13 April, 2011
هل يستفيد السودان من الثورات العربية؟
محمد وقيع الله في أوائل تسعينيات القرن المنصرم نسبت إلى الرئيس التونسي المنخلع زين العابدين بن علي مقولة مفادها: إذا سقط النظام المصري فسيسقط النظام التونسي بعده بربع ساعة!
محمد وقيع الله في أوائل تسعينيات القرن المنصرم نسبت إلى الرئيس التونسي المنخلع زين العابدين بن علي مقولة مفادها: إذا سقط النظام المصري فسيسقط النظام التونسي بعده بربع ساعة!
المحبوب عبد السلام في دائرة الضُّو وخيوط الظلام: قراءة نقدية ونقضية محمد وقيع الله (3 من 12) كان يستحب من المحبوب عبد السلام، الذي كان في سالف دهره يحب قضايا الفكر والتجديد، ويجيد الحديث فيها، أن يكرس لها مكانا كافيا، ويتحدث عنها حديثا وافيا، في طوايا كتابه الكبير، الذي رصده لتقويم إنجازات العشرية الأولى من عمر دولة الإنقاذ، وهو الكتاب الذي أعطاه عنوان (الحَرَكَة الإسْلاَمِيَّة السُّودَانِيَّة: دائرةُ الضّوء.
(2من 2) لعلها أول مرة يتناقض فيها الأستاذ المحبوب عبد السلام تناقضا صريحا مع شيخه حسن الترابي عندما زعم أن زعيمه لم يتزعم الدعوة إلى الثورة وأنه بقي يفضل عليها مبدأ الإصلاح التدريجي الوئيد.
(1من 2) mohamed ahmed [waqialla1234@yahoo.
السفير أحمد محجوب شاور أحد أذكى رجال الدولة وأحد كبار الحادبين على الشأن العام.
عندما سمع الرئيس المصري السابق، المدعو حسني مبارك، اقتراحا من جانب الحكومة السودانية، بأن تقدم بلادنا لبلاده أرضا واسعة، تناسب زراعة القمح، ويكون الإنتاج فيها قائما على نوع من الشراكة المرنة، وفي ظل تفاهم اقتصادي استراتيجي بين البلدين، لم يكلف خاطره ببحث الموضوع بحثا جديا، ولا تأمَّله مليا، وإنما قطع بقوله من دون تبصر أو تريث، وبلا أدنى قدر من اللباقة أو الكياسة أو الاحتياط وأجاب: – ما يقبلوش!
mohamed ahmed [waqialla1234@yahoo.
2-2 في اعتقاد العقاد أن أبا نواس لم يكن صادقا في شكه وزندقته ومجونه وتهتكه وتبذله وخلعه للعذار وتخليه عن الوقار.
1-2 كنت أعدُّ (في عام 1981م) بحثا جانبيا من متطلبات إحدى مواد العلاقات الدولية التي كنت أحضر دروسها في إحدى الجامعات الغربية.
زرنا حاضرة كردفان الشهيرة بابنوسة مرتين، المرة الأولى: وهي الأروع والأخلد في الذاكرة، من خلال دروس الجغرافيا في السنة الثالثة بالمرحلة الأولية، حيث تولى أستاذنا العبقري الماهر فضيلة الأستاذ محمد أحمد خلف الله الكاليابي شرح خطوات الترحال إلى تلك المدينة الفاضلة والتجوال في داخلها للتعرف على ظروفها وطقوسها.