د. عبدالله علي ابراهيم جانبه الصواب في هذا المقال الفطير والغامض والخجول في دعوته المواربة لدعم جيش الكيزان الذي سامنا ويسومنا العذاب والقتل من ١٩٨٩ .. لم يعد لنا جيش وطني فقد تم حله من زمن طويل وسلم لاجهزة امن الكيزان العديدة … الصورة ما زالت حية في ذاكرتي وذاكرة العديد من سجناء بيوت الاشباح (ومعظمهم احياء واعضاء معنا في …
أكمل القراءة »