف زيدان .. أصبح صاحب رسالة من نوع خاص .. يود أن يرسلها .. للعرب واهله فى مصر .. وكافة المسلمين .. والمسيحيين ....
المعنى ..كل نضالنا من قبل كان فى الفراغ .. وأهدرنا الدماء عبطا .. وليس هناك شهداء .. بل منتحريين ودواعش ….
تحاصرنا اليوم أمريكا .. وتضرب بلادنا .. بأن هناك تنظيما يود اقامة دولة اسلامية ….
فى العراق عشرين الف من جيش طائفي وطائرات لمطاردة 200 ارهابي .. النتيجة .. تدمير كامل لمدينة الرمادي وقبلها تكريت وسائر المدن .. العراقية والسورية ..
يا يوسف زيدان .. الرئيس الامريكي .. بداية ترشحه ..عليه أن يقول .. حماية اسرائيل .. ويكرر حماية اسرائيل .. واسرائيل هذة دولة دينية .. الرئيس الامريكي اوباما أكد لنا .. عندهبوطه فى مطار بن جوريون .. احتضن نتياهو فرحا .. ويقول له .. هذا وعد ابراهيم وسارة ....
وسيدنا ابراهيم عليه السلام .. لم يكن يهوديا أو مسيحيا ..
هناك دولة دينية كاملة الدسم .. تدعي الفيتكان .. لها سفراء ..
السيد بريمر .. قام بتفصيل العراق .. سنه وشيعة .. واقترحوا هذة الايام قيام شريط سني .. استجابة لداعش التى يحاربونها ..
هذا هو يوسف زيدان .. نفر من الدولة الرسالية .. مصر .. يود أن يلحد وهو على أعتاب الستين
//////////////////////////
يوسف زيدان هذا .. أصبح متماهيا .. مع الكاتب سلمان رشدي .. صاحب رواية آيات شيطانية .. حيث شخوص روايته .. حاولوا الذوبانية فى الغرب .. وفقدوا الايمان بالدين .. ولم تنفع الدعوات فى الشفاء والرجاء .. هذة الاوهام ايضا أصابت الكاتب يوسف زيدان .. ومضي فى غيه .. التطاول على الاسراء والمعراج .. وفجر قنبلة ..
يوسف زيدان هذا فى حديثه التليفزيوني مع عمرو أديب .. قال: أن كلمة القدس كلمة عبرانية .. والرسول (ص ) عند الاسراء .. لم يكن هناك مسجدا يدعي الاقصي .. متماشيا مع القول أن الاقصي .. هو مسجد الجعرانة الذى أحرم منه الرسول (ص) قرب الطائف .. فى حجة الوداع .. ومضى فى القول : أن عمر بن الخطاب .. استلم مكانا .. يسمي ايليا .. وتعهد للمسيحيين بحمايته .. هذا قذف بحق الخليفه الراشد .. أفظع من سب الشيعة الصفوية له ..
ما قاله .. يوسف زيدان .. أورده اليهود نهاية التسعينيات .. ورد عليهم الكتاب والمفكريين .. من بينهم د. محمد عماره ..
ولكن لماذا يتشدق زيدان بحديث اليهود .. ؟؟ هل يريد مزيدا من الجوائز العالمية .. ؟؟ مع احترامنا للكاتب نجيب محفوظ الفائز بنوبل .. تدعيما .. لروايته .. اولاد حارتنا .. التى عاقبها الازهر .. ايضا فيها ازدراء أديان .. ومنعها من دخول مصر ..
فى زمن الفكاكة الفالصو .. حيث أذرع عبدالفتاح السيسي الاعلامية .. تود أن تمجد الدولة العبرية .. وتعيد قبلة المسلمين الاولي الى ماوراء الحرم المكي .. فى الجعرانة .. وتحاصر غزة .. وتطلق النار على شاب معاق عاريا يرنو الى العلاج فى مستشفيات القاهرة ..
يوسف زيدان .. أصبح صاحب رسالة من نوع خاص .. يود أن يرسلها .. للعرب واهله فى مصر .. وكافة المسلمين .. والمسيحيين ....
المعنى ..كل نضالنا من قبل كان فى الفراغ .. وأهدرنا الدماء عبطا .. وليس هناك شهداء .. بل منتحريين ودواعش ….
تحاصرنا اليوم أمريكا .. وتضرب بلادنا .. بأن هناك تنظيما يود اقامة دولة اسلامية ….
فى العراق عشرين الف من جيش طائفي وطائرات لمطاردة 200 ارهابي .. النتيجة .. تدمير كامل لمدينة الرمادي وقبلها تكريت وسائر المدن .. العراقية والسورية ..
يا يوسف زيدان .. الرئيس الامريكي .. بداية ترشحه ..عليه أن يقول .. حماية اسرائيل .. ويكرر حماية اسرائيل .. واسرائيل هذة دولة دينية .. الرئيس الامريكي اوباما أكد لنا .. عندهبوطه فى مطار بن جوريون .. احتضن نتياهو فرحا .. ويقول له .. هذا وعد ابراهيم وسارة ....
وسيدنا ابراهيم عليه السلام .. لم يكن يهوديا أو مسيحيا ..
هناك دولة دينية كاملة الدسم .. تدعي الفيتكان .. لها سفراء ..
السيد بريمر .. قام بتفصيل العراق .. سنه وشيعة .. واقترحوا هذة الايام قيام شريط سني .. استجابة لداعش التى يحاربونها ..
هذا هو يوسف زيدان .. نفر من الدولة الرسالية .. مصر .. يود أن يلحد وهو على أعتاب الستين
//////////////////////////