عقوبات امريكا على روسيا بسبب الحرب والاعتداء على اوكرانيا دخان في الهواء ذهب السودان يتدفق رخاء
عثمان الطاهر المجمر طه
11 June, 2023
11 June, 2023
( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم )
( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل عقده من لسانى يفقهوا قولى )
( رب زدنى علما )
لا تزال روسيا تستمر في حربها على اوكرانيا لضمها
ودخولها لبيت الطلعة عنوة قيصر روسيا الديكتاتور ماض في تحديه للعالم وتمزيق ما يسمى بالديمقراطيه وحققوق الانسان خاصة بعد
اتفاقه مع الجنرال الهالك حميدتى لتوريد ذهب
السودان الى روسيا من جبل عامر تحت حراسه
قوات فاغنر قبل الحرب التمرديه كان يهرب نهارا
جهارا من مطار الخرطوم والان بعد الحرب روسيا لا تعجزها حلول التهريب خاصة ان الحزب الشيوعى
وسماسره الحريه والتغيير وحزب الامه يدعمون جماعه المرتزقه قوات النهب السريع التى دمرت
الخرطوم تماما حرقت مراكز التوثبق التاريخيه
وعلى راسها مركز على شمو وسرقت منزله وجواهر
وذهب بناته دمرت متحف السودان استباحة منزل
الزعيم الازهرى رافع علم الاستقلال كما استباحت
منزل رئيس الوزراء الاسبق اللواء عبد الله خليل
كما استباحه منزل رئيس الوزراء الاسبق وزعيم
حزب الامه الراحل المقيم الامام الصادق المهدى
كما استباحت منزل حليفهم محمد عثمان الميرغنى
كما احرقت مصنع اليرموك الحربى المتمردون
ناس النهب السريع انتقموا من السودان والسودانيين تحت سمع وبصر امريكا المنحازه
لهم باسم الديمقراطية والمدنيه اى ديمقراطيه واى مندنيه تسكت على اغتصاب منازل المدنيين الامنيبن الابرياء المسالمين واغتصاب النساء الحرائر الماجدات عنوه من اجل التغيير الديمغرافى وطرد الناس من بيوتهم والاستيلاء
عليها هل تقبل امريكا لو حصل هذا في واشنطون
او نيوريوك عندما ضرب المركز التجارى في امريكا
ضربت امريكا العراق واعدمت رئيسها في العيد
الكبير عيدالاضحى اى ارهاب اكثر من هذا
وهاهى الان تدعم المتمردين وتساوى بينهم
وبين الجيش الوطنى اى عداله هذا هو عمل
مبرمج وممنهج لتفتييت السودان وتقسيمه
بالوقوف خلف الطالم المعتدى رافع شعار الديمقراطية والمدنيه ومتخذ الحوامل دروع بشريه في مستشفى الدايات .
بالله يا بيدن هل يرضيك هذا تم اعتداء قوات
الدعم على اسره مكونه من نساء ووالد مشلول
طلبوا منهن الخروج من منزلهن ورفضن دفاعا
عن الوالد المشلول ما كان من قوات الدعم السريع
الا ان اطلقوا طلقه على راسه فمات .
ايها الرئيس بايدن بصفتى رئيس منظمة ( لا للارهاب الاوربيه )كنت ادعم ترشبحك بمقالاتى
وكتاباتى لتوهمى بانك افضل من الرئيس ترامب
لانك ضد الارهاب والارهابيين لكنى ندمت كل
الندم لانك تشاهد بام عينيك الحريق الذى يشتعل
في الخرطوم ولا تحرك ساكنا لمصالحكم السياسيه
وتاتون غدا لتصدروا بيانات الاسف والندم كما
فعلت مندوبتكم السابقه سوزان رايس الذى اعترفت فيه انها التى عملت على فصل الجنوب
من الشمال اعترفت بعضمه لسانها في كتابها
انها نادمه كل الندم على هذه الفعله المشينه
كانت تتوقع الجنوب بما يملك من ثروات لديه
كل مقومات الدوله المدنيه الراقية لكن للاسف
اكتشفت فيما بعد ان الجنوب دوله فاشلة
بمجرد استقلالها انهمكت في حروب اهليه طاحنه
سقط جرائها ما لا يقل عن مليون شخص بالإضافة إلى ملايين المشردين والنازحين واللاجئين .
هكذا لو عرف السبب بطل العجب فلا غرو
ان تسكتوا عن جرائم غزاة اتوا من النيجر وتشاد
وافريقيا الوسطى ومعظمهم من الامبرروا او الفلاته فوطه تحت قيادة زعيمهم الارهابى المتمرد
الجنرال حميدتى تاجر الحمير سابقا لا مواخذه
ايها الرئيس بايدن عقوبات امريكا على روسيا بسبب الحرب والاعتداء على اوكرانيا دخان في الهواء هاهو ذهب السودان يتدفق من كل مكان في السودان وبصفه خاصة من جبل عامر يتدفق tttرخاء لدعم الرئيس بوتين في الصيف والشتاء
ولا عزاء لبواكى الابرياء في السودان من النساء.
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
10/6/2023
elmugamar11@hotmail.com
////////////////////////
( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل عقده من لسانى يفقهوا قولى )
( رب زدنى علما )
لا تزال روسيا تستمر في حربها على اوكرانيا لضمها
ودخولها لبيت الطلعة عنوة قيصر روسيا الديكتاتور ماض في تحديه للعالم وتمزيق ما يسمى بالديمقراطيه وحققوق الانسان خاصة بعد
اتفاقه مع الجنرال الهالك حميدتى لتوريد ذهب
السودان الى روسيا من جبل عامر تحت حراسه
قوات فاغنر قبل الحرب التمرديه كان يهرب نهارا
جهارا من مطار الخرطوم والان بعد الحرب روسيا لا تعجزها حلول التهريب خاصة ان الحزب الشيوعى
وسماسره الحريه والتغيير وحزب الامه يدعمون جماعه المرتزقه قوات النهب السريع التى دمرت
الخرطوم تماما حرقت مراكز التوثبق التاريخيه
وعلى راسها مركز على شمو وسرقت منزله وجواهر
وذهب بناته دمرت متحف السودان استباحة منزل
الزعيم الازهرى رافع علم الاستقلال كما استباحت
منزل رئيس الوزراء الاسبق اللواء عبد الله خليل
كما استباحه منزل رئيس الوزراء الاسبق وزعيم
حزب الامه الراحل المقيم الامام الصادق المهدى
كما استباحت منزل حليفهم محمد عثمان الميرغنى
كما احرقت مصنع اليرموك الحربى المتمردون
ناس النهب السريع انتقموا من السودان والسودانيين تحت سمع وبصر امريكا المنحازه
لهم باسم الديمقراطية والمدنيه اى ديمقراطيه واى مندنيه تسكت على اغتصاب منازل المدنيين الامنيبن الابرياء المسالمين واغتصاب النساء الحرائر الماجدات عنوه من اجل التغيير الديمغرافى وطرد الناس من بيوتهم والاستيلاء
عليها هل تقبل امريكا لو حصل هذا في واشنطون
او نيوريوك عندما ضرب المركز التجارى في امريكا
ضربت امريكا العراق واعدمت رئيسها في العيد
الكبير عيدالاضحى اى ارهاب اكثر من هذا
وهاهى الان تدعم المتمردين وتساوى بينهم
وبين الجيش الوطنى اى عداله هذا هو عمل
مبرمج وممنهج لتفتييت السودان وتقسيمه
بالوقوف خلف الطالم المعتدى رافع شعار الديمقراطية والمدنيه ومتخذ الحوامل دروع بشريه في مستشفى الدايات .
بالله يا بيدن هل يرضيك هذا تم اعتداء قوات
الدعم على اسره مكونه من نساء ووالد مشلول
طلبوا منهن الخروج من منزلهن ورفضن دفاعا
عن الوالد المشلول ما كان من قوات الدعم السريع
الا ان اطلقوا طلقه على راسه فمات .
ايها الرئيس بايدن بصفتى رئيس منظمة ( لا للارهاب الاوربيه )كنت ادعم ترشبحك بمقالاتى
وكتاباتى لتوهمى بانك افضل من الرئيس ترامب
لانك ضد الارهاب والارهابيين لكنى ندمت كل
الندم لانك تشاهد بام عينيك الحريق الذى يشتعل
في الخرطوم ولا تحرك ساكنا لمصالحكم السياسيه
وتاتون غدا لتصدروا بيانات الاسف والندم كما
فعلت مندوبتكم السابقه سوزان رايس الذى اعترفت فيه انها التى عملت على فصل الجنوب
من الشمال اعترفت بعضمه لسانها في كتابها
انها نادمه كل الندم على هذه الفعله المشينه
كانت تتوقع الجنوب بما يملك من ثروات لديه
كل مقومات الدوله المدنيه الراقية لكن للاسف
اكتشفت فيما بعد ان الجنوب دوله فاشلة
بمجرد استقلالها انهمكت في حروب اهليه طاحنه
سقط جرائها ما لا يقل عن مليون شخص بالإضافة إلى ملايين المشردين والنازحين واللاجئين .
هكذا لو عرف السبب بطل العجب فلا غرو
ان تسكتوا عن جرائم غزاة اتوا من النيجر وتشاد
وافريقيا الوسطى ومعظمهم من الامبرروا او الفلاته فوطه تحت قيادة زعيمهم الارهابى المتمرد
الجنرال حميدتى تاجر الحمير سابقا لا مواخذه
ايها الرئيس بايدن عقوبات امريكا على روسيا بسبب الحرب والاعتداء على اوكرانيا دخان في الهواء هاهو ذهب السودان يتدفق من كل مكان في السودان وبصفه خاصة من جبل عامر يتدفق tttرخاء لدعم الرئيس بوتين في الصيف والشتاء
ولا عزاء لبواكى الابرياء في السودان من النساء.
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
10/6/2023
elmugamar11@hotmail.com
////////////////////////