السودان بين جنجويد حمدتي وخيش البرهان

 


 

 

اصبح نعيق هذين المسخين المشوهين حمدتي والبرهان من سلالة وربيبي الحركة الاإسلامية وما يحيط بهما من زوات فحيح وأصحاب إحتياجات عقلية خاصة من حركات مسلحة والتي ملئت الفضائيات والسوشل ميديا بأزيز الذباب وعرير الصراصير لضرب ماتبقي من نسيج مجتمعي بتأجيج نعرة القبلية والعنصرية التي وضع لبنتها الاولي اقذام دولة المشروع الاجرامي ألا حضاري ليدقو اسفينا بين ابناء الوطن لينجحو في الإنشطار الاول جنوبا وشمالا بعد ان تم تحويل الجيش الي خيش يصدر الي الخليج مرتزقة واصبح السودان يدافع عنه هؤلاء الشابات والشباب اليافع الغض متسلحا بالوطنية وحب الوطن بدلا عن حب الحياة وزخرفها الذي أدمنتة عصابة الثلاثين من يونيو إن خلق هذا الجيل النبيل الذي تخطي العرق واللون والدين والقبيله يجب الحفاظ عليه إنهم سلاح الحاضر والمستقبل الذي سيحمي ويصون تراب هذا الوطن الحبيب لقد إستطاع شياطين الانس والجن من متأسلمي حركة الاقذام بدق اسفين بين الاحزاب ولجان المقاومة في وقت يحتاج فيه الجميع الي بعضهمها وترك الخلاف الغبر مبرر والذي لايخدم الا هؤلاء المحتلين الجدد من جنجويد وإمارات وحركات مسلحة ومصريين وإسرائيليين قد تكون اخطأت الاحزاب في بعض المحاصصات والصراعات الجانبية ولكنها إستطاعت في اقل من عامين من تخقيق مالم تستطيع ان تحققة الحركة الا إسلامية في عشرين عام رغم وضع العراقيل وخنق حكومة
الثورة بكل السبل # رفع اسم السودان من قائمة الارهاي
#دمج الاقتصاد السوداني في المجتمع الدولي
#رفع الحصار عن السودان
#إستقرار سعر الصرف
#بداية إعفاء الكثير من الديون وإعادة جدولتها
#عمل لجنة إذالة التمكين وتفكيك نظام ال ٣٠ من يونيو
إنجاذات يجب تشفع
لهذه الاحزاب والنظر الي الظروف التي كانو يعملون فيها وتنمر
البرهان وخيشه ودقلو
وأوباشة والهيمنه علي كل مفاصل الدوله أمنيا وإقتصاديا حتي هذه اللحظه
إن وحدة الصف وإقصاء الاصوات التي تصطاد في المياه العكره
بتأجيج العنصرية ومرة
بإسم القبلية ولإدارات الاهلية والطرق الصوفيه التي يراد استقلالها كما حدث مع خونة الحركات المسلحة إن خلق معارك في غير معترك لايخدم الا هؤلاء العملاء الحقيقيون ناهبي خيرات الوطن الحبيب
إن الاحزاب ولجان المقاومة إن تجمع المهنيين هو سهم في كنانة الثورة ولأحزاب هي رمحها ولجان المقاومة سيفها البتار مجتمعين هم حرية الثورة وسلامها وعدالتا التي سيقودونا بها الي دولة الديموقراطية والمؤسسات والحقوق والواجبات

مالان فرسان لنا
alsadigasam1@gmail.com
/////////////////////

 

 

آراء