وفي الشوارع والطرقات الأكتوبرية القادمة نهاية مصايركم النازيوإسلاموية الكهنوتية
عمر الحويج
6 October, 2022
6 October, 2022
كبسولة : (1)
ايلا : (غيرك كان أشطر)عدت والعود أعوج على أسنة السلاح والثورة المضادة الكوز- مخابراتية
آيلا : عدت والثورة قد نضج عودها وأينعت رؤوسكم وحان قطافكم أنتم وباقي القوى الإنقلابية
كبسولة:- (2)
الثورات التراكمية ضد تجار الدين الدمويين :
تشتعل وتشتبك وتتشابه في الشعار والصمود والفداء وبسالة النساء الحديد .
الثورات التراكمية ضد تجار الدين الدمويين :
تشتعل وتشتبك في السودان وايران والعراق وفي الشوارع التي لا تخون ولاتحيد .
الثورات التراكمية ضد تجار الدين الدمويين :
تشتعل وتشتبك وقد آن أوان انتصارها العظيم انتظروها في هذا الاكتوبر المجيد.
***
الإنقاذيون النازيوإسلامويون عودونا وتعوَّدوا أن الهرب إلى الأمام ، هو مخرجهم الآمن من المآزق التي ترتادهم وتلتف حول أعناقهم ، مما أوردهم موارد التهلكة المتصلة ، فعدم قراءتهم للواقع الماثل أمامهم ، وعدم قدرتهم على تحليل المعطيات التي بطرفهم ، للوصول إلى نتائج منطقية ، محسوبة بدقة علمية ، والركون فقط على مايصوره لهم خيالهم المريض وعقلهم الغيبي المغيب ، الذي به يستعينون وبموجبه يتصرفون ، وبخداع ربهم متوكلون .
يكفي مدخلاً ، لما هم فيه الآن من ورطة ، نظام مثل نظامهم المباد ، بجبروته الذي أحاط به نفسه ، ووجوده ، واستمراريته ، طيلة ثلاثينيتهم الكارثية المشؤومة ، قد نهضت ضده ثورة قوتها زلزالية الدرجات ، قوة رجتها قصواها في المائة ، لاتُبقي ولاتَذر ، بعظمة ديسمبرها الكاسح الهدار ، والتي اقتلعتهم من جذورهم ، بل شهرت بهم وبفضائحهم ، وتحولوا ، في الذاكرة الجمعية ، بما فيها ذاكرةاليفع الشفع النواضر ، إلى قتلة ومجرمين وسُراقِِ نُهابِِ لا يتهيبون في اللؤم والخساسة لومة لائم ، وبوظيفتهم المستحدثة ، باسمها العديل (دون لف او دوران ) المستقطعة تغذيتها والتمويل ، من ميزانية جيوب الضحيتين ذكراً كان أو أنثى.
وبعد أن تعدت فعائلهم (السبعة وذمتها ) التي اوصلتهم القتل والإبادة الجماعية بالدم البارد ، وجميعه بالحرام البائن ، وغير المستخفي ، ومع هذا لم ينزوا ، حياءاً وخشية من الله خنوعاً وخجلاً ، وتوبة إليه نصوحة . بل ظلوا يتآمرون ضد الثورة ، من لحظتها الأولى ، حتى وجدوا فيها منفذاً ، بتقاعس الآخرين ومصالحهم الأولى فأولى ، فدخلوا به ، بعد أن خرجوا من جحورهم ، بسلام آمنين ، دون أن يرمش لهم جفن أو حاجب ، أو يتداعى لهم عضو بالسهر وخوف من الله والحمى .
ومن غرائبهم ، وشعارهم في لوحهم الأخلاقي المحفوظ ، أن الغاية تبرر الوسيلة ، فقد استطاعوا أن يحققوا مرادهم وغايتهم وبالوسيلة المفترى عليها ميكافيلياً ، المدخول إليها من أي مدخل قذر منبوذ ، الخزونة في لوحهم غير الأخلاقي المحفوظ ، وامتطوا بالعودة الكاملة غير المنقوصة ، ظهر وبطن وحرية وكرامة وسلام الشعب السوداني ، مرة أخرى ، ولم تكفهم أوتشبع منهم جوع الفرج والبطن والمال ، طيلة ثلاثينيتهم المشؤومة الممتدة سنين عددا .
وقد عادوا وتحركوا والتفوا ، دون الإلتفات إلى المأزق الذي هم فيه ، إلا التعلق بحبل الهرب إلى الأمام كعادتهم ، فأصبح التخطيط مثلاً للوصول إلى الإنتخابات المبكرة المخجوجة هي هدفهم الأول ، يصدحون بها ، ومشائعيهم صباح مساء ، عساها تأتي وتثبت أقدامهم العرجاء ، مبتورة الشرعية من ساقها وحتى أخمص قدمها .
ويبحثون عن المبادرات العمياء ، ووجدوها ، صريحة وواضحة في جمع شملهم الميمون ، في مبادرة جدهم الصوفي المصون ، وآخر خَطوِهم الممحون ، مداعي الهاربين إلى الداخل الممكون ، ايلا وعبد الحي يوسف ، والبقية الباقية من التابعين القادمين ، وهم "يتكتكون" ساهرون سائرون ، فلقون ، فأصبحوا مثل ديك المسلمية يحمرون في بصلته وهم يعوعون ، ومرحباً بالعَود الأحمد وبالعُود الأعوج ، وقد وفرتم على الثورة الملاحقة اليومية ، وتكاليف المتابعات الأنتربولية ، وفي الشوارع والطرقات الأكتوبرية نهاية مصايركم النازيوإسلاموية الكهنوتية .
والثورة مستمرة
والردة مستحيلة
والشعب أقوى وأبقى
omeralhiwaig441@gmail.com
ايلا : (غيرك كان أشطر)عدت والعود أعوج على أسنة السلاح والثورة المضادة الكوز- مخابراتية
آيلا : عدت والثورة قد نضج عودها وأينعت رؤوسكم وحان قطافكم أنتم وباقي القوى الإنقلابية
كبسولة:- (2)
الثورات التراكمية ضد تجار الدين الدمويين :
تشتعل وتشتبك وتتشابه في الشعار والصمود والفداء وبسالة النساء الحديد .
الثورات التراكمية ضد تجار الدين الدمويين :
تشتعل وتشتبك في السودان وايران والعراق وفي الشوارع التي لا تخون ولاتحيد .
الثورات التراكمية ضد تجار الدين الدمويين :
تشتعل وتشتبك وقد آن أوان انتصارها العظيم انتظروها في هذا الاكتوبر المجيد.
***
الإنقاذيون النازيوإسلامويون عودونا وتعوَّدوا أن الهرب إلى الأمام ، هو مخرجهم الآمن من المآزق التي ترتادهم وتلتف حول أعناقهم ، مما أوردهم موارد التهلكة المتصلة ، فعدم قراءتهم للواقع الماثل أمامهم ، وعدم قدرتهم على تحليل المعطيات التي بطرفهم ، للوصول إلى نتائج منطقية ، محسوبة بدقة علمية ، والركون فقط على مايصوره لهم خيالهم المريض وعقلهم الغيبي المغيب ، الذي به يستعينون وبموجبه يتصرفون ، وبخداع ربهم متوكلون .
يكفي مدخلاً ، لما هم فيه الآن من ورطة ، نظام مثل نظامهم المباد ، بجبروته الذي أحاط به نفسه ، ووجوده ، واستمراريته ، طيلة ثلاثينيتهم الكارثية المشؤومة ، قد نهضت ضده ثورة قوتها زلزالية الدرجات ، قوة رجتها قصواها في المائة ، لاتُبقي ولاتَذر ، بعظمة ديسمبرها الكاسح الهدار ، والتي اقتلعتهم من جذورهم ، بل شهرت بهم وبفضائحهم ، وتحولوا ، في الذاكرة الجمعية ، بما فيها ذاكرةاليفع الشفع النواضر ، إلى قتلة ومجرمين وسُراقِِ نُهابِِ لا يتهيبون في اللؤم والخساسة لومة لائم ، وبوظيفتهم المستحدثة ، باسمها العديل (دون لف او دوران ) المستقطعة تغذيتها والتمويل ، من ميزانية جيوب الضحيتين ذكراً كان أو أنثى.
وبعد أن تعدت فعائلهم (السبعة وذمتها ) التي اوصلتهم القتل والإبادة الجماعية بالدم البارد ، وجميعه بالحرام البائن ، وغير المستخفي ، ومع هذا لم ينزوا ، حياءاً وخشية من الله خنوعاً وخجلاً ، وتوبة إليه نصوحة . بل ظلوا يتآمرون ضد الثورة ، من لحظتها الأولى ، حتى وجدوا فيها منفذاً ، بتقاعس الآخرين ومصالحهم الأولى فأولى ، فدخلوا به ، بعد أن خرجوا من جحورهم ، بسلام آمنين ، دون أن يرمش لهم جفن أو حاجب ، أو يتداعى لهم عضو بالسهر وخوف من الله والحمى .
ومن غرائبهم ، وشعارهم في لوحهم الأخلاقي المحفوظ ، أن الغاية تبرر الوسيلة ، فقد استطاعوا أن يحققوا مرادهم وغايتهم وبالوسيلة المفترى عليها ميكافيلياً ، المدخول إليها من أي مدخل قذر منبوذ ، الخزونة في لوحهم غير الأخلاقي المحفوظ ، وامتطوا بالعودة الكاملة غير المنقوصة ، ظهر وبطن وحرية وكرامة وسلام الشعب السوداني ، مرة أخرى ، ولم تكفهم أوتشبع منهم جوع الفرج والبطن والمال ، طيلة ثلاثينيتهم المشؤومة الممتدة سنين عددا .
وقد عادوا وتحركوا والتفوا ، دون الإلتفات إلى المأزق الذي هم فيه ، إلا التعلق بحبل الهرب إلى الأمام كعادتهم ، فأصبح التخطيط مثلاً للوصول إلى الإنتخابات المبكرة المخجوجة هي هدفهم الأول ، يصدحون بها ، ومشائعيهم صباح مساء ، عساها تأتي وتثبت أقدامهم العرجاء ، مبتورة الشرعية من ساقها وحتى أخمص قدمها .
ويبحثون عن المبادرات العمياء ، ووجدوها ، صريحة وواضحة في جمع شملهم الميمون ، في مبادرة جدهم الصوفي المصون ، وآخر خَطوِهم الممحون ، مداعي الهاربين إلى الداخل الممكون ، ايلا وعبد الحي يوسف ، والبقية الباقية من التابعين القادمين ، وهم "يتكتكون" ساهرون سائرون ، فلقون ، فأصبحوا مثل ديك المسلمية يحمرون في بصلته وهم يعوعون ، ومرحباً بالعَود الأحمد وبالعُود الأعوج ، وقد وفرتم على الثورة الملاحقة اليومية ، وتكاليف المتابعات الأنتربولية ، وفي الشوارع والطرقات الأكتوبرية نهاية مصايركم النازيوإسلاموية الكهنوتية .
والثورة مستمرة
والردة مستحيلة
والشعب أقوى وأبقى
omeralhiwaig441@gmail.com