4 February, 2023
أحمد الخير عوض الكريم (1983-2 فبراير 2019): مسيح الإسلاميين
بدا من اتضاح أن الشهيد أحمد الخير عوض الكريم كان إسلامياً نشطاً، ومما قرأت له مما نشر له أو عنه من أدب، أنه شهيد من طراز فريد.
بدا من اتضاح أن الشهيد أحمد الخير عوض الكريم كان إسلامياً نشطاً، ومما قرأت له مما نشر له أو عنه من أدب، أنه شهيد من طراز فريد.
(في نقد الدعوة القائمة لدولة للنهر والبحر تنفصل عن دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق) جاءت مسألة دارفور وغيرها من باب السياسة وسيكون من قلة الحيلة حلها بالجغرافيا.
يروج في الوسائط هذه الأيام جزء يسير من حديث قديم للمفكر السوداني الراحل محمد أبو القاسم بدا للناس وكأنه تنبأ فيه بدعوة انفصال شمال السودان ووسطه وشرقه، فيما عرف بدولة النهر والبحر، من أقاليم دارفور وجنوب كردفان ومناطق في النيل الأزرق.
(لا أعرف من بكاه حي الداخلة بعطبرة مثل المرحوم علي هريمي، الذي رحل عنا إلى الرحاب في يوم السبت الماضي، إلا خضر عمر يوسف.
الرأي العام (الجمعة ١٥ / ٣ / ٢٠٠٢) في استراحة قريبة بـ “الرأي العام” ٢٠٠٢/٢/٧) نسب السيد محمد سعيد محمد الحسن فضل، إدخال مادتي اللغة العربية والدين الإسلامي في منهاج مدارس كمبوني إلى السيد علي الميرغني.
لم تتفق لي غلبة صورة بطولة الأستاذ محمود محمد طه عند مشهد استشهاده، الذي تأيقن في بسمته الوضحاء، على صورة النذالة التي تآمرت لعقود لتقتل ذلك المفكر الجريء.
(كلمة قديمة عن الأستاذ محمود محمد طه في زحام الممارسة الانقلابية في السودان) كفاني الأستاذ محجوب عروة مؤونة العبارة حين قال إن أصل مأزق الدكتور الترابي في ضلوعه، وهو رجل الفكرة، في خطة الانقلاب العسكري “كتخريمة” للحكم.
بين دعوات تقرير المصير-الانفصال المتكاثرة في السودان بدت الدعوة ل”دولة النهر والبحر” نشازاً.
بين دعوات تقرير المصير-الانفصال المتكاثرة في السودان بدت الدعوة ل”دولة النهر والبحر” نشازاً.
إذا عدنا إلى انعقاد ورش عمل قوى الحرية والتغيير التي بدأنا بها المقال صح السؤال لماذا احتاج المركزي أصلاً ليعيد النظر في اتفاق جوبا للسلام الذي انعقد في دولة انتقالية هو الحاكم فيها؟ بل متى طرأ له، وكيف، أن للشرق مسألة تحتاج إلى ورشة نقاش منفصلة حولها؟ والإجابات ميسورة.