زواج المتعة بين حركات الكفاح المسلح والمشروع الحضاري الجديد

 


 

 

لا أحد يساوم في الأهداف السالميه لكل حركات الكفاح المسلح دون استثناء وما قدمته من تضحيات من اجل الوطن عامه وأهل دارفور بصفة خاصه بعد آت أصبحت كل هذه الحركات وبجنجويدها صاحبة الحق الشرعي والحصري بعد قضاء فترة العدة بعد طلاق المتعة المؤقت قصير الاجل مابين الحركة الشعبيه لتحرير السودان بقيادة الراحل جون قرن واولاده والحركة الإسلامية بقيادة الراحل حسن الترابي وأولاده وكلاهما من اهل كتاب (مع التحفيظ علي شرعية عقد النكاح) الذي انتهي بي طلاق تلاته وحدث ما حدث اما الزواج الثاني المقصود منه المتعة او التحلل ام تربية ذلك الوطن اليتيم مجازا فهو من رباهم الثلاثه حتي إشتد عودهما فمنهم من كان والدهه يرعي الأبقار او الاغنام والخراف او يفلح الأرض او بائع في السوق يقتات من خشاش الدنيا ليخرجو ويربو أجيال تبني وتعطر لتستبدل الحياة الي الافضل لا الي شطر الوطن وبث خطاب الكراهية والتآمر علي بيضة الوطن
لم يعد هناك مايخفي ظهرة سوأة القوم لم يعد هناك مايخفي أصبح العالم كتاب مفتوح ومتاح لكل من يرغب في القراءة والتعلم والفهم الصحيح أصبحت حركات الكفاح المسلح تحمل الكثير من الخلايا السرطانية للمشروع الحضاري الذي بدأت تظهر معالم أعراضه واضحة البيان بعد انقلاب 25 من أكتوبر اللعين وإعادة عقد عقد قران جديد لإنشطار جديد ورؤية أطفال سفاح جدد يبيعون الوطن بسعر بخس

لله درك يا وطن
alsadigasam1@gmail.com
////////////////////////

 

آراء