"النمذجة" (Modelling) أو "القدوة الحسنة" -- كما تم تعريفها—هي بناء معرفي رابط يوجده طالب المعرفة الناشئ (أو ال Protégés) مع النموذج المحتذيModel) (Roleأو المعلم (Mentor ) على أساس مواقف و قيم، أوانجازات و مهارات المعلم العملية.
نحن نزعم أن هذا المنهج الذي نقدمه هنا يفتح الباب علي مصراعيه للمقاربة العلمية لحل مشاكل السودان سوي كانت قطاعية تتصل بتوفير الأمداد المائي أو الكهربائي للمواطنين ، أو بقضية البقاء علي قيد الحياة الأقتصادية باقالة عثرة الأقتصاد السوداني أو هي قضة وجود تتصل باطفاء نيران الصراع الأثني المستشري حاليا في ربوع البلاد ، وأن هذا المنهج
هذه الدراسة كتبت مسودتها قبل سقوط نظام الأنقاذ البائد لأعانة المحامين الذين رفعوا قضية ضد قرار الوالي السابق، ورغم أن القرار قد تم الغاؤه الأن، فالدراسة تبقي ليس فقط شهادتنا أمام الله في ذلك القرار الفج وتوثق له ، بل مرافعة علمية وقانونة واقتصادية واجتماعية وبيئية في وجه كل من جهل أو تجاهل التداعيات البالغة لتغيير استخدامات الأرض
تنويه هذه الدراسة كتبت مسودتها قبل سقوط نظام الأنقاذ البائد لأعانة المحامين الذين رفعوا قضية ضد قرار الوالي السابق، ورغم أن القرار قد تم الغاؤه الأن، فالدراسة تبقي ليس فقط شهادتنا أمام الله في ذلك القرار الفج وتوثق له ، بل مرافعة علمية وقانونة واقتصادية واجتماعية وبيئية في وجه كل من جهل أو تجاهل التداعيات البالغة لتغيير استخدامات
استهلال— الثقافتان :العلوم (والهندسة) في مقابل الأنسانيات (العلوم السياسية والدبلوماسية والقانونية) والاختلافات بينهما في مقاربات البحث عن الحقيقة ثم اصدار الحكم -- القانون والعلوم الهندسية كمثال "هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا" (الأنعام 148)
Ωاستهلال: مفاوضات سد النهضة والجمود السياسي: ▪ تتسم مفاوضات سد النهضة وتداعياته الان بعدم القدرة على الحراك أو التقدم للأمام ، أي فيما يسمي "بالجمود السياسي" (Political Gridlock) ▪فالأمر أشبه بالوضع الذي ينشأ عند تقاطعات الطرق وقت ازدحام المرور، عندما لا تستطيع المركبات عبور التقاطع ، أو التراجع
استهلال— الثقافتان :العلوم (والهندسة) في مقابل الأنسانيات (العلوم السياسية والدبلوماسية والقانونية) والاختلافات بينهما في مقاربات البحث عن الحقيقة ثم اصدار الحكم -- القانون والعلوم الهندسية كمثال "هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا" (الأنعام 148)
في يوليو "2016 جاء في صحيفة الجريدة أن "مناسيب نهر القاش بولاية كسلا سجلت ارتفاعاً قياسياً في منسوب المياه بلغ (280) سنتمتراً، أدت الى حدوث كسر في ترعة خور سوميت بمربع 4 بالسوق الشعبي بالضفة الغربية لمدينة كسلا ، في ظل مخاوف من انهيار