خدمة سودان أب ديتس: المشي على حافة الخطر

 


 

 

Sudanupdates #
أمس كتبت هذه الكلمة بعد استماعي للمشاركين في غرفة على تويتر (500 منهم) فتحها جماعة من الشباب للإسعاف المتعدد للطارئ.

-انا عندي حبوبة قاعدة براها ساكنة جنب مستشفى …. بسأل هل المنطقة دي امنة واللا مولعة. بنضرب ليها ما في رد.
-والله تعتمد يا أخ المنطقة تفور وتهدا ممكن تدينا عنوانها نحاول نصلها
-ما بين المستشفى و…..
دا حديث بين مشفق على حبوبته وغرفة علىً تويتر فتحها جماعة منً الشباب للإسعاف المتعدد للطوارئ
اكتب هاشتاق Sudanupdates
الغرفة فيها حاليا ٥٠٠ حاضر للخدمة
سؤال من متصل آخر:
-في ناس ماشين من كافوري لشمبات هل المنطقة آمنة؟
-في صوت طيارات في ابو ادم والمستودعات شارع الهوا. اعملو حسابكم.
-الناس طلعو من البيوت في مروي والقرى بتوجيه من الجيش وفي ضرب طيران شديد كمان انا عندي قريب في جبرة مربع كذا بسأل عن الوضع كيف ان شا الله نعيد طيبن
-انا من جبرة وبيني وبين المستودعات شارع وبيني وبين التصنيع الحربي شارع وما في اشتباك. جبرة ما فيها ضرب منذ الصباح
-حسن بالله تعال امسك المنصة انا عندي ميعاد في الجامعة.
- هذا نبل يرقرق العين
هذا بلد آمن ان شا الله

تتواتر بيانات الأحزاب والحركات عن الجنوح للسلم بين طرفي الحرب الدائرة في العاصمة وغيرها. وبدا لي أنهم، في تبطل معروف للمدنيين في مثل حالات الاشتباك المسلح، خالين من كل حيلة مثل التي تفتق عنها شياب "سودان أبديتس". حتى لجان المقاومة دخلت في خط البيان بين المطالبة والإدانة. وسألت: أليس بوسع شبكات عضوية الأحزاب والمقاومة التفكير في ما قبل البيانات الرديدة أو ما بعدها نحو مشروع لإسعاف الوطن والحرب دائرة بغير انتظار حتى للمسارات الآمنة. أليس ما يمكن فعله في شروط عدم المخاطرة بالنفس؟ أعتقد أن هناك ما يمكن عمله إلا أن الأحزاب والحركات لم تعود عضويتها الابتداع في حوافي الخطر وتعللها ببيانات تعلم أنها لا هنا ولا هناك.
ما دليلي. سودان أب ديتس. فكرة بسيطة جداً. إذا لم تأت بمعجزة فيكفي أنهم سودانيون تحت الخدمة كثرت أم قلت.

IbrahimA@missouri.edu

 

آراء