ما قيل:ـ (بعد أسبوع واحد من تولي الفريق قوش منصب المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات، أفرجت السلطات الأمنية عن نحو "80" سجيناً سياسياً جرى اعتقالهم عقب مشاركتهم في تظاهرة دعا لها الحزب الشيوعي وحزب الأمة احتجاجاً على غلاء الأسعار) صحيفة السوداني. الفريق قوش ،، ماذا فعل في 30 يوماً؟. تعليقنا:ـ وبعدين؟!. ما قيل:ـ {ولعل أبرز تلك الرسائل كانت في قوله أن جهاز الأمن سيتصدى بقوة وحزم لمخربي الاقتصاد الوطني والمضاربين في العملات الأجنبية وقوت الشعب}. صحيفة السوداني، الفريق قوش ،، ماذا فعل في 30 يوماً؟. تعليقنا:ـ بودنا معرفة 3 من الأسماء المعنية بتخريب إقتصادنا السوداني من التي تم تقديمها للعدالة ،، 3 أسماء فقط طيلة 30 يوماً!. ما قيل:ـ { تحت سمع ومرأى رئيس البرلمان ،، شبهة فساد وتجاوزات قانونية في الهيكل الوظيفي واستيعاب العاملين بالبرلمان}. صحيفة الجريدة. تعليقنا:ـ الشبهات والتجاوزات القانونية في هذه المؤسسة يلوكها الناس في مجالسهم عبر القنوات التي لا تعرف الأسرار. ما قيل:ـ {رئيس تشريعي القضارف:ـ سبعة أحزاب كافية للبلاد، دعا لإجراء تعديلات بقانون الأحزاب ، تمكن من دمج الأحزاب وتقليصها لعدد مناسب، وأمن رئيس حزب الشرق للعدالة والتنمية على أهمية دمج الأحزاب التي بينها أهداف مشتركة}. صحيفة التيار تعليقنا:ـ الله يفتح عليك وعليكم يسهل وعلينا يمهل ،، هل نقترح إسم "المؤتمر الوطني" كإسم بديل لهذه الأحزاب المندمجة؟. ما قيل:ـ { وقال نائب رئيس الجمهورية الأستاذ حسبو عبد الرحمن أن حملات جمع السلاح " ما هوشة حكومة" هو مشروع أساسي لاستتباب الأمن وبسط سيادة حكم القانون وفرض هيبة الدولة} صحيفة التيار. تعليقنا:ـ هذا حدث حسن وبالطبع مطلوب وفق ضوابط محددة، إلا أن الشخص يحار من تصريحات سعادة الفريق د. حامد منان وزير الداخلية والذي دافع عن سوريين من حملة الجنسية السودانية، الذين أشهروا "كلاشينكوف" في وجه سودانيين، إثر مشاجرة بينهم، حينما قال أى شخص بقى سودانى من حقه أن يمنح تصديق بحمل السلاح ويتمتع بكل حقوق المواطنة ،، ولا ندري موقع هذا التصريح من حملة جمع السلاح باعتبارها ليست "هوشة حكومة"؟. ما قيل:ـ {فض الشراكة مع المؤتمر الوطني قرار اتخذه الحزب منذ أحداث سبتمبر ولكن ،، الآن أعددنا مذكرة لرفعها إلى قيادة الحزب لإجازة قرار الخروج من الحكومة}. صحيفة الجريدة، الناطق باسم الاتحادي الأصل. تعليقنا:ـ من الواضح أن قيادة هذا الحزب لا ترغب في الخروج من الحكومة ،، أها ،، الدبارة شنو؟. ــــــــــــــــــــــ * نسبة لترتيبات في شكل ومحتوى صحيفة الميدان من ناحية تحريرية فقد قررنا إعادة عمودنا بالإسم أعلاه على أن نتوقف مؤقتاً عن تحرير عمود "نقاط بعد البث" ،، وهو ما يهدف لتطوير خدمة إعلامية حيوية لقارئ الميدان، مع التقدير ـ المحرر. ـــــــــــــــــ نشرت بصحيفة الميدان helgizuli@gmail.com