بيان صحفي من رئاسة قوات الشرطة
رئيس التحرير: طارق الجزولي
12 March, 2023
12 March, 2023
المكتب الصحفي للشرطة - السودان
1 س ·
وزارة الداخلية
رئاسة قوات الشرطة
بيان صحفي
قال تعالى :
( يا ايها الذين امنو ان جاءكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علي ما فعلتم ندمين )
صدق الله العظيم
وكما قال الامام علي كرم الله وجهه (سكت اهل الحق عن اهل الباطل فظن اهل الباطل انهم علي حق ) ماتقوم به وزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة من إجراءات وقرارات مستنده علي مؤسسية ولجان وتحكمها معايير ومباديء وفق للقانون واللوائح الأوامر والمنشورات؛ ويستند علي ماضي وارث عريق وتليد وخبرة تراكمية هي عمر المؤسسة( ١١٦عام ) وتعلم رئاسة قوات الشرطة ان الموازين كثيرة نضع اعتباراً لميزان واحد هو المهنية والتجرد فقط دون غيره
وما أثير حوله هو صراخ وعويل (ولوله )من لوبيهات وشلليات صاحبة الصوت العالي وتبادل المصالح التى ظلت لوقت طويل تتحكم فى الكثير من مفاصل المؤسسة بسواتر متعددة و تعتقد انها الوارث والمالك الحصري للشرطة وبعقلية ومنهجية واحدة لا ثاني لها وهي الشخصنة والمصالح المبنية علي باطل
وتزوير الحقيقة التي لا تصمد امام الحق مهما طال الزمن وبقى وتلبس ثياب المكر والدهاء معتمدين علي الماديات ناسين قدرة الحق عز وجل لذلك كان لابد أن ينكشف ذلك وإننا نعلم دوافع هذا المخطط ومدبريه وستتخذ مايلزم من إجراءات قانونية تجاه اصحابه وتقديمهم للعدالة
هذا ما يؤكد سيرنا في الاتجاه الصحيح مع القواعد التي تستحق الكثير وتبقي هذه المؤسسة شامخة وقوية برجالها تحفظ الامن والاستقرار في سبيل الوطن والمواطن و تقدم القيادة تلو الاخري
ونتحمل المساءلة عنه امام الله والجميع.
قال تعالى :
(لايكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا ربنا ولاتحمل علينا اصرا كما حملته علي الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا وأغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين)
1 س ·
وزارة الداخلية
رئاسة قوات الشرطة
بيان صحفي
قال تعالى :
( يا ايها الذين امنو ان جاءكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علي ما فعلتم ندمين )
صدق الله العظيم
وكما قال الامام علي كرم الله وجهه (سكت اهل الحق عن اهل الباطل فظن اهل الباطل انهم علي حق ) ماتقوم به وزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة من إجراءات وقرارات مستنده علي مؤسسية ولجان وتحكمها معايير ومباديء وفق للقانون واللوائح الأوامر والمنشورات؛ ويستند علي ماضي وارث عريق وتليد وخبرة تراكمية هي عمر المؤسسة( ١١٦عام ) وتعلم رئاسة قوات الشرطة ان الموازين كثيرة نضع اعتباراً لميزان واحد هو المهنية والتجرد فقط دون غيره
وما أثير حوله هو صراخ وعويل (ولوله )من لوبيهات وشلليات صاحبة الصوت العالي وتبادل المصالح التى ظلت لوقت طويل تتحكم فى الكثير من مفاصل المؤسسة بسواتر متعددة و تعتقد انها الوارث والمالك الحصري للشرطة وبعقلية ومنهجية واحدة لا ثاني لها وهي الشخصنة والمصالح المبنية علي باطل
وتزوير الحقيقة التي لا تصمد امام الحق مهما طال الزمن وبقى وتلبس ثياب المكر والدهاء معتمدين علي الماديات ناسين قدرة الحق عز وجل لذلك كان لابد أن ينكشف ذلك وإننا نعلم دوافع هذا المخطط ومدبريه وستتخذ مايلزم من إجراءات قانونية تجاه اصحابه وتقديمهم للعدالة
هذا ما يؤكد سيرنا في الاتجاه الصحيح مع القواعد التي تستحق الكثير وتبقي هذه المؤسسة شامخة وقوية برجالها تحفظ الامن والاستقرار في سبيل الوطن والمواطن و تقدم القيادة تلو الاخري
ونتحمل المساءلة عنه امام الله والجميع.
قال تعالى :
(لايكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا ربنا ولاتحمل علينا اصرا كما حملته علي الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا وأغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين)