ملتقى أيوا للسلام والديمقراطية ينعي البروفيسور عبدُالله أحمد جلاّب
اجتماعيات
18 July, 2024
18 July, 2024
نعى أليم
البروفيسور عبدُالله أحمد جلاّب في رحاب الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ. الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ). صدق الله العظيم.
ينعى ملتقى أيوا للسلام والديمقراطية بمزيد من الحزن والأسى أحد أميز مستشاريه البروفسور عبدُالله أحمد جلاّب أستاذ الدراسات الإفريقية والدينية بجامعة ولاية أريزونا ألذى إنتقل إلى جوار ربه اليوم بولاية أريزونا، بالولايات المتحدة الأمريكية.
كان الفقيد العزيز كاتباً وأكاديمياً مميزاً. نشرت له دور الجامعات العديد من الكتب، كما نشر عدداً من الأوراق العلمية فى الدوريات المرموقة والمقالات فى الصحف والمجلات و ووسائط الإعلام المختلفة. أفرد لقضايا السودان المساحة الأوفر فى كتبه و أبحاثه ومقالاته، وترأس جمعية الدراسات السودانية لشمال أمريكا لعدة سنوات، كما كان محرراً لنشرتها.
إستأنست سكرتارية ملتقى أيوا كثيراً بأفكاره ونصحه وشارك فى العديد من مؤتمرات وفعاليات الملتقى بأوراق و مداولات و إضاءات مفيدة. سيفتقد ملتقى أيوا سعة علمه ورجاحة عقله.
تغمده الله بواسع رحمته وغفر له وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
صادق العزاء لرفيقة دربه البروفيسور سعاد تاج السر على الشيخ وأبنائه أحمد وعزة وشيراز وشقيقاته وأسرته وزملائه وأصدقائه و طلابه وكل عارفى فضله.
(إنا لله وإنا إليه راجعون).
البروفيسور عبدُالله أحمد جلاّب في رحاب الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ. الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ). صدق الله العظيم.
ينعى ملتقى أيوا للسلام والديمقراطية بمزيد من الحزن والأسى أحد أميز مستشاريه البروفسور عبدُالله أحمد جلاّب أستاذ الدراسات الإفريقية والدينية بجامعة ولاية أريزونا ألذى إنتقل إلى جوار ربه اليوم بولاية أريزونا، بالولايات المتحدة الأمريكية.
كان الفقيد العزيز كاتباً وأكاديمياً مميزاً. نشرت له دور الجامعات العديد من الكتب، كما نشر عدداً من الأوراق العلمية فى الدوريات المرموقة والمقالات فى الصحف والمجلات و ووسائط الإعلام المختلفة. أفرد لقضايا السودان المساحة الأوفر فى كتبه و أبحاثه ومقالاته، وترأس جمعية الدراسات السودانية لشمال أمريكا لعدة سنوات، كما كان محرراً لنشرتها.
إستأنست سكرتارية ملتقى أيوا كثيراً بأفكاره ونصحه وشارك فى العديد من مؤتمرات وفعاليات الملتقى بأوراق و مداولات و إضاءات مفيدة. سيفتقد ملتقى أيوا سعة علمه ورجاحة عقله.
تغمده الله بواسع رحمته وغفر له وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
صادق العزاء لرفيقة دربه البروفيسور سعاد تاج السر على الشيخ وأبنائه أحمد وعزة وشيراز وشقيقاته وأسرته وزملائه وأصدقائه و طلابه وكل عارفى فضله.
(إنا لله وإنا إليه راجعون).