89 حزباً وحركة وتحالف ولجان مقاومة تهدد بالعصيان المدني لمواجهة حل الحكومة
رئيس التحرير: طارق الجزولي
18 October, 2021
18 October, 2021
الخرطوم: الجريدة
وقع 89 حزباً وحركة وتحالف واجسام طبية ولجان مقاومة بالخرطوم والولايات أطلقت على نفسها نسور الثورة وقعت على ميثاق للدفاع عن أهداف الثورة السودانية ورفض الانقلابات العسكرية وأبرز الاحزاب الموقعة ، حزبي المؤتمر السوداني، الأمة، وأبرز الحركات الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة مالك عقار، قوى تحرير السودان بقيادة الطاهر حجر، حركة جيش تحرير السودان بقيادة الهادي إدريس، وأكدت أنها ستقف صفاً واحداً ضد النيل من هذه الثورة، ولمنع اي تحركات أو توجهات لانقلاب عسكري، وأعلنت اعتزامها اتخاذ اجراءات حاسمة حالة الإعلان عن أي تحركات أو اعلان لانقلاب عسكري، أو أي أتجاه لحل الحكومة من جانب واحد وتمثلت الاجراءات التي ستتخذها وأوضحت أن تلك الاجراءات ستتضمن أضراب شامل في كل مؤسسات الدولة، ووضع تروس في كل شوارع العاصمة والمدن ، والخروج للشوارع ، والاعلان عن عصيان جماعي ضد كل قرارات السلطة التي وصفتها بالانقلابية ومن يمثلها.
وأعلنت رفضها تحت كل الدواعي حدوث اي انقلاب عسكري على الفترة الإنتقالية، سواء كان انقلاباً عسكرياً صرفاً أو مدعوماً بواسطة اي قوة مدنية أو من حركات الكفاح المسلح
وقطعت في بيان مشترك بأن الديمقراطية لن تأتي الا بالمحافظة على هذه الفترة الانتقالية، ودفع عنها شرور الانقلابات عودة الفلول من جديد.
وقع 89 حزباً وحركة وتحالف واجسام طبية ولجان مقاومة بالخرطوم والولايات أطلقت على نفسها نسور الثورة وقعت على ميثاق للدفاع عن أهداف الثورة السودانية ورفض الانقلابات العسكرية وأبرز الاحزاب الموقعة ، حزبي المؤتمر السوداني، الأمة، وأبرز الحركات الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة مالك عقار، قوى تحرير السودان بقيادة الطاهر حجر، حركة جيش تحرير السودان بقيادة الهادي إدريس، وأكدت أنها ستقف صفاً واحداً ضد النيل من هذه الثورة، ولمنع اي تحركات أو توجهات لانقلاب عسكري، وأعلنت اعتزامها اتخاذ اجراءات حاسمة حالة الإعلان عن أي تحركات أو اعلان لانقلاب عسكري، أو أي أتجاه لحل الحكومة من جانب واحد وتمثلت الاجراءات التي ستتخذها وأوضحت أن تلك الاجراءات ستتضمن أضراب شامل في كل مؤسسات الدولة، ووضع تروس في كل شوارع العاصمة والمدن ، والخروج للشوارع ، والاعلان عن عصيان جماعي ضد كل قرارات السلطة التي وصفتها بالانقلابية ومن يمثلها.
وأعلنت رفضها تحت كل الدواعي حدوث اي انقلاب عسكري على الفترة الإنتقالية، سواء كان انقلاباً عسكرياً صرفاً أو مدعوماً بواسطة اي قوة مدنية أو من حركات الكفاح المسلح
وقطعت في بيان مشترك بأن الديمقراطية لن تأتي الا بالمحافظة على هذه الفترة الانتقالية، ودفع عنها شرور الانقلابات عودة الفلول من جديد.