تعقيب احمد التيجاني سيد احمد-ايطاليا ارتكزت رواية نانجور للروائي السوداني ” أمير حمد” على نسق سردي قوامه الراوي العليم والذي ينهض سرده على المذكرات والخطابات المتبادلة، وهي تقنية اشبه بالصوت والصدي، وبعبارة اخرى الاحداث وظلالها وتبعاتها ورفد هذه التقنية.
ككل نهاية أسبوع، يمتلئ المنتزه العام بزوار…… معظمهم من العجزة، والأسر الصغيرة، وبعض العشاق الشباب.
عين على اللاجئين عمت الفوضى مكتب استقبال اللاجئين ببرلين ـ لاغيزو Berliner Landesamt für Gesundheit und Soziales „Lageso“)) بدائرة الخدمات الصحية والاجتماعية، إذ تعالت أصوات الموظفين هناك حانقة من قيادات هذا المكتب وتقصي المعدات والتسهيلات اللازمة لانجاز المهام الادارية بهذا المكتب.
لأن المساء حولي رماد وأني بلا سناد خطوتي تتبع خطوتي هاربة نحو شمس غاربة لأني حين أبدأ ترتسم النهاية طليق أستلهم الحرف أعنقه من ربق القوافي من قال :بين الحروف أحرف لم تقال؟؟ لأن المساء حولي سهاد يكابد ميلاد قصيدة سيشرق أفاقا جديدة لوحي حري بهذا المدار قلت اعتزلت هذا الزمان قلت اعتزلت هذا الزمان الشعر فيه كلام معاد ورق شاحب عصفت به أدراج ريح على عتبات دار وهذا الدوار وآآآآآآآآآه قلت اعتزلت لأن كلاما لا يقال كلوكة اسن الرجال
ماذا تريد أنجيلا ميركل من سياسة اللاجئين الجديدة ؟ هل جنت المستشارة ميركل أم أنها تتبع أجندة غامضة لا تحب الافصاح عنها.