دأبت وغيري على إضفاء شتى النعوت السالبة على جماعة الإسلام السياسي، التي تُسمي نفسها خطلاً وكذباً (الإخوان المسلمين) ومن المفارقات أن ذلك وصف انتقدته تريزا ماي رئيس وزراء بريطانيا السابقة في خطبة مؤثرة ألقتها أمام أعضاء البرلمان
احتجت طائفة من المسلمين أثناء خلافة عثمان بن عفان وتمردت عليه، بدعوى أنه يُحابي عَصَبته من بني أمية، أي ما يُعرف راهناً بمصطلح (المحسوبية) Favoritism وتطورت الأحداث بصورة دراماتيكية وأفضت إلى محاصرته في بيته، وتطاول أمد
في إطار حالة السيولة التي تجتاحنا في كل شيء، وبينما القوم يتطلعون لولادة حكومة طال انتظارها، لفت انتباهي حديث أدلى به السيد مجدي عبد القيوم لصحيفة الحداثة يوم 18/1/2021م والذي وصفته الصحيفة بالقيادي في تحالف قوى الحرية والتغيير
سألني أحد القراء الكرام قائلاً: لماذا تكتُب عن الأستاذ محمود محمد طه باستمرار وأنت لست (جمهورياً)؟ عجبت من قوله وأجبته إن ذلك صحيح جزئياً، فقد دأبت على الكتابة عنه بين الفينة والأخرى منذ استشهاده، وليتني استطيع أن أكتب عنه كل
بينما كنت أبحث عن شيء ما في مكتبتي الخاصة، استوقفتني هذه المادة وحدقت فيها طويلاً كأنني استنطق تاريخاً مضى وهو مُثقل بآمال وآلام أمة رزحت تحت نير الظالمين لعقود عجاف.
في إطار سلسلة حوارات كنت قد أجريتها مع قيادات الأحزاب السياسية بعد انتفاضة أبريل، حاورت الزعيم الراحل محمد إبراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني.