رئاسة الوزراء والقيادات المصنوعة
أمل أحمد تبيدي
28 August, 2022
28 August, 2022
ضد الانكسار
من المستحيل نظام فاشل و أدمن الفشل من خلال سياساته أن يتمكن من وضع سياسات سليمة وحلول لقضايا البلاد والعباد...
ما يحدث الآن طرح قيادات وهمية بدون برامج همها السلطة والمصالح الشخصية لا برامج ولا كفاءة... تراكمت القضايا وتعقدت عبر الاستعلاء والمراوغة ... انهارت مقومات الدولة لا رقابة لا محاسبة... مايتم توسيع منظومة الفشل بخلق أجسام و قيادات معادية للشارع وضد بناء دولة القانون لا تنظر للمصالح الوطنية ما يقومون به سيقود إلى الانهيار التام...
تسير الدولة بتلك السياسات من فشل إلى فشل.... القهر لا يؤسس للدولة والقمع سيرفع وتيرة الأزمات... المسؤول بعيد عن دائرة الحساب والعقاب رغم فشله وفساده... البلد منكوبة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا اين حكماء بلادي وكفاءاتها؟
البلاد مكتوية بنيران القمع و الاستبداد والفساد...
تجاوز هذه المرحلة ليس بوضع ١٥ مرشح لرئاسة الوزراء دون الرجوع إلى الشارع لان هذا التجاوز سيعمق الأزمة السياسية...
المطلوب بناء دولة حقيقية مكتملة الأركان القانونية... عدالة عبر قضاء نزيه ومستقل... بل اصلاح كافة هياكل الدولة وفك الارتهان للخارج وإسقاط السياسات الفوقية... لان نجاح السياسات يشكل حصن منيع ضد الانهيارات... لذلك لابد من استمرار الحراك الثوري من أجل التغيير..الإصلاح الذي يدركه المواطن في كافة اوجة حياته... المؤسف انهم يعالجون الخطأ بالخطأ المراوغة و المخادعة جعلت المواطن محاط بالويلات الحل ليس فى حكومة مصنوعة ولا هتافات وتصريحات بدون محتوى وعشوائية فى السياسات.. الخ الشارع يريد حرية سلام وعدالة...
جعلوا السلام مفقود و العدالة مشنوقة بحبل التسلط.. والحرية يتم قمعها... بوسائل مختلفة
الوطن تحت سيطرة القمع والفساد و انصاف الساسة و المنافقين و المليشيات العسكرية...
وطن بدون وجيع
&الاستبداد يقلب الحقائق في الأذهان، فيسوق الناس إلى اعتقاد أن طالب الحق فاجر، وتارك حقه مطيع
عبد الرحمن الكواكبي.
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
Ameltabidi9@gmail.com
من المستحيل نظام فاشل و أدمن الفشل من خلال سياساته أن يتمكن من وضع سياسات سليمة وحلول لقضايا البلاد والعباد...
ما يحدث الآن طرح قيادات وهمية بدون برامج همها السلطة والمصالح الشخصية لا برامج ولا كفاءة... تراكمت القضايا وتعقدت عبر الاستعلاء والمراوغة ... انهارت مقومات الدولة لا رقابة لا محاسبة... مايتم توسيع منظومة الفشل بخلق أجسام و قيادات معادية للشارع وضد بناء دولة القانون لا تنظر للمصالح الوطنية ما يقومون به سيقود إلى الانهيار التام...
تسير الدولة بتلك السياسات من فشل إلى فشل.... القهر لا يؤسس للدولة والقمع سيرفع وتيرة الأزمات... المسؤول بعيد عن دائرة الحساب والعقاب رغم فشله وفساده... البلد منكوبة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا اين حكماء بلادي وكفاءاتها؟
البلاد مكتوية بنيران القمع و الاستبداد والفساد...
تجاوز هذه المرحلة ليس بوضع ١٥ مرشح لرئاسة الوزراء دون الرجوع إلى الشارع لان هذا التجاوز سيعمق الأزمة السياسية...
المطلوب بناء دولة حقيقية مكتملة الأركان القانونية... عدالة عبر قضاء نزيه ومستقل... بل اصلاح كافة هياكل الدولة وفك الارتهان للخارج وإسقاط السياسات الفوقية... لان نجاح السياسات يشكل حصن منيع ضد الانهيارات... لذلك لابد من استمرار الحراك الثوري من أجل التغيير..الإصلاح الذي يدركه المواطن في كافة اوجة حياته... المؤسف انهم يعالجون الخطأ بالخطأ المراوغة و المخادعة جعلت المواطن محاط بالويلات الحل ليس فى حكومة مصنوعة ولا هتافات وتصريحات بدون محتوى وعشوائية فى السياسات.. الخ الشارع يريد حرية سلام وعدالة...
جعلوا السلام مفقود و العدالة مشنوقة بحبل التسلط.. والحرية يتم قمعها... بوسائل مختلفة
الوطن تحت سيطرة القمع والفساد و انصاف الساسة و المنافقين و المليشيات العسكرية...
وطن بدون وجيع
&الاستبداد يقلب الحقائق في الأذهان، فيسوق الناس إلى اعتقاد أن طالب الحق فاجر، وتارك حقه مطيع
عبد الرحمن الكواكبي.
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
Ameltabidi9@gmail.com