قضية اديبة
انس ابراهيم يوسف فضل المرجي
21 January, 2023
21 January, 2023
aboamena@hotmail.com
قضية اديبة المعروفة لدى الرأي العام منذ العام 2017 هي ليس بالقضية العادية قضية استغلتها الانقاذ لشغل الرأي العام في اسلوب لا يخفى لي حصيف من اوسخ اساليب الانقاذ في وقتها انشغل الرأي العام باختفاء السيدة اديبة التي عاشت في هدوء معهود لمثيلاتها من نساء اسرتها سيدة محترمة عفيفة شريفة كمثيلاتها ولكن اسلوب ظالم وغبار مظلم عصف بها واراد لها الشهادة علي يد اقرب الناس لها ومن المفترض انه سندها وتاج راسها الا انه كان نكبتها ومأساتها.
استغلت الانقاذ ونظامها الفاسد قضية اديبة بواسطة من كان بالقرب منها حتي ينفي عنه التهمة وكان ذلك في وقت رفعت فيه الانقاذ اسعار كل شئ و بدأت فيه الثورة تتلفح ثوبها للخروج وكان الشارع يتململ الا ان العناية الالهية كشفت المستور رغم تدخلات وزير الداخلية الاسبق وهو الصديق الشخصي لليد التي اغتالت ومدبر الحكاية ومدير عام الشرطة واخرين حالو دون الوصول للعدالة كواحدة من حمايات الانقاذ لمنسوبيها .
وفي ظل الانقلاب الذي هو واحد من امتدادات الانقاذ حركت الدعوي الجنائية وحولت للمحكمة وطالت الدعوي تبديل للقضاء في خلال فترة ثمانية اشهر وصل عدد القضاء الي ثلاثة قضاء رغم حرص اولياء الدم علي استتباب الامن .
قدم الاتهام ستة وعشرين شاهدا في وجود اكثر من سبعة وعشرين قرينة واربعة عشر مستندا تم فيها سماع الدكتور عقيل وعدد من اللواءات وقد اكدوا تدخل عدد مسئولين دنئ المستوى في عهد الانقاذ واكدت وكيل نيابة التي قدمت البلاغ المستوي الوضيع الذي حاط هذا البلاغ من تدخلات وكيف انها جمعت البينات بجهد والملفات بصعوبة من فك الاسد بل من وسط غابة الاسود ماذا بينك وبين الله يا اديبة سر ما اراد الله لك خيرا به حتي ان توجد جثتك كما هي في امواج النيل ليتمكن د. عقيل من تفسير جريمة قتل وفك طلاسمها والسؤال من يستطيع حلق شعر المراءة وعقابها بمنع الطعام في عقر بيتها ؟ كل نساء العالم تعلم الاجابة وكل ازواج العالم يعرفون الاجابة .
تستمر المحاكمة ولو كنت من ذويها لما حركت هذه الدعوي في ظل حكومة انقلابية ماهي الا امتداد لحكومة الانقاذ وفسادها وفي اثناء المحاكمة تم الكشف عن المسئولين الذين تدخلوا في اضاعة البينات واضاعة المعروضات واضاعة قرارات النيابات وبعدها تم تقديم شكوي في كل المسئولين المتدخلين في ظل اعتقاد اولياء الدم بدولة الحريات والعدالة والسلام ولكن هيهات فات عليهم ان ازرع الأخطبوط مازالت موجودة وان عامان من الثورة لم تبترها لتاتي حكومة الانقلاب وتغزيها وتبث فيها روح الحياة .
قضية اديبة اكبر من انها قضية قتل عادية انها قضية تكشف كل ممارسات الانقاذ السابقة اكبر من ابناءها الذين اكدوا ان والدتهم ماتت مقتولة ولكن انكروا علي يد من لانهم يعلمون حجم شهادتهم اكبر منهم في ظل هذا الفساد وهم لا حول لهم ولا قوة اعلمي اديبة والتي اطلق عنها سيدة نساء السودان لأنها تعرضت الي ظلم وضرب وحلق شعر وماتت شامخة قوية كنا نامل ان القضاء يرد حقك إن كان هناك قضاء غير مسيس .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاكارم في صحيفة التغير الالكترونية اسال الله ان تكونوا ممن أنار الله بصيرتهم هذا المقال جزء من الحقائق والوقائع في قضية الشهيدة أديبة فاروق والتدخلات التى حدثت وما زالت تحدث من طمس واخفاء للحقائق بواسطة رموز النظام السابق على رأسهم ابراهيم محمود حامد وزير الداخلية السابق الذي تربطه علاقة وطيدة جدا بالمتهم الاول ليست كلها لأن في جعبتنا الحقيقة الكاملة منذ فقد الشهيدة أديبة إلى القرار الظالم الجائر المسيس من القاضي الذي جاؤوا به خصيصا لذلك مع العلم أنه تم فصله بواسطة لجنة إزالة التمكين في كشف اسماء قضاة الدرجة الأولى وكان هو رقم ٥ على القائمة وتم إرجاعه بعد حل اللجنة ( واسمه الحسن محمد الحسن النوش ) والقرار بحوزتنا الان .
آمل منكم النشر في صحيفتكم الغراء باسمنا أسرة الناظر فضل المرجي لتمليك الرأي العام الحقائق وحتى لا تكون قضيتنا بداية شر لكل من تسول له نفسه التفكير بأنه سوف يفلت من العقاب بواسطة تدخلات أو رشاوي أو غير .
وللحديث بقية إن شاء الله
قضية اديبة المعروفة لدى الرأي العام منذ العام 2017 هي ليس بالقضية العادية قضية استغلتها الانقاذ لشغل الرأي العام في اسلوب لا يخفى لي حصيف من اوسخ اساليب الانقاذ في وقتها انشغل الرأي العام باختفاء السيدة اديبة التي عاشت في هدوء معهود لمثيلاتها من نساء اسرتها سيدة محترمة عفيفة شريفة كمثيلاتها ولكن اسلوب ظالم وغبار مظلم عصف بها واراد لها الشهادة علي يد اقرب الناس لها ومن المفترض انه سندها وتاج راسها الا انه كان نكبتها ومأساتها.
استغلت الانقاذ ونظامها الفاسد قضية اديبة بواسطة من كان بالقرب منها حتي ينفي عنه التهمة وكان ذلك في وقت رفعت فيه الانقاذ اسعار كل شئ و بدأت فيه الثورة تتلفح ثوبها للخروج وكان الشارع يتململ الا ان العناية الالهية كشفت المستور رغم تدخلات وزير الداخلية الاسبق وهو الصديق الشخصي لليد التي اغتالت ومدبر الحكاية ومدير عام الشرطة واخرين حالو دون الوصول للعدالة كواحدة من حمايات الانقاذ لمنسوبيها .
وفي ظل الانقلاب الذي هو واحد من امتدادات الانقاذ حركت الدعوي الجنائية وحولت للمحكمة وطالت الدعوي تبديل للقضاء في خلال فترة ثمانية اشهر وصل عدد القضاء الي ثلاثة قضاء رغم حرص اولياء الدم علي استتباب الامن .
قدم الاتهام ستة وعشرين شاهدا في وجود اكثر من سبعة وعشرين قرينة واربعة عشر مستندا تم فيها سماع الدكتور عقيل وعدد من اللواءات وقد اكدوا تدخل عدد مسئولين دنئ المستوى في عهد الانقاذ واكدت وكيل نيابة التي قدمت البلاغ المستوي الوضيع الذي حاط هذا البلاغ من تدخلات وكيف انها جمعت البينات بجهد والملفات بصعوبة من فك الاسد بل من وسط غابة الاسود ماذا بينك وبين الله يا اديبة سر ما اراد الله لك خيرا به حتي ان توجد جثتك كما هي في امواج النيل ليتمكن د. عقيل من تفسير جريمة قتل وفك طلاسمها والسؤال من يستطيع حلق شعر المراءة وعقابها بمنع الطعام في عقر بيتها ؟ كل نساء العالم تعلم الاجابة وكل ازواج العالم يعرفون الاجابة .
تستمر المحاكمة ولو كنت من ذويها لما حركت هذه الدعوي في ظل حكومة انقلابية ماهي الا امتداد لحكومة الانقاذ وفسادها وفي اثناء المحاكمة تم الكشف عن المسئولين الذين تدخلوا في اضاعة البينات واضاعة المعروضات واضاعة قرارات النيابات وبعدها تم تقديم شكوي في كل المسئولين المتدخلين في ظل اعتقاد اولياء الدم بدولة الحريات والعدالة والسلام ولكن هيهات فات عليهم ان ازرع الأخطبوط مازالت موجودة وان عامان من الثورة لم تبترها لتاتي حكومة الانقلاب وتغزيها وتبث فيها روح الحياة .
قضية اديبة اكبر من انها قضية قتل عادية انها قضية تكشف كل ممارسات الانقاذ السابقة اكبر من ابناءها الذين اكدوا ان والدتهم ماتت مقتولة ولكن انكروا علي يد من لانهم يعلمون حجم شهادتهم اكبر منهم في ظل هذا الفساد وهم لا حول لهم ولا قوة اعلمي اديبة والتي اطلق عنها سيدة نساء السودان لأنها تعرضت الي ظلم وضرب وحلق شعر وماتت شامخة قوية كنا نامل ان القضاء يرد حقك إن كان هناك قضاء غير مسيس .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاكارم في صحيفة التغير الالكترونية اسال الله ان تكونوا ممن أنار الله بصيرتهم هذا المقال جزء من الحقائق والوقائع في قضية الشهيدة أديبة فاروق والتدخلات التى حدثت وما زالت تحدث من طمس واخفاء للحقائق بواسطة رموز النظام السابق على رأسهم ابراهيم محمود حامد وزير الداخلية السابق الذي تربطه علاقة وطيدة جدا بالمتهم الاول ليست كلها لأن في جعبتنا الحقيقة الكاملة منذ فقد الشهيدة أديبة إلى القرار الظالم الجائر المسيس من القاضي الذي جاؤوا به خصيصا لذلك مع العلم أنه تم فصله بواسطة لجنة إزالة التمكين في كشف اسماء قضاة الدرجة الأولى وكان هو رقم ٥ على القائمة وتم إرجاعه بعد حل اللجنة ( واسمه الحسن محمد الحسن النوش ) والقرار بحوزتنا الان .
آمل منكم النشر في صحيفتكم الغراء باسمنا أسرة الناظر فضل المرجي لتمليك الرأي العام الحقائق وحتى لا تكون قضيتنا بداية شر لكل من تسول له نفسه التفكير بأنه سوف يفلت من العقاب بواسطة تدخلات أو رشاوي أو غير .
وللحديث بقية إن شاء الله