حار بي الدليل لمن أشكو
نور الدين مدني
5 February, 2025
5 February, 2025
كلام الناس
هاانذا ياعزيزي أمانويل أحاول كتابة كلامي الخاص لكن سرعان ما أجده مشغولا بقضايا الناس حتى في المنام تلاحقني هموم الناس، ففي الأمس رأيت نفسي في المنام بمقر وكالة الأنباء السودانية أبحث عن اخبار لصفحتي الأولى علما بأنني عندما كنت رئيسا لقسم الأخبار بالصحافة السودانية أحرص على اعتماد الأخبار من مصادري.
استيقظت لاجد نفسي على فراش النوم بالمنزل الذي اسكن فيه بشارع الأصدقاء بميريلاندز سدني في أستراليا، وكنت قد اطلعت أمس الأول على رسالة نشرها صديق بالماسنجر ادعى فيها أنني فقدت موبايلي وعلى من يجده يتصل على رقم......... وتجاهلت هذه الرسالة لأنني سبق ورديت على رسالة من صديق اخر طلب مني إرسالها له وكانت النتيجة تهكير حسابي.
كنت قد كتبت عن النسوة اللاتي يلاحقني بالبشريات المريبة تارة بأنني فزت بجائزة مليونية وتارة باختياري لاداء عمرة مجانية ورغم أنني لم استجب لهن فانهن مازلن يلاحقنني ببشرياتهن المريبة.
عندما استيقظت من منامي أحضرت ورقة وقلم لاسجل بعض النقاط التي تعينني في كتابة هذا الكلام لكم لاشرككم في هذه الوقايع التي اقلقني وحيرتني ولا أدري لمن اشكو لوقف هذه الرسائل المريبةعبر فضاءات النت الذي باتت تهددمصداقيته عمايل الذكاء الاصطناعي والتامر الإلكتروني.
هاانذا ياعزيزي أمانويل أحاول كتابة كلامي الخاص لكن سرعان ما أجده مشغولا بقضايا الناس حتى في المنام تلاحقني هموم الناس، ففي الأمس رأيت نفسي في المنام بمقر وكالة الأنباء السودانية أبحث عن اخبار لصفحتي الأولى علما بأنني عندما كنت رئيسا لقسم الأخبار بالصحافة السودانية أحرص على اعتماد الأخبار من مصادري.
استيقظت لاجد نفسي على فراش النوم بالمنزل الذي اسكن فيه بشارع الأصدقاء بميريلاندز سدني في أستراليا، وكنت قد اطلعت أمس الأول على رسالة نشرها صديق بالماسنجر ادعى فيها أنني فقدت موبايلي وعلى من يجده يتصل على رقم......... وتجاهلت هذه الرسالة لأنني سبق ورديت على رسالة من صديق اخر طلب مني إرسالها له وكانت النتيجة تهكير حسابي.
كنت قد كتبت عن النسوة اللاتي يلاحقني بالبشريات المريبة تارة بأنني فزت بجائزة مليونية وتارة باختياري لاداء عمرة مجانية ورغم أنني لم استجب لهن فانهن مازلن يلاحقنني ببشرياتهن المريبة.
عندما استيقظت من منامي أحضرت ورقة وقلم لاسجل بعض النقاط التي تعينني في كتابة هذا الكلام لكم لاشرككم في هذه الوقايع التي اقلقني وحيرتني ولا أدري لمن اشكو لوقف هذه الرسائل المريبةعبر فضاءات النت الذي باتت تهددمصداقيته عمايل الذكاء الاصطناعي والتامر الإلكتروني.