حمدتي والبرهان يضربان القراف عشان الجمال تخاف

 


 

 

من كان يصدق الصدام بين بين الجيش والدعم السريع سيحدث فهو واهم البرهان غاضب فقط من زوغة حمدتي فالبرهان لم يزعفه الوقت لاستكمال الدور الكيزاني الي النهايه فالبرهان مقيد وممسوك من محل بوجعو فهو يجيد النفخ في الفاضي الجيش بتاعو كلو ظباط ماعنديو نفاخ الرماد من عساكر أما حمدتي عندو عساكر لكن ما عندو ظباط محترفين كفايه وكاملي الولاء ومقبولين من فصائل الدعم السريع السودانيه او التي أصولها من دول الجوار تشاد مالي أفريقيا الوسطي الخ.... عنو عساكر كفايه حمدتي سئم دور الخاين الذي سيطاردهه من حاضنة البرهان الكيزانيه وجيل الثورة في الشارع هذا الجيل الذي يعلم فراغ الاثنين من ايى مضمون ومحتوي لايي شئ فبي الحياة سوي كيف الهروب من هذا المأزق الذي لا تلوح له نهاية سعيده في المستقبل القريب
حمدتي وجد ضالته في قحت المركزي وفهلوة الاطاري والمستقويه بفولكر ورهطه بعد أن سحبو البساط من تحت أقدام الجماعه الطيبين( قحت الانقلاب والحركات ) ليس هناك في القريب العاجل دمج ولا بطيخ هذا كلام للإستهلاك والونسه الموضوع يحتاج كثير وجدا من الضمانات المحيط العالمي ولإقليمي
غير مهيأ لذلك اللهم إلا الحركة المقيده لدول المحور من أجل الحفاظ علي مكتسابتها من عهد الكيزان حتي عهد حمدتي والبرهان فدول المحور منقسمه المصالح بين المسخين فهما تمومة جرتك لإمبراطورية المصالح التي ورثوها عن الكيزان
لن تسمح دول المحور بحدود صدام ليس حبا في عيوننا العسليه لكن خوفا علي خراب بيت المحروسه اولا ثم تشاد وأفريقيا الوسطي واثيوبيا وارتريا أما جنوب السودان ديل دمنه ولحمنه مننا وفينه العرجه مصيره ترجع لي مراحه كان طال الزمن او قصر دي ما صلبطه بتاعة مصريين (مصر والسودان حاقه واحده) لا حاجتين لكن ده الحاصل
حمدتي عارف بأنو هو في موقع قوه ولذلك إتمرد علي البرهان وجابت ليها شوية خرخره استمتع ليها حمدتي والبرهان أراد الكيزان الاستثمار فيها ولذلك اصبحت تدق القراف عشان الجمال تخاف
التروس صاحيه وإته نايم

محبات
alsadigasam1@gmail.com

 

آراء