21 March, 2023
الخواجة وعيادة الفكي وعلاج المجانين .. ترجمة: د. مبارك مجذوب الشريف
كابت المقال هو ((Eric Robert Hussey ايريك روبرت هسّي (1885-1958م)، إداري بريطاني، وكان رياضياً بارزاً وشارك في دورة الالعاب الاولميبة الصيفية عام 1908م.
كابت المقال هو ((Eric Robert Hussey ايريك روبرت هسّي (1885-1958م)، إداري بريطاني، وكان رياضياً بارزاً وشارك في دورة الالعاب الاولميبة الصيفية عام 1908م.
نتناول هذا المقال عبر ثلاثة محاور: المحور الاول ونقدم فيه نبذة مختصرة عن المؤلف، والمحور الثاني يتناول متن المقال المترجم، والثالث يتضمن تعليق المترجم.
جمعها البرت بن (A.
الإنسان ابن بيئته، وهذا القول لم يغادر الشعراء فيه من متردم، بل قول أثبتت الأيام صحته، فالبيئة تؤثر في السلوك وأحياناُ تحدد الطول والشكل العام، كما أنها تؤثر في اللسان، والبيئة السودانية عموما بيئة رعوية زراعية، ففي عام 1956 كانت نسبة الحضر حوالي تسعة في المائة فقط من عدد السكان، وفي إحصاء عام 1993 ارتفعت النسبة لتكون حوالي ثلاثين بالمائة، ووصلت هذه النسبة حاليا إلى حوالي خمسين بالمائة وربما أكثر.
مقدمة المترجم: هذه ترجمة للمقال الصادر بدورية الجمعية الملكية الافريقية، المجلد 35، رقم 138، يناير 1936، الصفحات 71-75.
العنوان الاصلي للمقال هو: (اجراءات المحكمة العربية والقوانين العرفية)، وقد نشر في مجلة السودان في رسائل ومدونات الصادرة عام 1936م، المجلد التاسع عشر، الجزء الاول، الصفحات من 158 الى 161.
مقدمة: نشر هذا المقال بمجلة السودان في رسائل ومدونات العدد (23) الصادر في عام 1940م وكاتبه هو (هيو بنيامين آربر).
الخازوق اداة اعدام دخلت السودان ابان العهد التركي المصري، واستخدمت لاول مرة لإعدام زعماء قبليين بارزين، وهي اداة قديمة جداً وتعود لعهد الملك الفارسي داريوس ، واستخدمت في اوروبا في عصور مختلفة وبصفة خاصة في العصور الوسطى.
جاء تصنيف الجيش السوداني في المرتبة رقم 69 على قائمة أقوى جيوش العالم، وهذا وفقاً لإحصائيات موقع “غلوبال فير بور” الأمريكي لعام 2019، وضم التصنيف 137 دولة حول العالم، اما على مستوى القارة الأفريقية فقد جاء باعتباره ضمن أقوى عشرة جيوش فيها.
قضيت بحي القوز بالخرطوم جزءاً من طفولتي الباكرة، تلميذاً في السنة الثانية بمدرسة القوز الأولية في منتصف الستينات، وقبلها درست السنة الأولى في قريتي بمدرسة العكد الاولية، بين عطبرة والدامر، وفي القوز سكنا قرب مظلة المرحوم مرتضي القريبة من محطة عبيد بلال، ومرتضى ابن للصحفي فضل بشير رئيس تحرير جريدة السودان الجديد، وكان من الصحفيين اللامعين في ذلك العهد.