26 June, 2024
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [58]
بقلم / عمر الحويج كبسولة: رقم [1] تنسيقية تقدم : ترفض التفاوض مع أحمد وتقبل التفاوض مع حاج أحمد وتعيد للتاريخ نفسه الفاجع مرتين وتركل كرة قوى الثورة خارج المشهد .
بقلم / عمر الحويج كبسولة: رقم [1] تنسيقية تقدم : ترفض التفاوض مع أحمد وتقبل التفاوض مع حاج أحمد وتعيد للتاريخ نفسه الفاجع مرتين وتركل كرة قوى الثورة خارج المشهد .
بقلم / عمر الحويج كبسولة : رقم [1] عسكركوز : إفتتاح جديد مسموح الدخول للنساء والأطفال .
بقلم / عمر الحويج هم ذات الوجوه وذات الزمم الرمم ، الذين ذكرتهم في هذا المقال بذات تاريخ اليوم وشهره في العام 2021م ، أسمحوا لي إعادة نشره للتذكير .
بقلم / عمر الحويج كبسولة : رقم [1] الربيع : الناطق الفعلي بإسم الجنجوكوز باللغة العنصرية الكريهة يحرض أهل الشرق البجا ان يثوروا في إتجاه الإنفصال لا الوحدة الربيع : الناطق الفعلي بإسم الجنجوكوز مدعي نشر الديمقراطية يحرض أهل الشرق البجا لحمل السلاح معهم للإنفصال لا الوحدة [عجبي .
بقلم / عمر الحويج كبسولة : رقم [1] أستاذة رشا عوض : ثلاثينيتهم فكتهم عكس الهواء فيما هو أصل الدين واللغة تردين سيقولون لك على الهواء هذا كفر فكل تفكيرهم عنزة ولو طارت .
بقلم / عمر الحويج إنها حرب داعس والغبراء تتكرر ، وإذا تكرر التاريخ مرتين ، كما في حربنا هذه ، تحول في الأولى إلى ملهاة في سبق الهجن ، وفي هذه إلى مأساة ، سبق أحلام ظلوط ، فالأولى كانت حرب الجهلاء ، زمن الجاهلية العروبية الصحراوية ، التي حضر الإسلام وشرف ليمحوها ، وشبيهتها التي ظهرت وبانت ، زمن ظهور جاهلية القفزة الحضارية الحداثية ، التي جاءت لتمحو الإسلاموية الظلماء ، بإسلامها الآخر بنسخته المزيفة المدعاة .
بقلم / عمر الحويج كبسولة : رقم [1] الكباشي : دق آخر مسمار في نعش الجيش الوطني المهني الأصل ويبلع بيده الخفية مع اردول الذهباوي من صحن الخيانة الوطنية (والرخيص بي رخصتو تضوق مغصتو) .
بقلم / عمر الحويج دراسة نقدية مع الكاتب والناقد الاستاذ / إدريس محمد سيد أحمد نشرت بجريدة الخرطوم ” القاهرية” بتاريخ الأربعاء ه مايو ٢٠١٠م .
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [53] بقلم / عمر الحويج (توثيقيات الحرب العبثية والثورة مستمرة) .
بقلم / عمر الحويج كبسولة : رقم [1] الإسلاموكوز : أنهم لايحاربون توأمهم الجنجوزكوز هم يحاربون الحياة السياسية بأحزابها ومقاومتها التي صنعت ثورتها المستمرة .