عرمان يتلقى تهديداً بالقتل
رئيس التحرير: طارق الجزولي
6 October, 2021
6 October, 2021
الخرطوم : السوداني
أكد ياسر عرمان، في مقابلة مع قناة (الجزيرة) صحة تلقيه تهديداً بالقتل، لكنه قال إنه لا يريد التوقف والحديث عن ذلك خلال المقابلة .
وعند تكرار السؤال من مذيع القناة، أجاب عرمان قائلاً: “تعرضت الآن وأكثر من مرة، هذه قضايا مستمرة تواجهني منذ زمن، ولا تهمني، ولا أريد أن أعطيها مساحة أو التفاتة، كل ما يهمني قضايا الشعب، كل شيء يمكن أن يجعلني أذهب حتى كورونا، وأنا عشت حياة طويلة مع أناس أحبوا السودان”.
وقال عرمان إن القوات النظامية ليس لها رغبة في عدم تسليم السلطة للمدنيين، ولكن هناك أفراد مثل بكراوي، وأشار في هذا الصدد إلى أن الجيش أمامه الأن فرصة ذهبية بأن تنصب كل جهوده في إصلاح حاله، وأن لا تنهار البلاد.
وبشأن مزاعم عدم تسليم السلطة للمدنيين، أجاب عرمان: “لقد سمعت حديثاً من البرهان وحميدتي عن تسليم السلطة، ولكن رؤيتي بشكل صريح هناك قضايا كبرى أصبحت تشكل تهديداً للانتقال، مثل ما حدث في مناطق البترول، وشرق السودان، وأيضاً ظواهر جديدة حتى قضايا داعش، والتفجيرات، والاغتيالات، وهي تشكل تهديداً جدياً، ويجب التوقف عندها ومناقشتها بصراحة”.
وتابع: “أعتقد أن الشخصيات الفاعلة في المسرح، برهان وحميدتي، وحمدوك، ولجان المقاومة، والحرية والتغيير والحركة النسوية، يجب أن تقيم حواراً أفضل لبناء سودان جديد، وأن نبعد الغضب والمطامح الشخصية، وهناك مخاوف ومصالح وأطماع من مختلف الفاعلين، يجب أن توضع فوق الطاولة”.
أكد ياسر عرمان، في مقابلة مع قناة (الجزيرة) صحة تلقيه تهديداً بالقتل، لكنه قال إنه لا يريد التوقف والحديث عن ذلك خلال المقابلة .
وعند تكرار السؤال من مذيع القناة، أجاب عرمان قائلاً: “تعرضت الآن وأكثر من مرة، هذه قضايا مستمرة تواجهني منذ زمن، ولا تهمني، ولا أريد أن أعطيها مساحة أو التفاتة، كل ما يهمني قضايا الشعب، كل شيء يمكن أن يجعلني أذهب حتى كورونا، وأنا عشت حياة طويلة مع أناس أحبوا السودان”.
وقال عرمان إن القوات النظامية ليس لها رغبة في عدم تسليم السلطة للمدنيين، ولكن هناك أفراد مثل بكراوي، وأشار في هذا الصدد إلى أن الجيش أمامه الأن فرصة ذهبية بأن تنصب كل جهوده في إصلاح حاله، وأن لا تنهار البلاد.
وبشأن مزاعم عدم تسليم السلطة للمدنيين، أجاب عرمان: “لقد سمعت حديثاً من البرهان وحميدتي عن تسليم السلطة، ولكن رؤيتي بشكل صريح هناك قضايا كبرى أصبحت تشكل تهديداً للانتقال، مثل ما حدث في مناطق البترول، وشرق السودان، وأيضاً ظواهر جديدة حتى قضايا داعش، والتفجيرات، والاغتيالات، وهي تشكل تهديداً جدياً، ويجب التوقف عندها ومناقشتها بصراحة”.
وتابع: “أعتقد أن الشخصيات الفاعلة في المسرح، برهان وحميدتي، وحمدوك، ولجان المقاومة، والحرية والتغيير والحركة النسوية، يجب أن تقيم حواراً أفضل لبناء سودان جديد، وأن نبعد الغضب والمطامح الشخصية، وهناك مخاوف ومصالح وأطماع من مختلف الفاعلين، يجب أن توضع فوق الطاولة”.