29 November, 2024
إحدى تجليات أزمة اليسار السوداني
صديق الزيلعي أثارت سلسلة المقالات مناقشات حية مع عدد من الأصدقاء، وكانت في غالبها إيجابية وتحمل مقترحات بناءة.
صديق الزيلعي أثارت سلسلة المقالات مناقشات حية مع عدد من الأصدقاء، وكانت في غالبها إيجابية وتحمل مقترحات بناءة.
دمرت الحرب معظم بلادنا، وقتلت الالاف من شعبنا، وأدت لنزوح الملايين داخليا وخارجيا.
صديق الزيلعي أشعلت الحرب الحالية عددا من الاشكالات والتناقضات، بعضها حقيقي ومرتبط بالواقع السياسي، وبعضها الآخر مصنوع، وغير حقيقي.
أهمية هذا الموقف هو التقدير السياسي للظرف المحدد، والتعامل معه في اطار الهدف العام.
خلق توقيع اتفاقية السلام الشامل بين حكومة السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان، الذي تم في يونيو 2005، مناخا من الارتياح والتفاؤل.
صديق الزيلعي تعرض الحل السياسي كمنهج لمشاكل بلادنا لتشويه كبير، وصار، مجرد، طرحه او الحديث عنه بمثابة خيانة لشعبنا وثورته.
كان دعم انتفاضة أبريل والمضي بها الى الامام، تحديا كبيرا امام القوى السياسية.
صديق الزيلعي رفضت الأحزاب الوطنية دعوة اليسار السوداني لربط الاستقلال السياسي بالاستقلال الاقتصادي.
الهدف الأساسي لهذه المقالات هو النظر للماضي لتشكيل الحاضر والمستقبل، وليس الإدامة أو الركوع الصامت امامها.
صديق الزيلعي نال الحزب في اول انتخابات بعد ثورة أكتوبر 11 مقعدا من المقاعد ال 15 المخصصة للخريجين.