تختلف المؤامرات علي تدمير الشعب السوداني بكل مكوناته الاجتماعيه والاقتصاديه والسياسيه والعسكريه وهلم جرا..... نحن اصبحنا طيلة ربع قرن من الزمان من اسوء شعوب العالم ارهابا وتدميرا وفسادا في نظر العالم باجمعه اصبح السودان دولة معبر للمخدرات اصبح السودان مرتعا طيبا وامنا لغسيل الأموال ومازال حتي الان اصبح السودان مصيفا ومرتعا وارض عسل لاموال منهوبه من العالم ومن الافراد باسم حركات جهاد جاءت للسودان من اجل ان تسلم ارواحها واموالها من سيطرة الحكومات ومتابعة الصالحين من مواطنيهم لهم وان تسلم حركتها الجهاديه المزعومه من ارض السودان فاصبحت تجارة الجهاد استثمارات عقارات وفتوي تحليل تجارة بيع المخدرات وصناعة السلاح وبيع الارهاب وتدريب الارهابيين والاستثمار في تجارتهم حتي اصبحت جيوشنا المختلف مسمياتها تحت امرة تجار سلاح وداعمي ارهاب واخرون لايعرفهم العسكر الاقوي في العالم كما قال خرتشوف من قبل ان افضل الجنود هم نوبة السودان واصبحنا مرتع لقصقف من طيران وصواريخ امريكا واسرائيل لاراضينا دون استئذان بيورانيوم مخصب اكررها قصفنا بيورانيوم مخصب والحاضر يكلم القادم نحن الان دولة يسمح قادة دفتها المدجنيين بالقوة بان يستعمرون مرة اخري من قبل زعماء تجارة مهنتهم هذه المره نزع نسمة الوطن الباقية في نفوسهم بدعوي ان العلمانيين يضربون فسادا في ارض السودان حتي يدخل اهل فرعون وقوم لوط من نوافذ القطاطي وبلكونات القصور المنهوبه انهم يسمحون لهم بتدمير شخصيات سياسيه قصفت واغتصبت واعتقلت وشردت وذويها طيلة ٣٠ عاما بانهم ينهبون ويغتصبون ويهربون الاموال وان فشلهم اصبح علي ابواب المخابز ومسالك الطلمبات وانابيب الغاز ومستشفيات دمروها ليبنوا اكثر المستشفيات استثمارا لامراض الناس وبيع وشراء اعضاء الناس البشريه انه البدء في ضرب الاولاد في اوتانهم الوطنيه والانسانيه بان قادتهم مخنثين انهم يرصدون مليارات الدولارات الجديده من اجل زراعة الفتن بين الاولاد في وسائط مختلفه انهم يزرعون فتنه بمساعدات الداخل والخارج بحرب قادمه بين اثيوبيا والسودان وبين مصر والسودان ودول جوار اخري من اجل جعل جيوش السودان المختلفه تشابه كتائب ليبيا المختلفه انهم يزرعون الفتنه الاخيره في داخل بنك السودان ومصارف الشركات الخاصه بشراكات جديد ه بنفس الاموال المنهوبه لعودة عملها وغسيلها من جديد في تجارة الذهب والنفط والقمح والسلاح في السودان انهم يصنعون جنودا وعربات تعتقل الاولاد وتنهب الناس في الشوارع وفي البيوت تحت عين اقوي جهاز استخبارات ومباحث كما صنفت سابقا انهم يصنعون ارهابا اخر للشعب بان السرقة والقتل والفساد والدمار والطوفان والجراد والقمل علي ايادي وعقول الاولاد والثوار وعلماء الجامعات وزعماء القراءة والكتابة من يدمر الجيش ويقطع شرايين الاولاد ويعتقل ويسيء لزعماء احزاب من يدمر الاقتصاد وارواح الناس انهم يعودون في ملابس وافكار واموال من دماء الاولاد في الشوارع