يهود المؤتمر الوطني لا يريدون الصلح بين الاوس والخزرج في السودان

 


 

 

أصبح الوطن وكأنه دلالة بعد أن غادرها الشيوعي والبعث فأصبح الكل ممسك جرسا للدلالة في يدهه البرهان يحمل جرسا وحمددتي يحمل جرسا والكباشي يحمل جرسا ولارادله لهم جرس كنيسه في مصر والمركزي يخفون الجرس خوفا من الشباب أصبح الجميع تجار لبيع الوطن العصي المسجي علي اريكة الشباب عاضين عليه بالنواجذ تحوم الضباع من حولهم و الغربان والخفافيش من فوقهم والكل ينتظر سانحة الانقضات
ماذال يهود المؤتمر الوطني ممسكين بعصب الاقتصاد وماتبقي من قوات تتنازع الملك بينها وبين الدعم السريع
في طلاق ثلاثي الأضلاع منقولا علي الهواء تشتم. رائحته من ايي مكان
وصل مبعوثي كل التجار ليدخل قارعي الاجراس أذيالهم بين الفخوذ او ملوحين بها لإستقبال المبعوثين او كما قال سلفاكير سابقا في حضور البرهان
لقد عاد بنا هؤلاء الانقلابيون الي عضور حروب الجاهليه كحرب بعاث اخر حرب بين الاوس والخزرج أسبابها تلك الفتن التي كان ينسجها يهود المدينه لتضعف القبيلتين ويبقه اليهود هم اليهود فرق تسد وهو ما كان يقوم به يهود المؤتمر الوطني منذ أن تفجرت ثورة ديسمبر المجيده الي ان وزير خارجية اليهود ، يستلم منهم الرايه التي حتما سيسقطها الشباب ليحسن إسلام الاوس والخزرج ليصبحو حصنا حصينا للثورة والوطن

منتصرين بإذن الله

alsadigasam1@gmail.com
//////////////////////////////

 

آراء