23 July, 2024
الظلاميون حين ( ينبرشون ) لا يخجلون !!
طالع المؤتمر الوطني المحلول الأواسط السياسية والشعب المسحوق والمغلوب على امره ببيان ( محلول ) مفادة تنازل الفلول عن ( بل بس ) ومناداتهم بسلام يحد من معاناة الشعب !
طالع المؤتمر الوطني المحلول الأواسط السياسية والشعب المسحوق والمغلوب على امره ببيان ( محلول ) مفادة تنازل الفلول عن ( بل بس ) ومناداتهم بسلام يحد من معاناة الشعب !
جاء في الاثر الشعري القصصي : ( ود كين بقول ليك في نسبك اتغشينا بموت حمد كل القبيلة حزينة ، رسل لينا طه قبال تجي تعزينا ) وكان حينها كبير الشكرية ( اُمحمد ود دكين ) يعاتب المك نمر زوج اخته شمه بت دكين !
————————- الاستنفار :- في بداية الحرب ، انشل موقف الجيش والفلول وتعرضوا ل ( بل ) شديد من الدعم السريع خاصة بعد مرور اليومين الاولين .
——————————- رسالة اولى في بريد —————————— (غباء ) الدعم السريع : ————————————- في سبيل بحثه عن الديمقراطية ورفع المظالم،سقط الدعم السريع في مستنقع الخبث الكيزاني، دون وعي من قادته بالمكر الفلولي الذي لا يحده مغنم ولا يوقفه محرم.
خطاب ياسر العطا الأخير نعى إلى الشعب السوداني القوات المسلحة !
رمية اولى : المؤمن صديق !
———————————— بعد مرور خمس شهور من نشوب نيران الحرب التي دفع وما زال يدفع ( محمد احمد ) البسيط ثمنها !
———————————————- فاجعة أولى : الجيش السوداني ليس بخير، وحينما يتقاعس الطبيب عن مداواة المريض يسأل قانونا عن امتناعه السلبيعن كل ما يصيب المريض بسبب هذا الامتناع وان بلغ درجة الموت، وكذلك كل منيفترض فيه القانون تقديم المساعدة ويمتنع عنها.
مشهد أول: في ليلة رمضانية، والزمان، بعد امتلأ البطون بما لذ وطاب من نعيم الدنيا الزائل الذي تم شراءه فساداً بثمن سعر علبة لبن حليب حرم منها الأطفال، ودواء لم يجده المرضى، وعرق جبين الكادحين.