لا عباده لصنم الجيش المتصدع فلنهدمه ولنبنه من جديد
بولاد محمد حسن
31 December, 2023
31 December, 2023
بسم الله الرحمن الرحيم
عده اسباب أدت بنا لتقديس وتبجيل صنم الجيش المتصدع بدء من ألأدب الشعبى والتراث وألأغانى الوطنيه واغانى السيره والدلوكه واغانى البنات التى تغنى للعروس التى عريسها ضابط ( بدبابير) وغنوا للمدفع. والصاروخ. والدبابه . أضافه للأمتيازات التى يتمتع بها كبار الضباط والدبابير والنياشين التى جعلتهم ينظرون للشعب كالهوام ,أن بيدهم مصير البلاد والعباد. أضف لذلك ماكينه الدعايه ( فرع التوجيه المعنوى).
جرت مياه كثيره وتغييرات جوهريه فى قواعد وهياكل وقوانين ولوائح القوات المسلحه خاصه بعد مجئ ألأنقاذ التى أحالت الجيش ليصبح الذراع العسكرى لحزب المؤتمر الوطنى وأصبح بؤره فساد وطبقه طفيليه تسرق كل ثروات الشعب وتحيل مهامها القتاليه للآخرين وخير مثال (الدعم السريع) .
كشفت لنا حرب أبريل أنه أصبح جثه هامده لا يفيد ولا ينفع. بل يهرب قائد الحاميه وجنود للهرب من تقدم قوات الدعم السريع(الجزيره) وانهم متقدمين نحو سنار حيث لم يتمكن الجيش من أستعاده أى موقع أخذ منه. وأنتهى به الحال بدعوه المواطنين الجوعى غير المدربين لحمل السلاح غير المتكافئ لمقاتله الدعم السريع وأثاره النعرات الجهويه والقبليه وألآثنيه فى هذه الحرب .
أذا أستمرت الحرب هكذا ستصل قوات الدعم السريع الى بورتسودان مقر قائد الجيش الهارب.
وعندها لن يرضى الدعم السريع بتفاوض أو تنازل.
لا حل غير التفاوض وحالم وواهم ومغفل من يعتقد أو يظن أن يقيم لنا الدعم السريع أو الجيش المهلهل المختطف حريه. أو عداله. أو ديمقراطيه.
العلاقات بين الدول طبيعتها التدخل فى شئون الدول ألأخرى وبقدر ما كان الحال تدهور أقتصادى وعدم أستقرار سياسى وعدم كفاءه ألأجهزه ألأمنيه وتحلل أجهزه الدوله وتآكلها كما فى (الحاله السودانيه) يكون التدخل سافرا لا سيما أن السودان محاط بتسع دول كلها طامعه فى خيراته وثرواته.
العقل والحكمه ومصلحه البلاد تتطلب التفاوض مع تلك الدول المتدخله فى الشأن السودانى خاصه ألأمارات ونعلى مصلحه الوطن على مصلحتهم ونتخلى عن الدعوات الديماغوغيه غير الواقعيه عن ألأستنفار . والبل. والجغم . وعته وسفه ألأمبرياليه العالميه ومؤسساتها ( صندوق النقد. والبنك الدولى) ,
ولنا فى الصين الشيوعيه وفيتنام التى دخلت مع أمريكا فى حرب داميه ضروس كيف تمكنت بالتعاون مع المؤسسات الماليه الدوليه وتعليه وتقديم مصالح دولها كيف أنها حققت معجزات أقتصاديه ورفاه وأستقرار لشعوبها.
لا بد من هدم صنم الجيش الذى لا ينفع. وبناءه على أساس قومى . ومهنى. وكفء يخضع ويأتمر بامر السلطه المدنيه
aandsinvalidcoach@hotmail.com
عده اسباب أدت بنا لتقديس وتبجيل صنم الجيش المتصدع بدء من ألأدب الشعبى والتراث وألأغانى الوطنيه واغانى السيره والدلوكه واغانى البنات التى تغنى للعروس التى عريسها ضابط ( بدبابير) وغنوا للمدفع. والصاروخ. والدبابه . أضافه للأمتيازات التى يتمتع بها كبار الضباط والدبابير والنياشين التى جعلتهم ينظرون للشعب كالهوام ,أن بيدهم مصير البلاد والعباد. أضف لذلك ماكينه الدعايه ( فرع التوجيه المعنوى).
جرت مياه كثيره وتغييرات جوهريه فى قواعد وهياكل وقوانين ولوائح القوات المسلحه خاصه بعد مجئ ألأنقاذ التى أحالت الجيش ليصبح الذراع العسكرى لحزب المؤتمر الوطنى وأصبح بؤره فساد وطبقه طفيليه تسرق كل ثروات الشعب وتحيل مهامها القتاليه للآخرين وخير مثال (الدعم السريع) .
كشفت لنا حرب أبريل أنه أصبح جثه هامده لا يفيد ولا ينفع. بل يهرب قائد الحاميه وجنود للهرب من تقدم قوات الدعم السريع(الجزيره) وانهم متقدمين نحو سنار حيث لم يتمكن الجيش من أستعاده أى موقع أخذ منه. وأنتهى به الحال بدعوه المواطنين الجوعى غير المدربين لحمل السلاح غير المتكافئ لمقاتله الدعم السريع وأثاره النعرات الجهويه والقبليه وألآثنيه فى هذه الحرب .
أذا أستمرت الحرب هكذا ستصل قوات الدعم السريع الى بورتسودان مقر قائد الجيش الهارب.
وعندها لن يرضى الدعم السريع بتفاوض أو تنازل.
لا حل غير التفاوض وحالم وواهم ومغفل من يعتقد أو يظن أن يقيم لنا الدعم السريع أو الجيش المهلهل المختطف حريه. أو عداله. أو ديمقراطيه.
العلاقات بين الدول طبيعتها التدخل فى شئون الدول ألأخرى وبقدر ما كان الحال تدهور أقتصادى وعدم أستقرار سياسى وعدم كفاءه ألأجهزه ألأمنيه وتحلل أجهزه الدوله وتآكلها كما فى (الحاله السودانيه) يكون التدخل سافرا لا سيما أن السودان محاط بتسع دول كلها طامعه فى خيراته وثرواته.
العقل والحكمه ومصلحه البلاد تتطلب التفاوض مع تلك الدول المتدخله فى الشأن السودانى خاصه ألأمارات ونعلى مصلحه الوطن على مصلحتهم ونتخلى عن الدعوات الديماغوغيه غير الواقعيه عن ألأستنفار . والبل. والجغم . وعته وسفه ألأمبرياليه العالميه ومؤسساتها ( صندوق النقد. والبنك الدولى) ,
ولنا فى الصين الشيوعيه وفيتنام التى دخلت مع أمريكا فى حرب داميه ضروس كيف تمكنت بالتعاون مع المؤسسات الماليه الدوليه وتعليه وتقديم مصالح دولها كيف أنها حققت معجزات أقتصاديه ورفاه وأستقرار لشعوبها.
لا بد من هدم صنم الجيش الذى لا ينفع. وبناءه على أساس قومى . ومهنى. وكفء يخضع ويأتمر بامر السلطه المدنيه
aandsinvalidcoach@hotmail.com