بعض كبار المثقفين، منهم " دكتور منصور خالد " كاتب ( حوار مع الصفوة)، وكاتب المقدمة " الأستاذ جمال محمد أحمد"، نظرا بغضب إلى الخلف، لتاريخ الديمقراطية السودانية، وكال " منصور" وصاحبه للطائفية والقبلية بنوازع الفشل قبل انقلاب 25 مايو 1969.
أذكر أيام كان ( الطيب) مندوبا عن اليونيسكو في سبعينات القرن العشرين في الدوحة، زمان كانت ( الدوحة ) المجلة الأسبوعية الورقية التي كانت تُباع في السودان بعشرة قروش، ( بالسعر القديم قبل أن يطيح الإخوان المسلمين بالسودان، أهله واقتصاده)، كانت العاصمة القطرية في سابق عهدها، تضم كوكبة من
قرأت مقالاً في المجلة الدورية( كتابات سودانية ) تحت عنوان ( العقل المتأسلم، جرثومة في وعي الثورة) لكاتبه " مجدي إسحاق"، ونقطف من المقال: { تطابقت إرهاصات جرثومة ربط المظهر مع الأداء والانحياز لقيم العدالة، فانطلقت تنتقد عدم لبس الحجاب عند بعض كوادر السلطة الانتقالية، والمؤسف أن
إن الجريمة السياسية تدخل ضمن القتل خارج القانون ، وهي جريمة اغتيال " محمود محمد طه" وتنفيذها يوم الجمعة 18 يناير 1985م، واستتابة عدد أربع من الإخوة الجمهوريين، بعد أن حكمت محكمة الطوارئ بالإعدام عليهم شنقاً حتى الموت لادعائها ارتدادهم عن الدين الإسلامي.
أعلنت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية أسماء الفائزين بجوائز دورتها الـ 16(2018 ـ 2019)، حيث فاز بالجوائز كل من: الشاعر علي جعفر العلاق، والروائية عَلَوية صبح، والمفكر حيدر إبراهيم علي، والناقد محمد لطفي اليوسفي، بينما منح مجلس أمناء جائزة سلطان بن علي العويس الثقافية، للباحثة والناشطة الثقافية البحرينية الشيخة مي محمد